المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193 | ||||
فريد هدوش - 2735 | ||||
نعمة الله - 2201 | ||||
الأرض الطيبة - 1857 | ||||
sara05 - 1754 | ||||
tomtom - 1553 | ||||
ellabib - 1528 | ||||
عفاف الوفية - 1176 | ||||
صفاء - 1087 | ||||
khansa - 1068 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 43 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 43 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzالكبرياء والتواضع
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الكبرياء والتواضع
الكبرياء والتواضع
المتواضع إنسان وديع، والمتكبر يفقد روح الوداعة الأنسان المتواضع، هو
إنسان هادئ وديع يتصرف في كل أمر بهدوء. وهدوء في الفكر والقلب، هدوء في
الأعصاب، هدوء في التعامل يحل كل مشكلة في هدوء يملك السلام على قلبه
وألفاظه.
أما المتكبر فلا يعرف الهدوء ولا الوداعة، بل يظنها لوناً من الضعف. لذلك
فتصرفاته تتميز بالعنف ويرى ان العنف مظهر للقوة.. حتى صوته يكون في الغالب
صاخباً أو حاداً.
وبينما يمر عليك الانسان الوديع كنسيم رقيق عطر، يمر بك الانسان المتكبر كعاصفة هوجاء تود ان تقتلع كل شئ..
المتواضع طيب القلب، ومتسامح ومسالم. يتحاشى الخصومة مع الناس، ويود ان يحيا مع الكل في سلام.
يكون دائماً بشوشاً ومبتسما، لا يعبث في وجه أحد. لا يتهجم ولا يقطّب
جبينه. له ابتسامة حلوة محببة إلى الكل، وملامح مريحه لمن يتأملها. ولا
تسمح له طبيعته الهادئة أن يزجر ويوبخ ولا أن يحتد ويشتد. إنما في وداعة
ولطف، يوجه غيره أذا لزم التوجيه، دون ان يخدش شعور إنسان..
المتواضع لا يسرع إلى الغضب. وعلى قد إمكانه لا يُغضب أحداً. إنه حليم،
واسع الصدر، طويل البال، سهل التفاهم مع الآخرين، يأخذ ويعطى معهم في هدوء.
هو ليس سهل الأستثارة، مهما أراد أحد أن يثيره، يتلقى ذلك في موضوعية،
بعيداً عن التأثر الشخصى، ولا يحتد، ولا يثار لنفسه. إنما يوضّح الأمور
بغير إنفعال، ويكسب الطرف الآخر. ويضع امامه قول سليمان الحكيم" الجواب
اللين يصرفه الغضب"
أما المتكبر، فهو حساس جداً لكرامته، يثور لأتفه الأسباب، وقد يثور بلا
سبب، سوى ظنه السوء في من يتعامل معه، أنه تصرف بأسلوب لا يليق. لذلك فهو
سريع التذمر والضجر.
أما المتواضع فيندر أن يتذمر أو يتضجر أو يشكو.
الإنسان الوديع المتواضع، يتمتع بسلام داخلى، لا ينزعج، ولا يضطرب، ولا يتجسس، مهما كانت الأسباب الخارجية...
إنه يذكرّنا بالجنادل السته التي في مجرى النيل – التي سُميت خطاً
بالشلالات إنه صخور ثابتة قوية، مهما هاج البحر وارتفعت الأمواج وصدمتها،
فلن تتأثر بشئ. بعكس السفن التي تهتز وتضطرب أمام الأمواج، وتميل ذات
اليمين وذات اليسار...
هكذا الوديع، هو كالصخرة أو الجندل، ثابت لا يتزعزع. كما قال داود النبى في
المزمور" إن يحاربنى جيش فلن يخاف قلبى. وإن قام عليَّ قتال ففى هذا انا
مطمئن".. إنه الإيمان بالله الذي يحفظ الودعاء، فلا يضطربون. إنما في ثقة
يطمئنون إلى معونته
الانسان المتواضع سهل التعامل. لا دهاء عنده، ولا مكر, ولا خبث، ولا هو يظهر غير ما يبطن...
إنه بسيط. وكلمة (بسيط) هنا لا تعنى السذاجة. كلا، بل تعنى عدم التعقيد.
فهو قد يكون حكيماً جداً. ولكنه في حكمته لا يعقد الأمور, ولا يلف ويدور في
حديثه، ولا يدبر خططاً ضد أحد. هو صريح ومريح، يمكنك أن تثق به وتطمئن
إليه..
بعكس المتكبر الذي لا يكشف خططه أو نواياه، معتقداً أن بقاءه لغزاً غير
مفهوم يضفى عليه شيئاً من المهابة والمخافة. وهو لا يتكلم ببساطة مع أحد،
خوفاً أن تكون البساطة ضد الوقار!
الإنسان الوديع لا يؤذى أحداً، بل يحتمل الذي من المخطئين.. وهو مملوء من
الحنان والعطف حتى على أشر الخطاة وإن غضب لسبب قهرى، فإنه لا يحقد. إنما
سرعان ما يصفو ويسامح. فإن رأيت انساناً قاسياً في تعامله، إعلم أنه ليس
وديعاً... الوديع يحتمل المخطئ إليه، ولا يدع الحقد يدخل إلى قلبه من جهته.
ويجعل مبادرة الصلح تأتى منه هو، فتعود المحبة بينهما أما المتكبر فإنه لا
يغفر وإن أخطأ اليه أحد، يقول " لابد أن ألقّنه درساً لا ينساه، لكى يعرف
أقدار الناس.."
المتواضع في طبعه أن يحترم الغير:
المتواضع يحترم من هو أكبر منه سناً ومن هو أعلى منه مقاماً ومركزاً، ومن
هو أكثر منه علماً وفهماً، ومن هو أكبر منه من جهة القرابة أيضاً. وليس فقط
من هم أكبر منه .. بل المتواضع يحترم الصغار أيضاً، ولا يستصغرهم أو
يحتقرهم.
والمتواضع يحترم أيضاً الرأى المعارض له. بينما المتكبر لا يحتمل أن يعارضه
أحد. ومن الجائز أن يسفّه كل رأى ضده ! بعكس المتواضع الذي يقبل الرأى
المعارض في هدوء، ويتعامل معه برقة. المتكبر يطلب الاحترام لنفسه فقط أما
المتواضع فيحترم الآخرين.. المتكبر يطلب لنفسه احتراماً وكرامة وتوقيراً
وتقديراً، وإعجاباً وأطراءً.. يطلب أن يكبر في نظر الناس ويحترم. وفى نفس
الوقت يعادى كل شخص لا يمنحه الاحترام المطلوب.
أما المتواضع، فلا يسعى وراء الإكرام والاحترام. وإن وصله يستحى من ذلك.
ولذلك فهو محبوب ومحترم من الكل دون أن يطلب. بينما المتكبر- ان احترمه
الناس ظاهرياً خشية منه- فهم في داخله لا يحترمه . كما قال أحد الأدباء
الروحيين.
"من سعى وراء الكرامة هربت منه. ومن هرب منها بمعرفة سعت اليه..".
المتواضع يستر عيوب الناس، والمتكبر يكشفهم ويستهزئ بهم.. المتواضع لا يجرح
أحداً ولا يُحرج أحداً. ولا يقبل ان يُخجل احداً. ولا يسأل احداً عن أسرار
من الحرج أن يبوح بها.
أما المتكبر فيحب أحياناً أن ينكشف الناس امامه، لكى يعرف ضعفاتهم، ويقارن
بينها وبين قوته! فيصغر الناس في عينيه، ويكبر هو في عينى نفسه!
فمن جهة عيوب الناس: المتواضع يرى كل شئ وكأنه لم ير شيئاً على الإطلاق وإن عرف، فكأنه لا يعرف.
إن كشف الناس، واحرجهم، والتشهير بهم.. كل ذلك يدل على عدم محبة، وعلى
قساوة قلب ويزيد ذلك إذا ما وصل إلى التهكم والاستهزاء. والمتواضع بعيد عن
كل هذا.
المتكبر يحب الغلبة والانتصار، وبخاصة فيما يتعلق بالمعرفة هو يتباهى
بمعرفته.. واذا ناقش غيره، يحب ان يهزمه ويُظهر ضعفه، ويفرح بانتصاره عليه.
أما المتواضع فيهمه ان يقنع من يحاوره بالحق، دون أن يشعره بالانهزام
أمامه. انما يحاول ايصاله إلى الحقيقة. فإن وصل اليها يمتدحه. لا يهزم
مناقشيه، بل يكسبهم.. إن بين المتكبر والمتواضع فروقاً في أسلوب وهدف
الحوار: المتكبر يفكر في ذاته: كيف ينتصر وأن يحطم محاوره. بعكس المتواضع
الذي يهتم بالموضوع، وكيف يتفق مع محاوره. لذلك فالمتكبر ربما يظهر في
مناقشاته روح العجب والاعتداد بالذات، وربما يلجأ إلى الحدة والقسوة. ومعه
يتحول الحوار إلى شجار. أما المتواضع فهو مؤدب في حوار، ورقيق. ويتخير في
نقاشه الألفاظ المهذبة، ويبعد عن كل لفظ جارح او خشن او محرج.
المتواضع لا مانع عنده من أن يستشير، وينتفع بمعرفة غيره أما المتكبر فقد يكتفى بمعرفته ولا يرى أنه في حاجة إلى مزيد من المعرفة.
المتواضع إنسان وديع، والمتكبر يفقد روح الوداعة الأنسان المتواضع، هو
إنسان هادئ وديع يتصرف في كل أمر بهدوء. وهدوء في الفكر والقلب، هدوء في
الأعصاب، هدوء في التعامل يحل كل مشكلة في هدوء يملك السلام على قلبه
وألفاظه.
أما المتكبر فلا يعرف الهدوء ولا الوداعة، بل يظنها لوناً من الضعف. لذلك
فتصرفاته تتميز بالعنف ويرى ان العنف مظهر للقوة.. حتى صوته يكون في الغالب
صاخباً أو حاداً.
وبينما يمر عليك الانسان الوديع كنسيم رقيق عطر، يمر بك الانسان المتكبر كعاصفة هوجاء تود ان تقتلع كل شئ..
المتواضع طيب القلب، ومتسامح ومسالم. يتحاشى الخصومة مع الناس، ويود ان يحيا مع الكل في سلام.
يكون دائماً بشوشاً ومبتسما، لا يعبث في وجه أحد. لا يتهجم ولا يقطّب
جبينه. له ابتسامة حلوة محببة إلى الكل، وملامح مريحه لمن يتأملها. ولا
تسمح له طبيعته الهادئة أن يزجر ويوبخ ولا أن يحتد ويشتد. إنما في وداعة
ولطف، يوجه غيره أذا لزم التوجيه، دون ان يخدش شعور إنسان..
المتواضع لا يسرع إلى الغضب. وعلى قد إمكانه لا يُغضب أحداً. إنه حليم،
واسع الصدر، طويل البال، سهل التفاهم مع الآخرين، يأخذ ويعطى معهم في هدوء.
هو ليس سهل الأستثارة، مهما أراد أحد أن يثيره، يتلقى ذلك في موضوعية،
بعيداً عن التأثر الشخصى، ولا يحتد، ولا يثار لنفسه. إنما يوضّح الأمور
بغير إنفعال، ويكسب الطرف الآخر. ويضع امامه قول سليمان الحكيم" الجواب
اللين يصرفه الغضب"
أما المتكبر، فهو حساس جداً لكرامته، يثور لأتفه الأسباب، وقد يثور بلا
سبب، سوى ظنه السوء في من يتعامل معه، أنه تصرف بأسلوب لا يليق. لذلك فهو
سريع التذمر والضجر.
أما المتواضع فيندر أن يتذمر أو يتضجر أو يشكو.
الإنسان الوديع المتواضع، يتمتع بسلام داخلى، لا ينزعج، ولا يضطرب، ولا يتجسس، مهما كانت الأسباب الخارجية...
إنه يذكرّنا بالجنادل السته التي في مجرى النيل – التي سُميت خطاً
بالشلالات إنه صخور ثابتة قوية، مهما هاج البحر وارتفعت الأمواج وصدمتها،
فلن تتأثر بشئ. بعكس السفن التي تهتز وتضطرب أمام الأمواج، وتميل ذات
اليمين وذات اليسار...
هكذا الوديع، هو كالصخرة أو الجندل، ثابت لا يتزعزع. كما قال داود النبى في
المزمور" إن يحاربنى جيش فلن يخاف قلبى. وإن قام عليَّ قتال ففى هذا انا
مطمئن".. إنه الإيمان بالله الذي يحفظ الودعاء، فلا يضطربون. إنما في ثقة
يطمئنون إلى معونته
الانسان المتواضع سهل التعامل. لا دهاء عنده، ولا مكر, ولا خبث، ولا هو يظهر غير ما يبطن...
إنه بسيط. وكلمة (بسيط) هنا لا تعنى السذاجة. كلا، بل تعنى عدم التعقيد.
فهو قد يكون حكيماً جداً. ولكنه في حكمته لا يعقد الأمور, ولا يلف ويدور في
حديثه، ولا يدبر خططاً ضد أحد. هو صريح ومريح، يمكنك أن تثق به وتطمئن
إليه..
بعكس المتكبر الذي لا يكشف خططه أو نواياه، معتقداً أن بقاءه لغزاً غير
مفهوم يضفى عليه شيئاً من المهابة والمخافة. وهو لا يتكلم ببساطة مع أحد،
خوفاً أن تكون البساطة ضد الوقار!
الإنسان الوديع لا يؤذى أحداً، بل يحتمل الذي من المخطئين.. وهو مملوء من
الحنان والعطف حتى على أشر الخطاة وإن غضب لسبب قهرى، فإنه لا يحقد. إنما
سرعان ما يصفو ويسامح. فإن رأيت انساناً قاسياً في تعامله، إعلم أنه ليس
وديعاً... الوديع يحتمل المخطئ إليه، ولا يدع الحقد يدخل إلى قلبه من جهته.
ويجعل مبادرة الصلح تأتى منه هو، فتعود المحبة بينهما أما المتكبر فإنه لا
يغفر وإن أخطأ اليه أحد، يقول " لابد أن ألقّنه درساً لا ينساه، لكى يعرف
أقدار الناس.."
المتواضع في طبعه أن يحترم الغير:
المتواضع يحترم من هو أكبر منه سناً ومن هو أعلى منه مقاماً ومركزاً، ومن
هو أكثر منه علماً وفهماً، ومن هو أكبر منه من جهة القرابة أيضاً. وليس فقط
من هم أكبر منه .. بل المتواضع يحترم الصغار أيضاً، ولا يستصغرهم أو
يحتقرهم.
والمتواضع يحترم أيضاً الرأى المعارض له. بينما المتكبر لا يحتمل أن يعارضه
أحد. ومن الجائز أن يسفّه كل رأى ضده ! بعكس المتواضع الذي يقبل الرأى
المعارض في هدوء، ويتعامل معه برقة. المتكبر يطلب الاحترام لنفسه فقط أما
المتواضع فيحترم الآخرين.. المتكبر يطلب لنفسه احتراماً وكرامة وتوقيراً
وتقديراً، وإعجاباً وأطراءً.. يطلب أن يكبر في نظر الناس ويحترم. وفى نفس
الوقت يعادى كل شخص لا يمنحه الاحترام المطلوب.
أما المتواضع، فلا يسعى وراء الإكرام والاحترام. وإن وصله يستحى من ذلك.
ولذلك فهو محبوب ومحترم من الكل دون أن يطلب. بينما المتكبر- ان احترمه
الناس ظاهرياً خشية منه- فهم في داخله لا يحترمه . كما قال أحد الأدباء
الروحيين.
"من سعى وراء الكرامة هربت منه. ومن هرب منها بمعرفة سعت اليه..".
المتواضع يستر عيوب الناس، والمتكبر يكشفهم ويستهزئ بهم.. المتواضع لا يجرح
أحداً ولا يُحرج أحداً. ولا يقبل ان يُخجل احداً. ولا يسأل احداً عن أسرار
من الحرج أن يبوح بها.
أما المتكبر فيحب أحياناً أن ينكشف الناس امامه، لكى يعرف ضعفاتهم، ويقارن
بينها وبين قوته! فيصغر الناس في عينيه، ويكبر هو في عينى نفسه!
فمن جهة عيوب الناس: المتواضع يرى كل شئ وكأنه لم ير شيئاً على الإطلاق وإن عرف، فكأنه لا يعرف.
إن كشف الناس، واحرجهم، والتشهير بهم.. كل ذلك يدل على عدم محبة، وعلى
قساوة قلب ويزيد ذلك إذا ما وصل إلى التهكم والاستهزاء. والمتواضع بعيد عن
كل هذا.
المتكبر يحب الغلبة والانتصار، وبخاصة فيما يتعلق بالمعرفة هو يتباهى
بمعرفته.. واذا ناقش غيره، يحب ان يهزمه ويُظهر ضعفه، ويفرح بانتصاره عليه.
أما المتواضع فيهمه ان يقنع من يحاوره بالحق، دون أن يشعره بالانهزام
أمامه. انما يحاول ايصاله إلى الحقيقة. فإن وصل اليها يمتدحه. لا يهزم
مناقشيه، بل يكسبهم.. إن بين المتكبر والمتواضع فروقاً في أسلوب وهدف
الحوار: المتكبر يفكر في ذاته: كيف ينتصر وأن يحطم محاوره. بعكس المتواضع
الذي يهتم بالموضوع، وكيف يتفق مع محاوره. لذلك فالمتكبر ربما يظهر في
مناقشاته روح العجب والاعتداد بالذات، وربما يلجأ إلى الحدة والقسوة. ومعه
يتحول الحوار إلى شجار. أما المتواضع فهو مؤدب في حوار، ورقيق. ويتخير في
نقاشه الألفاظ المهذبة، ويبعد عن كل لفظ جارح او خشن او محرج.
المتواضع لا مانع عنده من أن يستشير، وينتفع بمعرفة غيره أما المتكبر فقد يكتفى بمعرفته ولا يرى أنه في حاجة إلى مزيد من المعرفة.
فريد هدوش- إداري
-
2735
5833
43
17/03/2009
العمر : 50
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: الكبرياء والتواضع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عفاف الوفية- مشرف قسم
-
1176
1528
14
10/07/2009
العمر : 49
الورقة الشخصية
الهواية: القراءة
السيرة الذاتية:
رد: الكبرياء والتواضع
موضوع في منتهى الروعة بارك الله فيك
nichabatna- مشرفة قسم
-
294
306
1
28/12/2010
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: الكبرياء والتواضع
انا سعيد جدا بتواجدك معنا اتمنى ان يستمر هذا العطاء
نيشا باتنة اتمنى ان يصبح لهذا الاسم
مكانة مرموقة بين اعضاء هذه الاسرة..............
كما
شكرا لمرورك العطر ايضا اختى اسماء
نيشا باتنة اتمنى ان يصبح لهذا الاسم
مكانة مرموقة بين اعضاء هذه الاسرة..............
كما
شكرا لمرورك العطر ايضا اختى اسماء
فريد هدوش- إداري
-
2735
5833
43
17/03/2009
العمر : 50
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: الكبرياء والتواضع
ماأروع أن يكون الأنسان واثق النفس معتز بها
متواضع "فمن تواضع لله رفعه "
اعاذنا الله من الغرور و الكبر ..
سلمت يمناك
متواضع "فمن تواضع لله رفعه "
اعاذنا الله من الغرور و الكبر ..
سلمت يمناك
نعمة الله- الشخصيات الهامة
-
2201
4261
14
20/04/2009
العمر : 42
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى
» للأعزة الكرام عام مبارك
الجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba
» انواع البشر .... فاي نوع انت
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة
» لله درك يا أبا العتاهية
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة
» عرض حول مناهج الجيل الثاني
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة
» حنيـــــن عميـــــق
السبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz
» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي
» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي
» راعي الابل والبحث عن الرزق
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي
» قصة بن جدعان
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي
» المعلمة المحبوبة
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي
» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
الإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي