المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193 | ||||
فريد هدوش - 2735 | ||||
نعمة الله - 2201 | ||||
الأرض الطيبة - 1857 | ||||
sara05 - 1754 | ||||
tomtom - 1553 | ||||
ellabib - 1528 | ||||
عفاف الوفية - 1176 | ||||
صفاء - 1087 | ||||
khansa - 1068 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzكيفية تصحيح اْخطاء المعلم...
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كيفية تصحيح اْخطاء المعلم...
كيفية تصحيح أخطاء المعلم
القاعدة الأولى في حل الأخطاء وهي
(جعل الخطأ هيّناً ويسيراً وبناء ا الثقة في النفس لإصلاحه)
وكذلك
(عدم اللوم للمخطئ له نتائجه الايجابيه)
و أن اللوم لا يأتي بنتائج إيجابية في الغالب،فالأفضل أن نتجنبه، وكما يقول أنس بن مالك رضي الله عنه: إنه خدم رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنوات ما لامه على شيء قط، وإذا حدثه في ذلك بعض أهله قال: "دعوه فلو كان شيء مضى لكانْ"،
"
وكذلك يقال..... أن اللوم يحطم كبرياء النفس البشرية ويكفيك أنه ليس أحد في الدنيا يعشق اللوم ويهواه.
وكم خسر العالم كثيراً من العباقرة وتحطمت نفسياتهم؛ بسبب اللوم المباشر الموجه إليهم من المربي قال معاذ بن جبل: "إذا كان لك أخ في الله فلا تماره
(استفسر عن الخطأ مع إحسان الظن والتثبت في البداية)
فعندما يبلغنا خطأ عن إنسان فلنتثبت منه، ولنستفسر عنه مع إحسان الظن به، فإننا بهذا نشعره بالاحترام والتقدير كما يشعر في الوقت نفسه بالخجل وأن هذا الخطأ لا يليق بمثله ويمكن ـ مثلاً ـ أن تقول له: زعموا أنك فعلت كذا، ولا أظنه يصدر من مثلك
وعلى هذا مثال
كما قال عمر رضى الله عنه: "يا أبا إسحاق زعموا أنك لا تمشي تصلي".
المخطئ أحياناً لا يشعر أنه مخطئ، وإذا كان بهذه الحالة وتلك الصفة فمن الصعب أن توجه له لوماً مباشراً وعتاباً قاسياً، وهو يرى أنه مصيب. إذن لابد أن يشعر أنه مخطئ أولاً حتى يبحث هو عن الصواب؛ لذا لابد أن نزيل الغشاوة عن عينه ليبصر الخطأ.
لذا يقال
(أبعد الحاجز الضبابي عن عين المخطئ)
وعلى هذا مثال
في قصة معاوية بن الحكم حيث قال: بينما أنا أصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ عطس رجل من القوم فقلت: "يرحمك الله"، فرماني القوم بأبصارهم فقلت: "ما شأنكم تنظرون إلي" فجعلوا يضربون بأيديهم على أفخاذهم، فلما رأيتهم يصمتونني سكت، فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فبأبي هو وأمي ـ ما رأيت معلماً قبله ولا بعده أحسن تعليماً منه ـ فوالله ما نهرني ولا ضربني ولا شتمني قال: "إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس، إنما هي التسبيح والتكبير وقراءة القرآن".
تأتي القاعدة الثالثة في إصلاح الأخطاء سواء كانت من المعلم أو غيره
ألا وهي
(استخدام العبارات اللطيفة في إصلاح الخطأ)
فقد قيل إن من البيان سحراً فلماذا لا نستخدم هذا السحر الحلال في معالجة الأخطاء! فمثلاً حينما نقول للمخطئ لو فعلت كذا (ما رأيك لو نفعل كذا) أنا أقترح أن تفعل كذا (عندي وجهة نظر أخرى ما رأيك لو تفعلها؟) وغيرها..
فلا شك أنها أفضل مما لو قلت له: (يا قليل التهذيب والأدب، وعديم المروءة والرجولة).. (ألا تفقه).. (ألا تسمع).. (ألا تعقل).. (أمجنون أنت).. (كم مرة قلت لك).. فلا شك أن الفرق شاسع بين الأسلوبين.. والسر في تأثير هذه العبارات الجميلة، أنها تشعر بتقدير واحترام
يذكر جوانب الصواب لدى المعلم
ومن هنا تأتي القاعدة الرابعة ألا وهي
(اذكر جوانب الصواب عند ذكر الأخطاء)
حتى يتقبل الآخرون نقدك المهذب، وتصحيحك الخطأ، أشعرهم بالإنصاف بأن تذكر خلال نقدك جوانب الصواب عندهم
وعلى هذا مثال
ففي البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل"، قالت: حفصة فكان بعدُ لا ينام إلا قليلاً....
وقال صلى الله عليه وسلم: "ثكلتك أمك يا زياد إن كنت لأعدك من فقهاء المدينة" [19].
فعندما يعمل إنسان عملاً فيحقق نسبة نجاح 30% فإننا نثني عليه بهذا الصواب، ثم نطلب منه تصحيح الخطأ، ومجاوزة هذه النسبة.
وعموماً
ومن هنا تأتي القاعدة التالية وهي
(تركنا الآخرين يتوصلون لفكرتنا)
عندما يخطئ إنسان، فقد يكون من المناسب في تصحيح الخطأ أن تجعله يكتشف الخطأ بنفسه، ثم تجعله يكتشف الحل بنفسه فإن هذا أدعى للقبول.
فالإنسان عندما يكتشف الخطأ ثم يكتشف الحل والصواب فلا شك أنه يكون أكثر حماساً؛ لأنه يحس أن الفكرة فكرته
وعلى هذا مثال
ما ذكره الشيخ محمد بن إبراهيم من قصة الشيخ عبدالرحمن البكري، حينما ذهب إلى الهند، وسمع أحد العلماء الهنود يلعن الشيخ محمد بن عبد الوهاب في نهاية كل درس، فقام الشيخ البكري ونزع غلاف كتاب التوحيد، ودعا الشيخ لمنزله ثم استأذنه ليأتي بالطعام، وكان الكتاب قريباً من الشيخ الهندي فأخذ يتصفحه وأعجبه قال: فلما رجعت وجدته يهز رأسه عجباً، فقال: لمن هذا الكتاب؟ هذه التراجم عناوين الفصول شبه تراجم البخاري، هذا والله نفس البخاري، فقلت: ألا نذهب للشيخ الغزوي لنسأله ـ وكان صاحب مكتبة ـ فاخبرهم أنه للشيخ محمد بن عبد الوهاب؛ فصاح العالم الهندي بصوت عال: الكافر!! فسكتنا وسكت قليلاً ثم هدأ غضبه، واسترجع ثم قال: إن كان هذا الكتاب له فقد ظلمناه ثم صار كل يوم يدعو له ويدعو معه تلاميذه، وتفرق تلاميذه في البلاد وهم على عادة شيخهم يدعون له في دروسهم
وعذراً للإطاااااااااااااالة منقول للفائدة
القاعدة الأولى في حل الأخطاء وهي
(جعل الخطأ هيّناً ويسيراً وبناء ا الثقة في النفس لإصلاحه)
وكذلك
(عدم اللوم للمخطئ له نتائجه الايجابيه)
و أن اللوم لا يأتي بنتائج إيجابية في الغالب،فالأفضل أن نتجنبه، وكما يقول أنس بن مالك رضي الله عنه: إنه خدم رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنوات ما لامه على شيء قط، وإذا حدثه في ذلك بعض أهله قال: "دعوه فلو كان شيء مضى لكانْ"،
"
وكذلك يقال..... أن اللوم يحطم كبرياء النفس البشرية ويكفيك أنه ليس أحد في الدنيا يعشق اللوم ويهواه.
وكم خسر العالم كثيراً من العباقرة وتحطمت نفسياتهم؛ بسبب اللوم المباشر الموجه إليهم من المربي قال معاذ بن جبل: "إذا كان لك أخ في الله فلا تماره
(استفسر عن الخطأ مع إحسان الظن والتثبت في البداية)
فعندما يبلغنا خطأ عن إنسان فلنتثبت منه، ولنستفسر عنه مع إحسان الظن به، فإننا بهذا نشعره بالاحترام والتقدير كما يشعر في الوقت نفسه بالخجل وأن هذا الخطأ لا يليق بمثله ويمكن ـ مثلاً ـ أن تقول له: زعموا أنك فعلت كذا، ولا أظنه يصدر من مثلك
وعلى هذا مثال
كما قال عمر رضى الله عنه: "يا أبا إسحاق زعموا أنك لا تمشي تصلي".
المخطئ أحياناً لا يشعر أنه مخطئ، وإذا كان بهذه الحالة وتلك الصفة فمن الصعب أن توجه له لوماً مباشراً وعتاباً قاسياً، وهو يرى أنه مصيب. إذن لابد أن يشعر أنه مخطئ أولاً حتى يبحث هو عن الصواب؛ لذا لابد أن نزيل الغشاوة عن عينه ليبصر الخطأ.
لذا يقال
(أبعد الحاجز الضبابي عن عين المخطئ)
وعلى هذا مثال
في قصة معاوية بن الحكم حيث قال: بينما أنا أصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ عطس رجل من القوم فقلت: "يرحمك الله"، فرماني القوم بأبصارهم فقلت: "ما شأنكم تنظرون إلي" فجعلوا يضربون بأيديهم على أفخاذهم، فلما رأيتهم يصمتونني سكت، فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فبأبي هو وأمي ـ ما رأيت معلماً قبله ولا بعده أحسن تعليماً منه ـ فوالله ما نهرني ولا ضربني ولا شتمني قال: "إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس، إنما هي التسبيح والتكبير وقراءة القرآن".
تأتي القاعدة الثالثة في إصلاح الأخطاء سواء كانت من المعلم أو غيره
ألا وهي
(استخدام العبارات اللطيفة في إصلاح الخطأ)
فقد قيل إن من البيان سحراً فلماذا لا نستخدم هذا السحر الحلال في معالجة الأخطاء! فمثلاً حينما نقول للمخطئ لو فعلت كذا (ما رأيك لو نفعل كذا) أنا أقترح أن تفعل كذا (عندي وجهة نظر أخرى ما رأيك لو تفعلها؟) وغيرها..
فلا شك أنها أفضل مما لو قلت له: (يا قليل التهذيب والأدب، وعديم المروءة والرجولة).. (ألا تفقه).. (ألا تسمع).. (ألا تعقل).. (أمجنون أنت).. (كم مرة قلت لك).. فلا شك أن الفرق شاسع بين الأسلوبين.. والسر في تأثير هذه العبارات الجميلة، أنها تشعر بتقدير واحترام
يذكر جوانب الصواب لدى المعلم
ومن هنا تأتي القاعدة الرابعة ألا وهي
(اذكر جوانب الصواب عند ذكر الأخطاء)
حتى يتقبل الآخرون نقدك المهذب، وتصحيحك الخطأ، أشعرهم بالإنصاف بأن تذكر خلال نقدك جوانب الصواب عندهم
وعلى هذا مثال
ففي البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل"، قالت: حفصة فكان بعدُ لا ينام إلا قليلاً....
وقال صلى الله عليه وسلم: "ثكلتك أمك يا زياد إن كنت لأعدك من فقهاء المدينة" [19].
فعندما يعمل إنسان عملاً فيحقق نسبة نجاح 30% فإننا نثني عليه بهذا الصواب، ثم نطلب منه تصحيح الخطأ، ومجاوزة هذه النسبة.
وعموماً
ومن هنا تأتي القاعدة التالية وهي
(تركنا الآخرين يتوصلون لفكرتنا)
عندما يخطئ إنسان، فقد يكون من المناسب في تصحيح الخطأ أن تجعله يكتشف الخطأ بنفسه، ثم تجعله يكتشف الحل بنفسه فإن هذا أدعى للقبول.
فالإنسان عندما يكتشف الخطأ ثم يكتشف الحل والصواب فلا شك أنه يكون أكثر حماساً؛ لأنه يحس أن الفكرة فكرته
وعلى هذا مثال
ما ذكره الشيخ محمد بن إبراهيم من قصة الشيخ عبدالرحمن البكري، حينما ذهب إلى الهند، وسمع أحد العلماء الهنود يلعن الشيخ محمد بن عبد الوهاب في نهاية كل درس، فقام الشيخ البكري ونزع غلاف كتاب التوحيد، ودعا الشيخ لمنزله ثم استأذنه ليأتي بالطعام، وكان الكتاب قريباً من الشيخ الهندي فأخذ يتصفحه وأعجبه قال: فلما رجعت وجدته يهز رأسه عجباً، فقال: لمن هذا الكتاب؟ هذه التراجم عناوين الفصول شبه تراجم البخاري، هذا والله نفس البخاري، فقلت: ألا نذهب للشيخ الغزوي لنسأله ـ وكان صاحب مكتبة ـ فاخبرهم أنه للشيخ محمد بن عبد الوهاب؛ فصاح العالم الهندي بصوت عال: الكافر!! فسكتنا وسكت قليلاً ثم هدأ غضبه، واسترجع ثم قال: إن كان هذا الكتاب له فقد ظلمناه ثم صار كل يوم يدعو له ويدعو معه تلاميذه، وتفرق تلاميذه في البلاد وهم على عادة شيخهم يدعون له في دروسهم
وعذراً للإطاااااااااااااالة منقول للفائدة
الاطلال- الشخصيات الهامة
-
1037
2376
3
24/12/2012
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: كيفية تصحيح اْخطاء المعلم...
صدق من قال (جل من لايخطئ)
كلنا معرضون للخطأ كيفما كنا وأينما كنا
والعيب ليس في الخطإ ، ولكن في الإصرار على الخطإ
والنفس البشرية بطبعها تأبى قبول النصيحة المباشرة
لذا قالوا (النصيحة أمام الملأ فضيحة)
فيستحسن أن تقدم الملاحظة أو النصيحة بعيدا عن الناس
والمعلم أحوج الناس للنصيحة ولتقبلها
وليس معصوما أبدا عن الخطإ
وخطأ المعلم أكبر وأخطر من أخطاء الآخرين
فيا أيها المعلم المربي تعلم كيف تصحح أخطاء تلاميذك
بعيدا عن التجريح والسخرية
كل شيء يمكن للإنسان أن ينساه ماعدا تجريح وإهانة المعلم في الصغر
مشكورة أيتها المحترمة على ماتفضلت به
فالمؤمن مرآة أخيه
ellabib- نائب المدير
-
1528
1874
135
23/03/2009
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: كيفية تصحيح اْخطاء المعلم...
[h2]الاطفال يقتنعون بما يقوله المعلم ويتاثرون به اكثر من والديهم فاذا خالف المعلم و اخطا سيحدث الصدام و سيؤثر على الطفل سلبا و لا يعلم هل ياخذ بكلام المعلم ام الوالدين.نقاط رائعة و مهمة اضفتها استاذ اللبيب جعلها الله في ميزان حسناتك .و اشكر لك هذا التفاعل .[/h2]
الاطلال- الشخصيات الهامة
-
1037
2376
3
24/12/2012
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
مواضيع مماثلة
» سبب نزول اية الكرسي
» نتائج السنة5 على مستوى المقاطعة
» تصحيح مقترح للرياضيات دورة ماي 2016
» برنامج خطير تصحيح كل أخطاء نظام XP في خمس دقائق
» تصحيح مقترح للغة العربية دورة ماي 2016
» نتائج السنة5 على مستوى المقاطعة
» تصحيح مقترح للرياضيات دورة ماي 2016
» برنامج خطير تصحيح كل أخطاء نظام XP في خمس دقائق
» تصحيح مقترح للغة العربية دورة ماي 2016
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى
» للأعزة الكرام عام مبارك
الجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba
» انواع البشر .... فاي نوع انت
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة
» لله درك يا أبا العتاهية
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة
» عرض حول مناهج الجيل الثاني
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة
» حنيـــــن عميـــــق
السبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz
» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي
» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي
» راعي الابل والبحث عن الرزق
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي
» قصة بن جدعان
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي
» المعلمة المحبوبة
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي
» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
الإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي