المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193 | ||||
فريد هدوش - 2735 | ||||
نعمة الله - 2201 | ||||
الأرض الطيبة - 1857 | ||||
sara05 - 1754 | ||||
tomtom - 1553 | ||||
ellabib - 1528 | ||||
عفاف الوفية - 1176 | ||||
صفاء - 1087 | ||||
khansa - 1068 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 17 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 17 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzتابع قناة الجزيرة بعد تنصيب برنامج
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تابع قناة الجزيرة بعد تنصيب برنامج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فريد هدوش- إداري
-
2735
5833
43
17/03/2009
العمر : 50
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: تابع قناة الجزيرة بعد تنصيب برنامج
شكرا جزيلا على الموضوع الرائع
بدرالدين66- عضو جديد
-
31
31
0
23/10/2010
رد: تابع قناة الجزيرة بعد تنصيب برنامج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فريد هدوش- إداري
-
2735
5833
43
17/03/2009
العمر : 50
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: تابع قناة الجزيرة بعد تنصيب برنامج
بسم الله الرحمن الرحيم
قال ابن القيم رحمه الله: (ولما كان التائب قد رجع إلى الله بالاعتذار والإقلاع عن معصيته كان من تتمة ذلك رجوعه إليه بالاجتهاد والنصح في طاعته
كما قال تعالى:" إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحا "فلا تنفع توبة وبطالة فلا بد من توبة وعمل صالح، أي لابد من ترك لما يكره الله وفعل لما يحب الله ولابد من تخل عن معصيته وتحل بطاعته، فالإنابة هي الرجوع إلى الله بالإسراع إلى مرضاته والتقدم إلى محابه في كل وقت، والإنابة تتضمن أربعة أمور: محبته والخضوع له والإقبال عليه والإعراض عما سواه فلا يستحق إسم المنيب إلا من جمع هذه الأربع، قال تعالى: " وأنيبوا إلى ربكم " وقال عن خليله إبراهيم إن إبراهيم لحليم أواه منيب –
والرجوع إلى الله يستقيم بثلاثة أشياء:
بالخروج من التبعات والتوجع للعثرات واستدراك الفائتات، والمقصود بالخروج من التبعات هو التوبة من الذنوب التي بين العبد وبين الله وأداء الحقوق للخلق – والمقصود بالتوجع للعثرات أي يتوجع القلب وينصرع ويتألم إذا عصى ربه وتجاوز أمره وأن يتوجع كذلك لعثرة أخيه المؤمن إذا عثر حتى كأنه هو الذي عثر ولايشمت به فهو دليل على رقة قلبه وإنابته، والمقصود بإستدراك الفائتات هو المسارعة إلى الطاعة والتقرب إلى الله بكل ما يرضيه وتدارك العمر بالصالحات قبل فوات الأوان، أيها الإخوة والرجوع إلى الله يستقيم ويصلح بالخلاص من لذة الذنب بحيث يعود مكانها التوجع والألم لذكر الذنب والتفكر فيه,
ويستقيم الرجوع إلى الله بترك الإستهانة بأهل الغفلة والخوف عليهم مع فتح باب الرجاء للنفس, فترجوا الرحمة لنفسك وتخشى على أهل الغفلة النقمة، والصحيح أن ترجوا لهم الرحمة وتخشى على نفسك النقمة ويستقيم الرجوع إلى الله في الاستقصاء في رؤية علل العمل والتفتيش عن حظوظ النفس فيه وتمييز حق الرب من حظ النفس
قال ابن القيم رحمه الله : (فكم في النفوس من علل وأغراض وحظوظ تمنع الأعمال أن تكون لله خالصة وتمنع أن تصل إليه)
وإن العبد ليعمل العمل حيث لايراه أحد وهو غير خالص لله ويعمل العمل والعيون قد استدارت عليه وهو خالص لوجه الله،
ثم قال رحمه الله : (فبين العمل وبين القلب مسافة فيها قطاع تمنع وصول العمل إلى القلب فيكون الرجل كثير العمل وما وصل إلى قلبه منه محبة ولاخوف ولارجاء ولازهد في الدنيا ولارغبة في الآخرة ولانور يفرق به بين أولياء الله وأعدائه وبين الحق والباطل ولاقوة في أمره فلو وصل أثر الأعمال إلى القلب لاستنار وأشرق)
ثم بين القلب وبين الرب مسافة عليها قطاع تمنع وصول العمل إليه من كبر وإعجاب ورياء وسمعة وإدلال ورؤية العمل ونسيان المنة من الله وعلل خفية ومن رحمة الله تعالى أن ستر تلك العلل على أكثر العابدين إذ لو رأوها لوقعوا فيما هو أشد منها من اليأس والقنوط والإستحسار وفتور الهمة.
أيها الإخوة وحقيقة الإنابة إلى الله أن يفتقر العبد لربه جل جلاله وأن يذل وينكسر ويخضع بين يديه وأن يستكثر ما منَّ به ربه عليه من الخير وإنه لايستحق منه قليلاً ولاكثيراً وأن يستحضر العبد أن رحمة ربه هي التي اقتضت اعترافه بنعم الله واقتضت استقلاله طاعاته لربه ورآها من أقل ما ينبغي لربه والمنيب هو من يستكثر قليل معاصيه وذنوبه وينكسر قلبه إذا ذكر تلك الذنوب
قال ابن القيم: فما أقرب أن يجبر الله قلب العبد المكسور وما أدنى الرحمة والرزق منه وذرة من هذا ونفس منه أحب إلى الله من طاعات أمثال الجبال من المدلين بأعمالهم وعلومهم وأحوالهم، وأحب القلوب إلى الله قلب تمكنت منه هذه الكسرة وملكته هذه الذلة فهو ناكس الرأس بين يدي ربه لايرفع رأسه إليه حياءً وخجلاً من الله فإذا سجد القلب لله هذه السجدة العظمى سجدت معه جميع الجوارح وعنا الوجه حينئذ للحي القيوم وخشع الصوت وذل العبد واستكان وخضع واضعاً خده على عتبة العبودية ناظراً بقلبه إلى ربه ووليه نظر الذليل إلى العزيز الرحيم فلا يرى إلا متملقاً لربه خاضعاً له ذليلاً منكسراً مستعطفاً له يسأله عطفه ورحمته يترضى ربه ليس له هم إلا استرضاءه واستعطافه ويقول: كيف أغضب من حياتي في رضاه؟ وكيف أعدل عمن سعادتي وفلاحي وفوزي في قربه وحبه وذكره؟
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: من أراد العبادة الأبدية فليلزم عتبة العبودي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لاتنسونا من صالح دعائكم
قال ابن القيم رحمه الله: (ولما كان التائب قد رجع إلى الله بالاعتذار والإقلاع عن معصيته كان من تتمة ذلك رجوعه إليه بالاجتهاد والنصح في طاعته
كما قال تعالى:" إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحا "فلا تنفع توبة وبطالة فلا بد من توبة وعمل صالح، أي لابد من ترك لما يكره الله وفعل لما يحب الله ولابد من تخل عن معصيته وتحل بطاعته، فالإنابة هي الرجوع إلى الله بالإسراع إلى مرضاته والتقدم إلى محابه في كل وقت، والإنابة تتضمن أربعة أمور: محبته والخضوع له والإقبال عليه والإعراض عما سواه فلا يستحق إسم المنيب إلا من جمع هذه الأربع، قال تعالى: " وأنيبوا إلى ربكم " وقال عن خليله إبراهيم إن إبراهيم لحليم أواه منيب –
والرجوع إلى الله يستقيم بثلاثة أشياء:
بالخروج من التبعات والتوجع للعثرات واستدراك الفائتات، والمقصود بالخروج من التبعات هو التوبة من الذنوب التي بين العبد وبين الله وأداء الحقوق للخلق – والمقصود بالتوجع للعثرات أي يتوجع القلب وينصرع ويتألم إذا عصى ربه وتجاوز أمره وأن يتوجع كذلك لعثرة أخيه المؤمن إذا عثر حتى كأنه هو الذي عثر ولايشمت به فهو دليل على رقة قلبه وإنابته، والمقصود بإستدراك الفائتات هو المسارعة إلى الطاعة والتقرب إلى الله بكل ما يرضيه وتدارك العمر بالصالحات قبل فوات الأوان، أيها الإخوة والرجوع إلى الله يستقيم ويصلح بالخلاص من لذة الذنب بحيث يعود مكانها التوجع والألم لذكر الذنب والتفكر فيه,
ويستقيم الرجوع إلى الله بترك الإستهانة بأهل الغفلة والخوف عليهم مع فتح باب الرجاء للنفس, فترجوا الرحمة لنفسك وتخشى على أهل الغفلة النقمة، والصحيح أن ترجوا لهم الرحمة وتخشى على نفسك النقمة ويستقيم الرجوع إلى الله في الاستقصاء في رؤية علل العمل والتفتيش عن حظوظ النفس فيه وتمييز حق الرب من حظ النفس
قال ابن القيم رحمه الله : (فكم في النفوس من علل وأغراض وحظوظ تمنع الأعمال أن تكون لله خالصة وتمنع أن تصل إليه)
وإن العبد ليعمل العمل حيث لايراه أحد وهو غير خالص لله ويعمل العمل والعيون قد استدارت عليه وهو خالص لوجه الله،
ثم قال رحمه الله : (فبين العمل وبين القلب مسافة فيها قطاع تمنع وصول العمل إلى القلب فيكون الرجل كثير العمل وما وصل إلى قلبه منه محبة ولاخوف ولارجاء ولازهد في الدنيا ولارغبة في الآخرة ولانور يفرق به بين أولياء الله وأعدائه وبين الحق والباطل ولاقوة في أمره فلو وصل أثر الأعمال إلى القلب لاستنار وأشرق)
ثم بين القلب وبين الرب مسافة عليها قطاع تمنع وصول العمل إليه من كبر وإعجاب ورياء وسمعة وإدلال ورؤية العمل ونسيان المنة من الله وعلل خفية ومن رحمة الله تعالى أن ستر تلك العلل على أكثر العابدين إذ لو رأوها لوقعوا فيما هو أشد منها من اليأس والقنوط والإستحسار وفتور الهمة.
أيها الإخوة وحقيقة الإنابة إلى الله أن يفتقر العبد لربه جل جلاله وأن يذل وينكسر ويخضع بين يديه وأن يستكثر ما منَّ به ربه عليه من الخير وإنه لايستحق منه قليلاً ولاكثيراً وأن يستحضر العبد أن رحمة ربه هي التي اقتضت اعترافه بنعم الله واقتضت استقلاله طاعاته لربه ورآها من أقل ما ينبغي لربه والمنيب هو من يستكثر قليل معاصيه وذنوبه وينكسر قلبه إذا ذكر تلك الذنوب
قال ابن القيم: فما أقرب أن يجبر الله قلب العبد المكسور وما أدنى الرحمة والرزق منه وذرة من هذا ونفس منه أحب إلى الله من طاعات أمثال الجبال من المدلين بأعمالهم وعلومهم وأحوالهم، وأحب القلوب إلى الله قلب تمكنت منه هذه الكسرة وملكته هذه الذلة فهو ناكس الرأس بين يدي ربه لايرفع رأسه إليه حياءً وخجلاً من الله فإذا سجد القلب لله هذه السجدة العظمى سجدت معه جميع الجوارح وعنا الوجه حينئذ للحي القيوم وخشع الصوت وذل العبد واستكان وخضع واضعاً خده على عتبة العبودية ناظراً بقلبه إلى ربه ووليه نظر الذليل إلى العزيز الرحيم فلا يرى إلا متملقاً لربه خاضعاً له ذليلاً منكسراً مستعطفاً له يسأله عطفه ورحمته يترضى ربه ليس له هم إلا استرضاءه واستعطافه ويقول: كيف أغضب من حياتي في رضاه؟ وكيف أعدل عمن سعادتي وفلاحي وفوزي في قربه وحبه وذكره؟
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: من أراد العبادة الأبدية فليلزم عتبة العبودي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لاتنسونا من صالح دعائكم
ouo2010- عضو جديد
-
16
16
0
12/09/2010
رد: تابع قناة الجزيرة بعد تنصيب برنامج
تتعرض قنوات الجزيرة للأخبارعلى (النيل سات) هذه الأيام إلى حملة شرسة
من قبل النظام المصري لتعتيم مايجري من أحداث إثر الانتفاضة المباركة
للشعب المصري الذي عاني من ويلات الاستبداط طيلة ثلاثة عقود من الزمن
وأنت مشكور أخي (فريد) على تقديم هذا البرنامج في الوقت المناسب
لكن ما لفت انتباهي هوما علاقة موضوع ديني من أحد الأعضاء في هذه الصفحة بالموضوع؟
مجددا بورك فيك أخي
من قبل النظام المصري لتعتيم مايجري من أحداث إثر الانتفاضة المباركة
للشعب المصري الذي عاني من ويلات الاستبداط طيلة ثلاثة عقود من الزمن
وأنت مشكور أخي (فريد) على تقديم هذا البرنامج في الوقت المناسب
لكن ما لفت انتباهي هوما علاقة موضوع ديني من أحد الأعضاء في هذه الصفحة بالموضوع؟
مجددا بورك فيك أخي
ellabib- نائب المدير
-
1528
1874
135
23/03/2009
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: تابع قناة الجزيرة بعد تنصيب برنامج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
samiha- مشرفة قسم
-
287
617
1
26/04/2009
الورقة الشخصية
الهواية: المطالعة
السيرة الذاتية:
مواضيع مماثلة
» لا يصدق/برنامج وورد word بدون تنصيب ومجاني وحجمو 3ميجا فقط
» برنامج aljazeera news لعرض اخبار قناة الجزيره
» برنامج ProgDVB 6.84 Final لمشاهدة قنوات(الجزيرة-شوتايم)
» حصرياً برنامج AlJazeera Sport رهيب لفتح كل قنوات الجزيرة المشفرة
» برنامج Progtv 1.2 لمشاهدة قنوات الجزيرة والشوتايم بحجم 400كيلو مع الشرح
» برنامج aljazeera news لعرض اخبار قناة الجزيره
» برنامج ProgDVB 6.84 Final لمشاهدة قنوات(الجزيرة-شوتايم)
» حصرياً برنامج AlJazeera Sport رهيب لفتح كل قنوات الجزيرة المشفرة
» برنامج Progtv 1.2 لمشاهدة قنوات الجزيرة والشوتايم بحجم 400كيلو مع الشرح
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى
» للأعزة الكرام عام مبارك
الجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba
» انواع البشر .... فاي نوع انت
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة
» لله درك يا أبا العتاهية
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة
» عرض حول مناهج الجيل الثاني
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة
» حنيـــــن عميـــــق
السبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz
» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي
» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي
» راعي الابل والبحث عن الرزق
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي
» قصة بن جدعان
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي
» المعلمة المحبوبة
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي
» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
الإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي