المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193 | ||||
فريد هدوش - 2735 | ||||
نعمة الله - 2201 | ||||
الأرض الطيبة - 1857 | ||||
sara05 - 1754 | ||||
tomtom - 1553 | ||||
ellabib - 1528 | ||||
عفاف الوفية - 1176 | ||||
صفاء - 1087 | ||||
khansa - 1068 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzكن صديقا لابنك تكسَبْه
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كن صديقا لابنك تكسَبْه
كن صديقا لابنك تكسبه
بقلم حُسْنَى
الكل يتفق على أن التربية تتداخل فيها عوامل متعددة
منها البيت و المدرسة و الشارع و الإعلام ....
البيت: تختلف حسب مستوى الآباء الثقافي و الاقتصادي
ومدى إدراكهم لنفسيات أبنائهم ولحاجاتهم.
المدرسة: بدأ دور المدرسة في التربية يتراجع
وذلك لتراجع احترام المجتمع للعلم و للمدرسة،
إذ أن العلم مرتبط بالوظيفة التي سيتقلدها المتعلم عند إتمام دراسته،
وأمام تضخم عدد العاطلين من أصحاب حملة الشواهد
بما فيها الشواهد العليا من ماجستير و دكتوراه ؛
فقد سادت روح من الإحباط و التشاؤم عند التلاميذ.
وأصبح التوجه إلى المدرسة مجرد تسلية وملء للفراغ
فيقصدها التلاميذ وهدفهم الأساسي السخرية من الأساتذة
وإحداث التشويش داخل القسم
أما عند الامتحان فهم يعمدون إلى الغش كوسيلة للنجاح.
وبهذا يتكدس نهاية كل عام دراسي أعداد هائلة من حملة الشهادات
الذين لم يستطيعوا الحصول على عمل لأنهم لم يتمكنوا من اجتياز مباريات التوظيف
التي تختلف فيها معايير النجاح و الانتقاء عن معاييرالنجاح في الامتحانات الدراسية.
الشارع: يخرج الأطفال للشارع في بداية تعلمهم الاعتماد على أنفسهم .
فيلتقون فيه بأطفال آخرين قد يكونون أكبر منهم سنا ؛
وأمام إعجاب الأطفال بمن يكبرهم سنا وبمن يبدو لديهم أنه أكثر تجربة ومعلومات منهم
يلجؤون إلى تقليده واتخاذه مثلهم الأعلى .
فنجد دائما لأطفال كل حي أو حارة زعيم تتميز شخصيته بالقيادية
يكون قادرا على التأثير في الأطفال وجعلهم ينخرطون في أنشطة مختلفة
قد تكون أنشطة هادفة ومفيدة ككرة القدم أو القيام بخرجات استكشافية لمناطق طبيعية مجاورة...
وأحيانا تكون أنشطة هدامة كاكتساب عادات وسلوكات غير أخلاقية
مثل سب الدين وقول الكلام الفاحش وإدمان التدخين
و تعاطي المخدرات والانحراف الجنسي ....
الإعلام : من خلال وسائل الإعلام العديدة تترسخ لدى الأطفال صورة نموذجية
عن الشاب أو الطفل الذي يتمنون أن يكونوه
وبما أن الإعلام الآن لم يعد قاصرا على الإعلام المحلي
بل أصبحت أي صرخة جديدة في أي بقعة من الأرض
يمكنها أن تصل في دقائق لجميع المناطق ؛
فنرى شبابنا العربي المسلم متأثرا بالمغنين الغربيين وبأزيائهم
وقصات شعورهم وطريقة مشيتهم وكلامهم بل وحتى حياتهم الشخصية
فماذا بوسع الآباء أن يفعلوا من أجل تربية أبنائهم تربية سليمة تقيهم خطر الانجراف ؟
لا يمكن أن نحبس الشباب و نمنعه من التواصل سواء داخل المدرسة أو بالشارع
بدعوى حفظه من التأثيرات السلبية المتوقعة ؛
فهذا الحل قد أثبت فشله
إذ أن الطفل أو المراهق كلما منعناه من شيء إلا وتاق إليه أكثر
وشعر بالقهر و الاضطهاد حيال منعنا له
يجب أن نعتمد أسلوب المناقشة و الحوار مع أطفالنا
وأن نساعدهم على فهم رأينا في أي موضوع
مع ذكر أسباب عدم موافقتنا
ثم إعطاؤهم الكلمة ليقولوا رأيهم
وبعد ذلك تتم المناقشة بالتي هي أحسن
ولكن يجب الحسم في الأمر من طرفنا لو اقتضى الأمر ذلك
حيث يدرك الطفل أو المراهق أن طاعة الوالدين واجبة
حتى لو كان هناك اختلاف بينه وبين والديه ؛
وأنه لا يملك مخالفتهما
كما على الوالدين ألا يجعلا ذلك مدعاة لمخاطبة الطفل بلغة الأوامر
ويجب أن يحاول الوالدان التقرب من أبنائهما سواء ذكورا أو إناثا
و أن يشاركاهم اهتماماتهم ويطَّلعون على ما يروج في عالم الأطفال من مواضيع
وما يثير الأطفال في هذه السن حتى يتمكنا من فهم أبنائهما
مثلا يقوم الوالدان بجولة في محلات الملابس للاطلاع على الجديد
ومن ثَمَّ توجيه أبنائهما للملابس المناسبة
مع إقناعهم بعدم اختيار ما هو غير مناسب منها
على الوالدين أن يشاهدوا البرامج الخاصة بالطفل و يتفرجوا معهم عليها
فهذا يدخل بهجة على الأبناء خصوصا إن أظهر الآباء إعجابا واستمتاعا بهذه المشاركة
فعندما يجد الطفل أن آباه يفهم كل ما يدور في عالم الأطفال
فإنه سيستشيره في جميع أموره بدل أن يستشير طفلا آخر من الشارع يجده أقرب إليه
ثم إن الأب أو الأم يجب أن يشرح أسباب رفضه إن رفض شيئا ما
ويقنع ابنه أو ابنته بذلك
عندها لن تكون هناك أية مشاكل بينهما ؛
بل بالعكس ستكون علاقة الآباء و الأبناء علاقة صداقة حقيقية لا يؤثر عليها اختلاف السن
بقلم حُسْنَى
الكل يتفق على أن التربية تتداخل فيها عوامل متعددة
منها البيت و المدرسة و الشارع و الإعلام ....
البيت: تختلف حسب مستوى الآباء الثقافي و الاقتصادي
ومدى إدراكهم لنفسيات أبنائهم ولحاجاتهم.
المدرسة: بدأ دور المدرسة في التربية يتراجع
وذلك لتراجع احترام المجتمع للعلم و للمدرسة،
إذ أن العلم مرتبط بالوظيفة التي سيتقلدها المتعلم عند إتمام دراسته،
وأمام تضخم عدد العاطلين من أصحاب حملة الشواهد
بما فيها الشواهد العليا من ماجستير و دكتوراه ؛
فقد سادت روح من الإحباط و التشاؤم عند التلاميذ.
وأصبح التوجه إلى المدرسة مجرد تسلية وملء للفراغ
فيقصدها التلاميذ وهدفهم الأساسي السخرية من الأساتذة
وإحداث التشويش داخل القسم
أما عند الامتحان فهم يعمدون إلى الغش كوسيلة للنجاح.
وبهذا يتكدس نهاية كل عام دراسي أعداد هائلة من حملة الشهادات
الذين لم يستطيعوا الحصول على عمل لأنهم لم يتمكنوا من اجتياز مباريات التوظيف
التي تختلف فيها معايير النجاح و الانتقاء عن معاييرالنجاح في الامتحانات الدراسية.
الشارع: يخرج الأطفال للشارع في بداية تعلمهم الاعتماد على أنفسهم .
فيلتقون فيه بأطفال آخرين قد يكونون أكبر منهم سنا ؛
وأمام إعجاب الأطفال بمن يكبرهم سنا وبمن يبدو لديهم أنه أكثر تجربة ومعلومات منهم
يلجؤون إلى تقليده واتخاذه مثلهم الأعلى .
فنجد دائما لأطفال كل حي أو حارة زعيم تتميز شخصيته بالقيادية
يكون قادرا على التأثير في الأطفال وجعلهم ينخرطون في أنشطة مختلفة
قد تكون أنشطة هادفة ومفيدة ككرة القدم أو القيام بخرجات استكشافية لمناطق طبيعية مجاورة...
وأحيانا تكون أنشطة هدامة كاكتساب عادات وسلوكات غير أخلاقية
مثل سب الدين وقول الكلام الفاحش وإدمان التدخين
و تعاطي المخدرات والانحراف الجنسي ....
الإعلام : من خلال وسائل الإعلام العديدة تترسخ لدى الأطفال صورة نموذجية
عن الشاب أو الطفل الذي يتمنون أن يكونوه
وبما أن الإعلام الآن لم يعد قاصرا على الإعلام المحلي
بل أصبحت أي صرخة جديدة في أي بقعة من الأرض
يمكنها أن تصل في دقائق لجميع المناطق ؛
فنرى شبابنا العربي المسلم متأثرا بالمغنين الغربيين وبأزيائهم
وقصات شعورهم وطريقة مشيتهم وكلامهم بل وحتى حياتهم الشخصية
فماذا بوسع الآباء أن يفعلوا من أجل تربية أبنائهم تربية سليمة تقيهم خطر الانجراف ؟
لا يمكن أن نحبس الشباب و نمنعه من التواصل سواء داخل المدرسة أو بالشارع
بدعوى حفظه من التأثيرات السلبية المتوقعة ؛
فهذا الحل قد أثبت فشله
إذ أن الطفل أو المراهق كلما منعناه من شيء إلا وتاق إليه أكثر
وشعر بالقهر و الاضطهاد حيال منعنا له
يجب أن نعتمد أسلوب المناقشة و الحوار مع أطفالنا
وأن نساعدهم على فهم رأينا في أي موضوع
مع ذكر أسباب عدم موافقتنا
ثم إعطاؤهم الكلمة ليقولوا رأيهم
وبعد ذلك تتم المناقشة بالتي هي أحسن
ولكن يجب الحسم في الأمر من طرفنا لو اقتضى الأمر ذلك
حيث يدرك الطفل أو المراهق أن طاعة الوالدين واجبة
حتى لو كان هناك اختلاف بينه وبين والديه ؛
وأنه لا يملك مخالفتهما
كما على الوالدين ألا يجعلا ذلك مدعاة لمخاطبة الطفل بلغة الأوامر
ويجب أن يحاول الوالدان التقرب من أبنائهما سواء ذكورا أو إناثا
و أن يشاركاهم اهتماماتهم ويطَّلعون على ما يروج في عالم الأطفال من مواضيع
وما يثير الأطفال في هذه السن حتى يتمكنا من فهم أبنائهما
مثلا يقوم الوالدان بجولة في محلات الملابس للاطلاع على الجديد
ومن ثَمَّ توجيه أبنائهما للملابس المناسبة
مع إقناعهم بعدم اختيار ما هو غير مناسب منها
على الوالدين أن يشاهدوا البرامج الخاصة بالطفل و يتفرجوا معهم عليها
فهذا يدخل بهجة على الأبناء خصوصا إن أظهر الآباء إعجابا واستمتاعا بهذه المشاركة
فعندما يجد الطفل أن آباه يفهم كل ما يدور في عالم الأطفال
فإنه سيستشيره في جميع أموره بدل أن يستشير طفلا آخر من الشارع يجده أقرب إليه
ثم إن الأب أو الأم يجب أن يشرح أسباب رفضه إن رفض شيئا ما
ويقنع ابنه أو ابنته بذلك
عندها لن تكون هناك أية مشاكل بينهما ؛
بل بالعكس ستكون علاقة الآباء و الأبناء علاقة صداقة حقيقية لا يؤثر عليها اختلاف السن
حُسْنَى- الشخصيات الهامة
-
931
1095
19
16/02/2010
الورقة الشخصية
الهواية: المطالعة و الكتابة
السيرة الذاتية:
رد: كن صديقا لابنك تكسَبْه
موضوع تربوي هام ويحتاج له كل من له صلة بالتربية
من قريب أو من بعيد
وفعلا كما جاء في كلامك أختي (حسنى) تتشابك وتتداخل
عوامل عدة في التربية
وقديما كان الجد والعم والخال والجار والمعلم والناس جميعا
طرفا ورقما مهما في مساعدة الأسرة في تربية أبنائها
وهو ما سهل من مهمة الأسرة ، بينما نجد اليوم الأسرة وحدها
تكافح وتناضل على جبهات عدة وقد تخلى الجميع عن مساندتها
فعلا كلما تقرب الأب من ابنه كلما زاد التقارب والتفاهم بينهما
فبناء الثقة وثقافة الحوار من أهم الأسس في توطيد العلاقة بين
الآباء وأبنائهم
شكرا أيتها المحترمة على الموضوع التروي القيم
من قريب أو من بعيد
وفعلا كما جاء في كلامك أختي (حسنى) تتشابك وتتداخل
عوامل عدة في التربية
وقديما كان الجد والعم والخال والجار والمعلم والناس جميعا
طرفا ورقما مهما في مساعدة الأسرة في تربية أبنائها
وهو ما سهل من مهمة الأسرة ، بينما نجد اليوم الأسرة وحدها
تكافح وتناضل على جبهات عدة وقد تخلى الجميع عن مساندتها
فعلا كلما تقرب الأب من ابنه كلما زاد التقارب والتفاهم بينهما
فبناء الثقة وثقافة الحوار من أهم الأسس في توطيد العلاقة بين
الآباء وأبنائهم
شكرا أيتها المحترمة على الموضوع التروي القيم
ellabib- نائب المدير
-
1528
1874
135
23/03/2009
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: كن صديقا لابنك تكسَبْه
امنح المراهق الفرصة لبناء شخصيته، فاعتماده على نفسه امر ضروري لايجاد مكان لنفسه في العالم.
2. كن حريصاً عند اختيار موضوعات النقاش. فإذا أقدم ابنك المراهق على أفعال
تسبب له أو للمحطين به ضرراً – كقيامه برسم وشم على جسده مثلاً – فحينها
يكون الوقت مناسباً لتدخلك. أما إن اقدمت ابنتك على صبغ شعرها بلون أرجواني
أو كانت غرفتها غير مرتبة فالأمر لا يستحق العناء. لا تكن متصيداً
للأخطاء.
3. وجّه دعوة إلى أصدقائهم لتناول العشاء. فمن المفيد أن تلتقي بمن تتشكك
بهم من الأصدقاء حتى تتمكن من مراقبة سلوكياتهم مع أبنائك وحتى تتمكن من
طرح مبررات رفضك لهذه الصداقة.
4. اخبرهم بأنك ستتصل بهم للاطمئنان عليهم. فعليك أن تمنح ابنك المراهق حقه
في الوصاية على نفسه بما يتناسب مع تلك المرحلة العمرية خاصة إذا كان
يتصرف بشكل لائق. ولكن ينبغى عليك أن تكون على
علم بمكان تواجده ، فهذا جزء من الممارسة المسؤولة لأبوتك. فعليك أن
تطالبه بالاتصال بك خلال أمسيته لطمأنتك، إن كان هناك ما يدعو لذلك. غير أن
منح هذه الصلاحية يعتمد على ما يظهره المراهق من إحساس بالمسؤولية.
5. تحدث مع ابنك المراهق حول المخاطر التى قد تواجهه، سواء أكانت المخدرات
أو القيادة.. إلخ، فأبناؤك بحاجة إلى التعرف على أسوأ ما يمكن أن يحدث.
6. افتح أمامهم الأبواب. لا تستجوبهم ولكن فقط أظهر اهتمامك. شاركهم بعض
المعلومات الهامة عن يومك واسألهم كيف كان يومهم. كأن تسأل كيف كان الحفل؟
أو هل كان اللقاء على ما يرام؟ أو كيف كان
يومك؟ او تستخدم عبارة جيدة كهذه :"ربما لا تشعر بالرغبة فى الحديث الآن
حول ما حدث، وأنا اقدر شعورك. ولكن شاركنى الحديث حالما تشعر بالرغبة فى
ذلك"
2. كن حريصاً عند اختيار موضوعات النقاش. فإذا أقدم ابنك المراهق على أفعال
تسبب له أو للمحطين به ضرراً – كقيامه برسم وشم على جسده مثلاً – فحينها
يكون الوقت مناسباً لتدخلك. أما إن اقدمت ابنتك على صبغ شعرها بلون أرجواني
أو كانت غرفتها غير مرتبة فالأمر لا يستحق العناء. لا تكن متصيداً
للأخطاء.
3. وجّه دعوة إلى أصدقائهم لتناول العشاء. فمن المفيد أن تلتقي بمن تتشكك
بهم من الأصدقاء حتى تتمكن من مراقبة سلوكياتهم مع أبنائك وحتى تتمكن من
طرح مبررات رفضك لهذه الصداقة.
4. اخبرهم بأنك ستتصل بهم للاطمئنان عليهم. فعليك أن تمنح ابنك المراهق حقه
في الوصاية على نفسه بما يتناسب مع تلك المرحلة العمرية خاصة إذا كان
يتصرف بشكل لائق. ولكن ينبغى عليك أن تكون على
علم بمكان تواجده ، فهذا جزء من الممارسة المسؤولة لأبوتك. فعليك أن
تطالبه بالاتصال بك خلال أمسيته لطمأنتك، إن كان هناك ما يدعو لذلك. غير أن
منح هذه الصلاحية يعتمد على ما يظهره المراهق من إحساس بالمسؤولية.
5. تحدث مع ابنك المراهق حول المخاطر التى قد تواجهه، سواء أكانت المخدرات
أو القيادة.. إلخ، فأبناؤك بحاجة إلى التعرف على أسوأ ما يمكن أن يحدث.
6. افتح أمامهم الأبواب. لا تستجوبهم ولكن فقط أظهر اهتمامك. شاركهم بعض
المعلومات الهامة عن يومك واسألهم كيف كان يومهم. كأن تسأل كيف كان الحفل؟
أو هل كان اللقاء على ما يرام؟ أو كيف كان
يومك؟ او تستخدم عبارة جيدة كهذه :"ربما لا تشعر بالرغبة فى الحديث الآن
حول ما حدث، وأنا اقدر شعورك. ولكن شاركنى الحديث حالما تشعر بالرغبة فى
ذلك"
sara05- مشرفة قسم
-
1754
4331
18
26/04/2009
الورقة الشخصية
الهواية: الطبيعة والفن
السيرة الذاتية:
رد: كن صديقا لابنك تكسَبْه
+
----
-
موضوع تربوي هام ويحتاج له كل من له صلة بالتربية
من قريب أو من بعيد
وفعلا كما جاء في كلامك أختي (حسنى) تتشابك وتتداخل
عوامل عدة في التربية
وقديما كان الجد والعم والخال والجار والمعلم والناس جميعا
طرفا ورقما مهما في مساعدة الأسرة في تربية أبنائها
وهو ما سهل من مهمة الأسرة ، بينما نجد اليوم الأسرة وحدها
تكافح وتناضل على جبهات عدة وقد تخلى الجميع عن مساندتها
فعلا كلما تقرب الأب من ابنه كلما زاد التقارب والتفاهم بينهما
فبناء الثقة وثقافة الحوار من أهم الأسس في توطيد العلاقة بين
الآباء وأبنائهم
شكرا أيتها المحترمة على الموضوع التروي القيم
يسعدني قراءة ردودك وتعليقاتك أيها الأستاذ الكفء اللبيب
لأنها تحمل دوما في طياتها إفادة طيبة وإضافات جمة
تدل على قراءتك العميقة و المتأنية وعلى اطلاعك وتنوع ثقافتك.
صارت التربية عملية صعبة وفي غاية الخطورة لأن خيوطها متعددة ومتشابكة
ولا يملك الأبوان السيطرة عليها إلا إذا تحليا بالعلم و حسن التصرف
واجتناب ردود الأفعال العنيفة وغير المحسوبة
أشكر لك اطلاعك وتعليقك أخي اللبيب
تقبل احترامي وتقديري
حُسْنَى- الشخصيات الهامة
-
931
1095
19
16/02/2010
الورقة الشخصية
الهواية: المطالعة و الكتابة
السيرة الذاتية:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى
» للأعزة الكرام عام مبارك
الجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba
» انواع البشر .... فاي نوع انت
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة
» لله درك يا أبا العتاهية
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة
» عرض حول مناهج الجيل الثاني
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة
» حنيـــــن عميـــــق
السبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz
» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي
» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي
» راعي الابل والبحث عن الرزق
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي
» قصة بن جدعان
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي
» المعلمة المحبوبة
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي
» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
الإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي