المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193 | ||||
فريد هدوش - 2735 | ||||
نعمة الله - 2201 | ||||
الأرض الطيبة - 1857 | ||||
sara05 - 1754 | ||||
tomtom - 1553 | ||||
ellabib - 1528 | ||||
عفاف الوفية - 1176 | ||||
صفاء - 1087 | ||||
khansa - 1068 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 24 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 24 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzاسفة يانوفمبر ...
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اسفة يانوفمبر ...
كلما حلت ذكرى نوفمبر المجيدة الا وينتابني
حزن شديد والم عميق ومرير .....
ليس على ارواح الشهداء الابرياء الذين ضحوا
باموالهم وجهدهم بل وبانفسهم من اجل ان
تنال هده البلاد العزة والحرية وتحلق في السماء
طليقة بلا قيود بلا حوف وبلا قهر
من اجلنا
من اجلنا استشهدوا من اجلنا حافظوا على
التراث والعربية والاسلام
من اجلنا
من اجلنا كابدوا كل المحن والصعاب
وتحدوا فرنسا وجيشها
من اجلنا
قدموا وقدموا وقدموا
فماذا قدمنا نحن لهم وبماذا جزيناهم
السنا جيلا بعد جيل نرسخ للوجود
والهيمنة الفرنسية علينا السنا من نغرس
اخلاقهم وعاداتهم و.....
ضيعنا امانة الشهداء وضربنا ببيان
اول نوفمبر عرض الحائط
الم تحقق جنرالات فرنسا اهدافها اليوم
فهل نحتفل بنوفمبر ام بضياع نوفمبر
نوفمبر يا نوفمبر يا عزيمة الرجال
وهمة النساء وشجاعة الصبيان
وااسفاه واحسرتاه
عدل سابقا من قبل همة في السبت 07 نوفمبر 2015, 10:26 am عدل 1 مرات
همة- عضو ذهبي
-
519
994
7
10/01/2014
باتنة
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: اسفة يانوفمبر ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الاطلال- الشخصيات الهامة
-
1037
2376
3
24/12/2012
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: اسفة يانوفمبر ...
ما اجمل ما قاله:
[size=32] نزار قباني[/size]لا يمكن أن يكشف وجه الثورة الجزائرية إلا من رأى إنسانا جزائريا
ولا يمكن أن يعرف طبيعة الثورة إلا من تكلم او دخل حوارا مع جزائري او جزائرية..
..إن كل محاولة لفهم الثورة الجزائرية من بعيد تبقى محاولة نظرية أو ذهنية كبعض أشكال الرسم التجريدي* أو بعض أشكال الحب العذري وأنا لم أخرج من مرحلة الحب العذري الجزائري*إلا في نيسان الماضي حين وطات قدماي للمرة الأولى أرض الجزائر..
..صحيح ان الجزائر كانت قصيدة مرسومة باأكواريوم في مخيلتنا*وكانت ثورتها لؤلؤة تتوهج في قلب كل مثقف عربي*وبين أصابعه*ولكن كل ما كتبناه عن (ليلى الجزائرية) كان على عدوبته وبراءته وصدقه شبيها بما كتبه جميل بثينة في لحظة من لحظات العشق الكبير..
..ومع إحترامي للعشاق العدريين*ولدموعهم وصباباتهم*وأشواقهم أحسست بعد أن رأيت الجزائر*أنها أكبر من جميع عشاقها* وأعظم من جميع ما كتب عنها..ولا أدري لمادا شعرت وأنا أقف على شرفة غرفتي في الفندق*والميناء تحتي مهرجان من الضوء والماء والجواهر*برغبة طاغية في البكاء*أو الإعتدارمن ’’ حي القصبة’’ بأزقته الضيقة وسلالمه الحجرية ومنازله الخشبية التي تخبئ البطولات فيها*كما يختبئ الكحل في العين السوداء.
اه . . كم هو جميل وجه الجزائر..
إنك لا ترى عليه أية علامة من علامات الشيخوخة*أو أي تجعيدة تشعرك بأن الزمن مر على الوجه الدي لا يزال محتفظا بطفولته حتى الأن..
..وفي حين دخلت أكثر الثورات العربية - بعد أن حكمت - مستودع الموظفين وأصبحت عضوا في نادي المتقاعدين*نرى أن الثورة الجزائرية لا تزال تمارس رياضة الركض*والقفز*وسباحة المسافات الطويلة بعد زمن طويل من إنطلاق رصاصة التحرير الاولى في نوفمبر 1954 ولا تزال الثورة الجزائرية تتفجر عافية وطموحا وشبابا..
... ومن أروع ما شاهدته في الجزائر أن كل جزائري تقابله*يشعرك بأنه هو الثورة*فهي موجودة في نبرات صوته* وبريق عينه*وحركات يده*وكبريائه وعنفوانه* وطبيعته المتفجرة*وطقسه الدي لا يعرف الإعتدال..
في كل مكان دخلت إليه في الجزائر *وجدت الثورة تنتظرني*في رئاسة الجمهورية*في الإدارات العامة*في مبنى التلفزيونوالإداعة*في الريف *في بيوت الفلاحين النمودجية*في مصتوصفات الطب المجاني*في المجمعات السياحية*في جامعة قسنطينة المدهشة*في الصحافة*في حركة التعريب الرائعة*في الأدب الجديدالواعد*في في طموح اللغة العربيةالمجنون لتعويض ما خسرته خلال 132 سنة من القمع والحصار ومحاولات التصفية..
ولن أنسى أبدا ليلة أمسيتي الشعرية الاولى في قاعة ’’ كابري’’ في الجزائر العاصمة*حيث وصلت الساعة السادسة لاجد القاعة تكاد ان تنفجر بمن فيها*وأن الأكسجين قد استهلك تماما..
وكان من المستحيل علي أن أصل إلى المنبر * والإخوة الجزائريين أخدوا حتى الكرسيي الدي كان مخصصا لجلوسي..
وطبعا لم أتمكن من الدخول*وتقرر تأجيل الأمسية الشعرية حتى يتم إختيار مكان أوسع يكفي لجلوس ألاف الجزائريين جاءو لسماعي شاعر عربي..
وعندما رجعت إلى فندقي سألت نفسي*ونهر من دموع الفرح والكبرياء يتدفق عني: يا ترى لو جاء ’’اراغون’’ أو ’’ بول ايلوار’’ أو ’’ بول فاليري’’ لقراءة الشعر في قاعة كابري فهل كان الأكسجين سينتهي من القاعة؟ وهل كان الجزائريون سيأخذون كرسيه كما فعلوا معي؟
..إن زيارتي للجزائر وضعت نهاية للكدبة الكبرى التي تقول : إن اللغة العربية مواطنة في الدرجة الثانية في الجزائر*وإن الشاعر العربي فيها غريب الوجه والفم واللسان..
من قال هدا الكلام؟؟
إ، الجزائر التي دخلتها كانت وجها عربيا تضيء فيه مادن دمشق وبغداد ومكة * وتعبق منه مروءات قريش..
وأرجوا ان تسامحوا غروري*إدا قلت إنني لو رشحت نفسي في أي إنتخبات شعرية في الجزائر لنجحت انا وسقط ’’ أراغون’’
عربيا لا يحتاج المرء إلى منظار مكبر ليكشف أن الثورة الجزائرية هي الإمتداد الطبيعي لكل الثورات العربية الاخرى * أو أن هده الثورات هي إمتدادها..
و الثورة الجزائرية حين تعبر عن إنتمائها العربي* لا تعبر عن دلك بشكل استعراضي*أو برومانسية مر عليها الزمن وإنما تضع ثقلها المادي والدولي والإقتصادي والحربي في كل معارك العرب..
..وفي كل الحروب العربية - الإسرائيلية* كانت الجزائر معنا تجهيزا وتمويلا وفي كل مؤتمرات القمة العربية* كانت الجزائر مع استمرار الثورة المسلحة*وضد أنصاف الحلول* وأنصاف الخيارات*وانصاف المواقف..
...وهكدا نرى أن الثورة الجزائرية بعد عشرات السنين من النضال لا تزال في داخل الثورة*ولا يزال كل جزائري مستنفرا و واقفا على خط النار* وحاملا بارودته على كتفه *تماما كما كان في نوفمبر 1954 فتحية للوطن الجزائري العظيم وتحية للثورة التي لا تأخد إجازة..............
نزار قباني
..إن كل محاولة لفهم الثورة الجزائرية من بعيد تبقى محاولة نظرية أو ذهنية كبعض أشكال الرسم التجريدي* أو بعض أشكال الحب العذري وأنا لم أخرج من مرحلة الحب العذري الجزائري*إلا في نيسان الماضي حين وطات قدماي للمرة الأولى أرض الجزائر..
..صحيح ان الجزائر كانت قصيدة مرسومة باأكواريوم في مخيلتنا*وكانت ثورتها لؤلؤة تتوهج في قلب كل مثقف عربي*وبين أصابعه*ولكن كل ما كتبناه عن (ليلى الجزائرية) كان على عدوبته وبراءته وصدقه شبيها بما كتبه جميل بثينة في لحظة من لحظات العشق الكبير..
..ومع إحترامي للعشاق العدريين*ولدموعهم وصباباتهم*وأشواقهم أحسست بعد أن رأيت الجزائر*أنها أكبر من جميع عشاقها* وأعظم من جميع ما كتب عنها..ولا أدري لمادا شعرت وأنا أقف على شرفة غرفتي في الفندق*والميناء تحتي مهرجان من الضوء والماء والجواهر*برغبة طاغية في البكاء*أو الإعتدارمن ’’ حي القصبة’’ بأزقته الضيقة وسلالمه الحجرية ومنازله الخشبية التي تخبئ البطولات فيها*كما يختبئ الكحل في العين السوداء.
اه . . كم هو جميل وجه الجزائر..
إنك لا ترى عليه أية علامة من علامات الشيخوخة*أو أي تجعيدة تشعرك بأن الزمن مر على الوجه الدي لا يزال محتفظا بطفولته حتى الأن..
..وفي حين دخلت أكثر الثورات العربية - بعد أن حكمت - مستودع الموظفين وأصبحت عضوا في نادي المتقاعدين*نرى أن الثورة الجزائرية لا تزال تمارس رياضة الركض*والقفز*وسباحة المسافات الطويلة بعد زمن طويل من إنطلاق رصاصة التحرير الاولى في نوفمبر 1954 ولا تزال الثورة الجزائرية تتفجر عافية وطموحا وشبابا..
... ومن أروع ما شاهدته في الجزائر أن كل جزائري تقابله*يشعرك بأنه هو الثورة*فهي موجودة في نبرات صوته* وبريق عينه*وحركات يده*وكبريائه وعنفوانه* وطبيعته المتفجرة*وطقسه الدي لا يعرف الإعتدال..
في كل مكان دخلت إليه في الجزائر *وجدت الثورة تنتظرني*في رئاسة الجمهورية*في الإدارات العامة*في مبنى التلفزيونوالإداعة*في الريف *في بيوت الفلاحين النمودجية*في مصتوصفات الطب المجاني*في المجمعات السياحية*في جامعة قسنطينة المدهشة*في الصحافة*في حركة التعريب الرائعة*في الأدب الجديدالواعد*في في طموح اللغة العربيةالمجنون لتعويض ما خسرته خلال 132 سنة من القمع والحصار ومحاولات التصفية..
ولن أنسى أبدا ليلة أمسيتي الشعرية الاولى في قاعة ’’ كابري’’ في الجزائر العاصمة*حيث وصلت الساعة السادسة لاجد القاعة تكاد ان تنفجر بمن فيها*وأن الأكسجين قد استهلك تماما..
وكان من المستحيل علي أن أصل إلى المنبر * والإخوة الجزائريين أخدوا حتى الكرسيي الدي كان مخصصا لجلوسي..
وطبعا لم أتمكن من الدخول*وتقرر تأجيل الأمسية الشعرية حتى يتم إختيار مكان أوسع يكفي لجلوس ألاف الجزائريين جاءو لسماعي شاعر عربي..
وعندما رجعت إلى فندقي سألت نفسي*ونهر من دموع الفرح والكبرياء يتدفق عني: يا ترى لو جاء ’’اراغون’’ أو ’’ بول ايلوار’’ أو ’’ بول فاليري’’ لقراءة الشعر في قاعة كابري فهل كان الأكسجين سينتهي من القاعة؟ وهل كان الجزائريون سيأخذون كرسيه كما فعلوا معي؟
..إن زيارتي للجزائر وضعت نهاية للكدبة الكبرى التي تقول : إن اللغة العربية مواطنة في الدرجة الثانية في الجزائر*وإن الشاعر العربي فيها غريب الوجه والفم واللسان..
من قال هدا الكلام؟؟
إ، الجزائر التي دخلتها كانت وجها عربيا تضيء فيه مادن دمشق وبغداد ومكة * وتعبق منه مروءات قريش..
وأرجوا ان تسامحوا غروري*إدا قلت إنني لو رشحت نفسي في أي إنتخبات شعرية في الجزائر لنجحت انا وسقط ’’ أراغون’’
عربيا لا يحتاج المرء إلى منظار مكبر ليكشف أن الثورة الجزائرية هي الإمتداد الطبيعي لكل الثورات العربية الاخرى * أو أن هده الثورات هي إمتدادها..
و الثورة الجزائرية حين تعبر عن إنتمائها العربي* لا تعبر عن دلك بشكل استعراضي*أو برومانسية مر عليها الزمن وإنما تضع ثقلها المادي والدولي والإقتصادي والحربي في كل معارك العرب..
..وفي كل الحروب العربية - الإسرائيلية* كانت الجزائر معنا تجهيزا وتمويلا وفي كل مؤتمرات القمة العربية* كانت الجزائر مع استمرار الثورة المسلحة*وضد أنصاف الحلول* وأنصاف الخيارات*وانصاف المواقف..
...وهكدا نرى أن الثورة الجزائرية بعد عشرات السنين من النضال لا تزال في داخل الثورة*ولا يزال كل جزائري مستنفرا و واقفا على خط النار* وحاملا بارودته على كتفه *تماما كما كان في نوفمبر 1954 فتحية للوطن الجزائري العظيم وتحية للثورة التي لا تأخد إجازة..............
نزار قباني
ان كان هذا الرجل الغريب قال
عن الجزائر كل
هذا فماذا نقول نحن للجزائر؟؟
حي الجزائر واخطب في نواديها ***وابعث لها الشوق قاصيها ودانيها
شعب البطولات حيا الله طلعتكم***كتائب البغي قد قصوا نواصيها
كتبتموا بالدم القاني مسيرتكم***أسأل فرنسا وقد خابت أمانيها
همة- عضو ذهبي
-
519
994
7
10/01/2014
باتنة
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى
» للأعزة الكرام عام مبارك
الجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba
» انواع البشر .... فاي نوع انت
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة
» لله درك يا أبا العتاهية
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة
» عرض حول مناهج الجيل الثاني
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة
» حنيـــــن عميـــــق
السبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz
» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي
» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي
» راعي الابل والبحث عن الرزق
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي
» قصة بن جدعان
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي
» المعلمة المحبوبة
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي
» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
الإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي