شر البلية ما يضحك هههه

من طرف **ellabib** الأحد 13 فبراير 2011, 2:58 pm

أقدم لكم بمناسبة سقوط (فرعونين)

من فراعنة هذا العصر هذه الصور

ولن أعلق عليها خوفا من أن أفسد جمالها

بخربشاتي هههههههههههههههههههههههه

أترك لكم التعليق إخواني الأعضاء

ما رأيكم ؟

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

من طرف **حُسْنَى** الخميس 18 أغسطس 2011, 12:26 pm

هههههههههههه
طريفة أخي اللبيب ، سلمت يداك

خرب الله بيوتهم وأشقاهم في الدنيا و الآخرة

كما خربوا بيوت الخلائق بجبروتهم وجشعهم الذي ليس له حدود

وسببوا الشقاء و الحرمان للملايين

من طرف **ellabib** الخميس 18 أغسطس 2011, 4:12 pm

مرحبا اختي المحترمة (حسنى)

لقد قدمت هذا الموضوع مع بداية الثورات العربية

أي منذ مايزيد عن 6 أشهر،

ورغم مايحمله من روح الدعابة والفكاهة إلا أن

رسائله العفوية والتلقائية كانت قوية

وهاهما الفرعونان قد سقطا ، وبقي الفرعون الثالث

(القذافي) الذي بدأ يترنح من ضربات الثوار

وبات سقوطه وشيكا

اللهم انصر المستضعفين في الأرض في كل مكان

ملاحظة :

هذا الموضوع وبالذات الصورة الأخيرة التي تحمل

صورة (القذافي) هي التي دفعت الأخت (أسماء)

بمغادرة المنتدى تحت ذريعة أنني أهنت (رئيسها)

شكرا أختي (حسنى) أن بعثت الموضوع من جديد

من طرف **حُسْنَى** السبت 20 أغسطس 2011, 1:23 am

إن الفكاهة - أخي اللبيب- تحمل في طياتها تعبيرا عن الضغط والهمّ و المعاناة
ولكن بطريقة طريفة لكي تنفس على الناس وتزيل بعض التوتر و الضغط
فكما يقول المثل الدارج" كثرة الهمّ تضَحَّك"

أما بخصوص الأخت اسماء ليبيا -سامحها الله-
ماكان لها أن تنفعل بذلك الشكل
لأن حكامنا -نحن العرب- لا يمثلوننا
فأين هم واين نحن
هل يشعرون بنا إذا جعنا أو مرضنا أو تعطلنا عن العمل
أو غرقنا في الظلم و الفقر ... وكل المآسي ؟؟؟؟

أرجو أن تنتهي مأساة ليبيا بسقوط المجرم الأحمق
وأن تعود إلينا أسماء عودة البطل المنتصر

السلام عليكم ,,,,,
التعليقات كانت يوم 18 أغسطس 20 أغسطس ,,,,, طرابلس لا يوجد نت

اعتقد أني تواجدت يوم 21 أغسطس الساعة 1:00 اليوم الذي تحررت فيه طرابلس و تم إعادة النت إلى طرابلس و الدليل تم إعلان هذا الأمر عبر قناة الجزيرة ....... خير دليل على أن إنقطاعي غير مقصود

انا لم أنقطع بسبب طلبي أستاذ اللبيب و ما كان هذا الأمر يستحق كل ما كتبت ,,, و جعلت من الأعضاء ينظرون لطلبي بشكل مغاير لغرضي أو هدفي الحقيقي من طلبي ,,,,,

و إذا كنت سأنقطع فهو بعد قرأتي لما قرأت الأن