المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193 | ||||
فريد هدوش - 2735 | ||||
نعمة الله - 2201 | ||||
الأرض الطيبة - 1857 | ||||
sara05 - 1754 | ||||
tomtom - 1553 | ||||
ellabib - 1528 | ||||
عفاف الوفية - 1176 | ||||
صفاء - 1087 | ||||
khansa - 1068 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 68 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 68 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzقناع.......
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قناع.......
مر وقت طويل مذ توقفت عن الكتابة، و ها أنا احاول تذكر آخر ما كتبت، لكن، انقطاعي كان طويلا لدرجة انني لم اعد اذكر آخر نصوصي، توجهت الى حاسبي، و بدأت البحث عن كل كتاباتي، حاولت ترتيبها وفقا لزمن حفظها، فوجدت ما كنت ابحث عنه ، شعرا حرا كتبته منذ سنتان ، سنتان فقط، لكن بدا الامر بعيدا جدا، من الغريب انني لم اعد قادرة على استحضار اهم ذكريات حياتي رغم قوة ذاكرتي. منذ وقت ليس ببعيد، كنت اتضرع الله في كل سجود ان يمنحني نعمة النسيان، لكن اليوم، و قد استجاب الله دعائي، اشعر بالأسف، اشعر الاسف الشديد، لان ألمي هو محرك ابداعي، اليوم، اختفى الالم، اختفت الذكريات، و في المقابل، فقدت قدرتي على الكتابة.
بدأت قراءة شعري، و لكم كان غريبا عدم تأثري، اعتدت التخلص من كل نصوصي، لكي امتنع عن قراءتها، و لكم هو صعب الاحتراق في لهيب الذكريات، لكن هذه المرة، قرأت شعري من زاوية اخرى، كناقد ، لم أتأثر، لم ابتسم ، لم ابك، فقط حاولت تصحيح الاخطاء النحوية التي غفلت عنها حين الكتابة، أحببت الابيات الاولى ، كانت تحمل بين طياتها الكثير من الحب و الكثير من الالم
شكرا معلمي
علمتني كيف احب و لا انسى
كيف اموت في حياتي و لا احيا
واصلت القراءة، و قد عاودتني الذكريات، لكن لم يتبق اي اثر للشوق و الحنين، لقد كان كل بيت، و بل و كل كلمة، تحكي رواية عشق لا تنتهي، لكنها انتهت، تاركة خلفها ما تبقى من أسى
شكرا
لأنك احببتني-يوما-
شكرا
لأنك رحلت و تركتني ادرك انك مجرد حلم مخادع
كانت هذه اخر الكلمات، كما كانت نهاية القصة، بل نهاية الحياة، نعم ، انتهت حياتي يومها، يوم ادركت انك لست اكثر من مجرد حلم مخادع، ذهبت لتأخذ معك كل شيء، ثقتي، حبي، رغبتي في الحياة، تركني مجردة من جميع المشاعر، جعلتني صخرة تخلو من الحياة ، لم اعتقد يومها انني سأعيش من جديد، فكرت في الانتحار اكثر من مرة، انا القوية الصامدة الشامخة، تلاشيت، انهرت و تحطمت ، فصار الانتحار هاجسي الوحيد. كنت عالقة في ذكراك، لم استطع ان اتخطاك، لطالما صليت، سجدت ابكي، ادعو الله بإلحاح ان يحررني من ذكراك، و اخيرا، حانت ساعة الاستجابة، بين ليلة و ضحاها اختفيت، اختفت كل الافكار التي تربطني بك، و كأنك لم تكن ابدا ، عاودتني ذكراك مؤخرا، بعد خمسة ايام من عيد ميلادك السادس و العشرين، ادركت انه قد مر خمسة أيام، غريب ، غريب جدا، كيف نسيت شيئا بهذه الاهمية، لم يسبق لي أبدا ان نسيت عيد ميلادك، كنت انا اول من قدم لك هدية، كنت انا اول من جعلك تدرك حلاوة الحفلات المفاجئة، و لذة حلوى يوم ميلادك، لكن هذه السنة، تذكرت بعد مرور خمسة أيام، سعيدة انا لأنني تحررت من سطوة حبك اخيرا
نسياني هذه المرة يذكرني في اول اعياد ميلادك معي، يومها ايضا نسيت، كنت اعتقد انك ولدت في السابع من الشهر الاول، لكنك ولدت قبل هذا بأربعة أيام، عندما ادركت انني نسيت، استعملت عذرا لطالما استعمله اخي معي، اخبرتك انني تظاهرت بالنسيان، لكي اهنئك لاحقا، في الدقيقة الاخيرة من يوم ميلادك، اقنعتك ان هذا كان مجرد دعابة، و صدقتني فعلا. نعم، نسيتك، و لم يكن ذنبي، يومها كنت غارقة في حبك حتى حنجرتي، رغم انني لم التقي بك قط. التقينا بعد هذا اليوم بأربعة ايام فقط، اول لقاء، كنت قد انتظرت طويلا قدومك لرؤيتي، لم تنقض ليلة لي دون ان افكر بك، او اتخيل يوم لقائك.
في بداية علاقتنا، ذهبت لاشتري شريحة للهاتف استعملها خصيصا لاستقبال مكالماتك، لانها تضمن لي مكالمات مجانية معك، كنت اتمنى ان لا افترق عنك قط، رغم ان المسافات كانت تفصلنا بمئات الكيلومترات، الا ان الهاتف كان يربطنا. يومها، اشتريت خاتما من الفضة، قررت ان اهديك اياه يوم أراك، لكي تبقى ذكرى لقائنا خالدة، خبئت الخاتم بعناية فائقة، كنت اخاف ان تراه أمي فتكتشف علاقتنا السرية.
كنت اتشوق ليوم قدومك فاشتريت خاتما مسبقا، و كذا كنت انتظر يوم ميلادك فاشتريت الهدية مسبقا، و كم غريبة هي هديتي لك، كانت دمية قطنية جميلة جدا، تقول "احبك" ، ارفقتها بكتاب من روائع ما قرأت، ماجلودين لمصطفى لطفي المنفلوطي، اذكر انني على اول صفحة كتبت "أحبك الى الابد"، من الواضح انني لم اكن ادرك معنى كلمة الابد يومها. انتظرتك أياما طويلة، قمت بتغليف الهدايا، و خبأتها بعناية حتى لا تصل ايدي زميلاتي في السكن اليه..
انتظرت فكدت أيأس من الانتظار، حتى اتصلت بي لتخبرني انك قادم في السابع من نفس الشهر، فأدركت ان وقت اللقاء قريب، فنال مني الهلع ، لطالما اعتقدت ان المسافة بيننا لا تقتصر على بضع مئات كيلومترات، شوقي اليك ضاعف العوائق لتبدو رحلتك الي محفوفة بالمخاطر..
ليلة لقائنا و عندما استعددت و توجهت الى محطة الحافلات ،أردت ان اتصل بك و اطلب منك عدم المجيء ، كنت خائفة ان لا القاك ابدا ، لكن شوقي كان اكبر من خوفي ،كل ما أردته رؤيتك مرة واحدة قبل ان اموت ، اردت رؤية الرجل الذي اغتصب براءة قلبي الصغير ، مرة واحدة فقط ، قبل ان اموت .كنت اراك مجرد حلم لن يتحقق ابدا، رسمت سيناريو لقائنا آلاف المرات ، لكنني كنت واثقة اننا لن نلتقي، لانك كنت جميلا كالحلم ،و الاحلام لا تتحقق ، تزورنا كل ليلة لتسعدنا للحظات ثم تغادر لتتركنا ننتظر ظلمة الليل مجددا ، لنحلم.. ليتك بقيت مجرد حلم يغادرني كل صباح تاركا ابتسامة تغمر وجهي الطفولي الذي لطالما احببته ..
كم اكره الانتظار، لكنني انتظرت ليلة كاملة ،بسكونها، بظلمتها ،و بوحدتي التي لم اتصور يوما انها ستدوم الى الابد، تكررت اتصالاتي بك كل دقيقة من تلك الساعات الطويلة، حاولت الخلود الى النوم، و لكن لم يغمض لي جفن، اذ كنت اترقب اتصالا يخبرني بانقلاب الحافلة التي تركبها و انتقالك الى العالم الاخر تاركا اياي وحيدة كما كنت دائما ، فقد كنت اؤمن انك مجرد حلم، و ان لقائنا مجرد حلم مستحيل .
حل الصباح اخيرا، بعد اطول ليلة عشتها حتى تلك اللحظة، حل الصباح اخيرا و حلت معه ساعة اللقاء، اقتربت من حلمي . عندما اخبرتني انك وصلت اخيرا الى العاصمة، احسست برائحتك تعبق في الاجواء ،و كم هو عليل نسيم الحب
سارعت لتجهيز نفسي ، يومها، اخترت اجمل ثيابي ، اهتممت كثيرا بمظهري ، ولأول مرة في حياتي استعملت مساحيق التبرج ، لان همي الوحيد كان ارضائك ، كم اردت ان يعكس الشكل المضمون ، انا الواثقة التي لا تهتم بالمظاهر ، امضيت ساعة امام المرآة ، امضيت الايام السابقة مفكرة فيما سألبس يوم تراني ،و هل ستجدني جميلة كتلك التي تأتيك كل ليلة في الاحلام، ام سأكون فقط مجرد فتاة عادية تنتمي الى الواقع، اردت ان اكون جميلة مثل الاميرات في قصص الاطفال، مثل الحسناوات اللواتي تسكن خيالك كل ليلة قبل النوم، بل تمنيت ان اكون بجمال ملائكة السماء ، نسيت ان الحبيب يرى حبيبه بعين الحب العمياء ، نسيت انك ستراني جميلة حتما لأنك تحبني ، و ربما لم انس ، ربما تلك لم تكن سوى محاولة يائسة لكسب قلبك الذي ادركت اخيرا انه لم يكن مقدرا له ان يكون لي ، و منذ البداية .
يومها ، اختلطت علينا الامور ، و مخططات اللقاء ، لقد فوت الباص القادم اليك ، فقررنا سويا ان نلتقي في المنتصف ، منتصف الطريق ،في الجامعة ، ركبت الباص ليقلني اليك ، اقتربت منك كثيرا ، لكنك كنت لا تزال كالحلم ، بعيد المنال ،زحمة السير كانت خانقة لدرجة انني بدأت بحساب الدقائق الضائعة من يومنا ، اردت ان نمضي اطول وقت ممكن معا ، كل دقيقة كانت تعني الكثير ، بمرور كل ثانية في الباص، كنت اتقرب منك اكثر ، لكنني كنت احس بالابتعاد ، كنت احس بالفراق ، كان خوفي في وتيرة متزايدة .. و التقينا .. خيبة أمل ،يومها، وجب عليك معرفة ان صراحتي الزائدة ستحطم علاقتنا الهشة ، و كذا شخصيتك حديثة البناء ، بل و ستحطمني انا الاخرى، أتذكر اول كلمة قلتها لك ؟ ضحكت ضحكة استهزاء و اردفت : يوووه ، انا اطول منك . وذات اليوم وجب علي معرفة انك لست اقصر قامة فقط، بل عقلا ، اخلاقا و مبادئا
ذلك اليوم، كان اجمل من ان يكون حقيقة ، اختلطت علي ذكريات الألم ، و كذا تضاربت في ذهني الافكار السلبية، بكيت بحرقة يومها ، و لكنك كنت حاضرا معي بكل جوارحك ، أمسكت يدي ، كانت تلك أول مرة ، اول مرة يتلاحم جسدي بجسد رجل ، اول مرة التمس حرارة الحب ، قادتني لمستك الرقيقة الى هدوء عميق ، أنستني الماضي و ما طوى.
مر ما يقارب الست ساعات و نحن معا ، تباغتني في لحظات سهوي بنظرة خاطفة ، تترقب رمشات جفوني لتتأملني دون ان الحظ ذلك ، خجلك كان يمنعك من النظر مباشرة في عيناي ، لكنني اليوم فقط ادركت أنك كنت تتهرب خوفا من اكتشافك، كنت تخبئ لي الكثير من الأذى ،لعله كان ظاهرا في عيناك، فأخفيته بمهارة بالغة ..
لماذا لم تخبرني حينها عن كل شكوكك؟ لماذا لم تدعني أحصن نفسي ليوم غدرك؟ أتقنت صنع القناع ، لم أشكك و لو لحظة في نزاهتك و حبك ، كنت بريئة كطفلة ، ناعمة كملاك طاهر لا يعرف الكره و النفاق و الكذب ، ليتك تركتني كما أنا ، ليتك لم تحطم جمالي و رقتي ، ليتك أخبرتني منذ البداية عن ميعاد سقوط قناعك ، ليتك توقفت عن الادعاء لحظتها ، ملكتني بكل حواسي ، ملكتني بما اسميته حبا ، و حاشا للحب ان يتلطخ بقذارة افعالك .
حان وقت الفراق، و لكم كان صعبا فراقك، اوصلتك الى الباص ، أمسكت يدك و رأيتك تغادر ، ترقرقت عيناي بالدموع و لسان حالي يقول : هل ستكون المرة الاخيرة ؟ رأيتك تبتعد ضاحكا مرتديا قناعك، قناع الخديعة ...
صفاء- المراقبة العامة
-
1087
1575
8
26/02/2011
العمر : 31
http://dam3at-9alam.ahlablog.com/
رد: قناع.......
لاأدري من أين أبدأ أو ماذا أقول ؟؟
صراحة كتابتك وإبداعك أدهشني مما جعلني أسرح في خيال لاحدود له
ولكن تراجعت دهشتي إلى حد ما لحظة قرأت لك أنك قرأت قصة (ماجدولين)
للمنفلوطي وكنت معجبة بها لأنها قصة رائعة فعلا
وأذكر انني قرأتها في عمر مثل عمرك وبكيت يومها
لأن المنفلوطي يزلزل النفوس والمشاعر بفنه وإبداعه القصصي
ومايثير الدهشة والحيرة أيضا فيما تكتبين ياصفاء
هو جمال اللغة وسعة الخيال وهو مالا نجده لدى الكثير من المتخصصين في اللغة والآداب
لقد قرأت إبداعك كلمة كلمة ولم أشعر بلحظة من الملل
رغم طول الموضوع وهو دليل قاطع على ماتتمتعين به من فن وإبداع في كتاباتك
لاأريد أن أتطرق لماجاء في الموضوع لأن الوعاء الذي حواه استحوذ على فكري واهتمامي
فانصرفت إليه وتركت الموضوع ربما أعود إليه في فرصة أخرى
لأن الموضوع في حد ذاته يحتاج إلى وقفة أو قفات متأنية وعميقة
صراحة كنت ممتازة أيتها الفنانة
تمتعت كثيرا بماخطته أناملك
فشكرا شكرا
ellabib- نائب المدير
-
1528
1874
135
23/03/2009
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: قناع.......
اما في ما يخص ماجدولين، لو تبحث في مجموعة كتب اصدقائي ستجد عند كل منهم نسخة كتب عليها
- كن سعيدا- توقيع: صفاء ...
كانت اول رواية عربية اقرأها ، كنت في الحادية عشر من العمر، لم اقرأها سوى مرة واحدة فقط و لكن تفاصيلها لم تغادر ذاكرتي قط
كانت من بين اجمل ما قرأت ...
اما عن القصة فقد شاركت بها مؤخرا في مسابقة ليوم الطالب و تحصلت على الجائزة الثالثة .. pas mal
شكرا على القراءة و الاهتمام و التعقيب
اسعدني قراءة تعليقك سيدي
صفاء- المراقبة العامة
-
1087
1575
8
26/02/2011
العمر : 31
http://dam3at-9alam.ahlablog.com/
رد: قناع.......
بصراحة لقد كتبت و أبدعت ما شاء الله فالمنتدى بحاجة لمن ينشطه أعجبتني قصتك و أسلوبك في الكتابة . دام عطاؤك يا صفاء .أما بالنسبة لقصة ماجدولين فقد قرأتها عندما كنت في السنة الثانية ثانوي لأنني كنت أتردد دائما على المكتبة لأنهل من الكتب القيمة و قد بقيت راسخة في ذهني فهي فعلا رائعة .
الاطلال- الشخصيات الهامة
-
1037
2376
3
24/12/2012
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: قناع.......
الأستاذة صفاء
سلام الله عليك .
تقبل الله منا ومنكم كل الطاعات وعيدك مبارك , وكل عام وأنت بخير .
تقبل الله منا ومنكم كل الطاعات وعيدك مبارك , وكل عام وأنت بخير .
ما أكثر الأقنعة من حيث الأشكال والألوان ومن حيث المواقف ،،،
ألهذا وسمت القصة باسم جاء نكرة , أم لأنك لم تتوصلي بعد الى نوع القناع المستعمل ؟؟
أم هناك جزء من القصة كتكملة تسردينه لاحقا , لاأعرف
ماعرفته أن لك سمة السرد القصصي وسحر في مخيلة التصوير لديك
وحتى أكون صادقا مع نفسي فقد شدني هذا الارهاف في هذه الصورة على سبيل المثال:
( [b]عندما اخبرتني انك وصلت اخيرا الى العاصمة، احسست برائحتك تعبق في الاجواء )[/b]
ومن له أسلوب بهذا الاحساس وهذه الرهافة لاأعتقد بأنه سيتوقف عن الكتابة أبدا
saber-dz- الشخصيات الهامة
-
202
304
7
15/08/2009
الورقة الشخصية
الهواية: المطالعة والأدب : القصة والخاطرة
السيرة الذاتية:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى
» للأعزة الكرام عام مبارك
الجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba
» انواع البشر .... فاي نوع انت
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة
» لله درك يا أبا العتاهية
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة
» عرض حول مناهج الجيل الثاني
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة
» حنيـــــن عميـــــق
السبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz
» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي
» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي
» راعي الابل والبحث عن الرزق
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي
» قصة بن جدعان
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي
» المعلمة المحبوبة
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي
» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
الإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي