المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193 | ||||
فريد هدوش - 2735 | ||||
نعمة الله - 2201 | ||||
الأرض الطيبة - 1857 | ||||
sara05 - 1754 | ||||
tomtom - 1553 | ||||
ellabib - 1528 | ||||
عفاف الوفية - 1176 | ||||
صفاء - 1087 | ||||
khansa - 1068 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 35 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 35 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzالفجوة بين المنزل والمدرسة
صفحة 1 من اصل 1
الفجوة بين المنزل والمدرسة
السلام عليكم ورحمة الله تهالى وبركاته
الفجوة بين المنزل والمدرسة
هذا العنوان لإحدى الزميلات، في رسالة وجّهتها إلى موقع منهل الثقافة التربوية، تنقل فيها آلامها ومتاعبها من بعض أولياء التلاميذ الذين لا تربطهم بأبنائهم إلا الرابطة البيولوجية. أعرضوا عن واجباتهم وتخلوا عن مسؤولياتهم، ثمّ راحوا يفتشون عن حصان طروادة يتحمل أعباء وتبعات إهمالهم وتقاعسهم في تربية أبنائهم ومتابعة أعمالهم ونشاطهم داخل المؤسسات التربوية.
أقاسم هذه الآلام مع كل مرب ومربية، لأنني أستاذ بالثانوية منذ ما ينف عن ربع قرن، قضيتها بين جدران أقسام يزيد عدد طلابها في بعض السنوات عن الأربعين، ينحدرون من أسر شتى، فيها الغث والسمين وفيها الجميل والقبيح. وعملت بمؤسسات كثيرة، بعضها يرقى إلى مستوى مواكبة العصر، وبعضها الآخر ينحدر إلى حضيض العصور الغابرة. فالقضية نسبية، ما نجده بهذه المؤسسة جميلا يُشكر عليه المربي والتلميذ والولي، قد نجده بمؤسسة أخرى شنيعا يُذم عليه المربي والتلميذ والولي. فالأولياء معادن، كما أن المربين معادن، والتلاميذ بين هؤلاء وأولئك ضحايا النظام التربوي أو إهمال الأستاذ أو تقاعس الأولياء في تحمل مسؤولياتهم.
لا أريد أن تبقى الكرة في مرمى المربين لأنني منهم، كما لا أريدها أن تبقى في مرمى الأولياء وأنا منهم كذلك، فمن اللائق والمعقول أن يلتقي الولي بالمربي، ويتبادلان، لا التهم والشتائم، وإنما الأفكار والمعلومات التي تخدم التلميذ أولا وأخيرا لأنه محور العملية التعليمية التعليمة، والذي من أجله بنيت المدارس ووضعت المناهج التربوية وخصصت الميزانيات الأكثر ضخامة في الدولة.
أحاول أن أكون موضوعيا قدر المستطاع في الإجابة عن السؤال التالي: من هو الأولى بتربية وتعليم الطفل؟ أهي المدرسة التربوية أم
الأسرة؟
قد تكون الإجابة واضحة وضوح الشمس، ولا يختلف فيها اثنان. فالأسرة أولى بتربية وتعليم الطفل من أي مؤسسة أخرى. وقد قال حافظ إبراهيم:
الأم مدرســــة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق
الأم روض إن تعهده الحيا بالري أورق أيما إيــــــراق
الأم أستاذ الأساتذة الألـــى شغلت مآثرهم مـدى الأفاق
لا تزر وازة وزر أخرى، فنحمل أخطاء تقاعس أبنائنا عن الدراسة وضعف التحصيل الدراسي إلى المدرسة. وكأني بالمدرسة هي المسؤولة عن كل ما يجري بمجتمعاتنا من تخلف وهوان! وتبقى الأسرة تتفرج دون أن تحرك ساكنا، أو تغطّ في سبات عميق، أو تترصد أخطاء المدرسة لتكيل الكيل مكيالين..
إنّ دور الأسرة عظيم عظم الرسالة التي تتحملها اتجاه أبنائها، لا تتوقف عند المأكل والمشرب والملبس بل تتعداها إلى التربية والتعليم، وكل خلل في العملية أو التقصير في المهمة تترتب عنه ويلات ومآسي.
فالمعادلة متفاعلة العناصر بين الأسرة والمدرسة والربط بينهما أمر ضروري للتمكن من تقويم المستوى التحصيلي للتلميذ وفق الأهداف التعليمية المسطرة.
إنّ الطريق الأنجع لتقريب الأسرة من المدرسة هو التواصل بينهما، لأن كل تواصل بين أولياء التلاميذ والمدرسة يساعد على توفير فرص الحوار الموضوعي بينهما حول المسائل التي تخص مستقبل الأبناء من الناحيتين العلمية والتربوية، كما يسهم في حل المشاكل التي يعاني منها التلاميذ سواء على مستوى البيت أو المدرسة.
إنّ عزوف أو إعراض بعض الأولياء عن المدرسة له عدة أسباب منها:
1. قلة وعي بعض الأولياء بأهمية الاتصال والتواصل مع المدرسة، فيعتقدون عن جهل أن المدرسة مسؤولة عن التلميذ طالما هو متواجد بداخلها. هذه الفئة في اعتقادي تحتاج إلى توعية من المدرسة أو المسجد أو من كل من له دور في توعية المجتمع.
2. بعض الأولياء يخجلون من نتائج أبنائهم الضعيفة فلا يراجعون المدرسة ولا يجرؤون على الاتصال بالمعلمين، على خلاف أولياء المتفوقين الذين يترددون على المدرسة حرصا على نتائج أبنائهم واهتماما بمدى تعلمهم ومواظبتهم على الدراسة. هذه الفئة هي الأخرى تحتاج إلى شيء من التشجيع والتوعية وتحميل المسؤولية لتتخلص من عقدها وتتفرغ لتربية أبنائها والاهتمام بتعليمهم وتطورهم.
3. ظروف العمل وارتباطات بعض الأولياء التي تحول دون تتبع الوالد لنشاط وسلوك ودراسة ابنه. هذه الفئة التي تفرغت لأعمالها على حساب أبنائها، لا بدّ أن تعي أنّ للأبناء حق في التربية والاهتمام، ولا بدّ أن تعطي كل ذي حق حقه.
4. قلة اهتمام بعض الأولياء بأبنائهم داخل المدرسة وخارجها، وهذه الفئة هي الأخطر على نتائج الابن، وهي المسؤولة أولا وأخيرا عن فشل أو ضياع الابن في السنوات الأولى من تمدرسه، فلا يعقل أن تتحمل المدرسة مسؤولية ذلك، فإن كان رب الدار بالطبل ضاربا فما على الأبناء إلا الرقص.
إنّ الحديث عن الأسرة يجرنا إلى الحديث عن المعلم، لأن المعادلة تقتضي وجود الأسرة وبجانبها المعلم ثم المنهاج التربوي والتعليمي، هذا الأخير قد يكون دوره ضعيفا في الصراع القائم بين الأسرة والمدرسة الممثلة في المعلم. لذلك نتوقف قليلا عند صفات ودور المعلم في توطيد العلاقة بين المدرسة والأسرة.
1. السلوك العام (القدوة الحسنة): على المعلم الالتزام بسلوكيات المجتمع الإسلامي وأخلاقه وآدابه وكونه قدوة حسنة قولا وعملا في تعامله وتفاعله مع ثقافة المجتمع وتقاليده فلا يكون شاذا بفكره أو رأيه أو في تعامله مع ثقافة المجتمع وعاداته.
2. حسن التصرف: التعامل بحكمة واتزان مع المواقف المختلفة - عادية، طارئة، حرجة - وبعد النظر، وعدم التهور والاستعجال في معالجة المواقف السلبية التي تمر على البرنامج والمعلم، ويمكن قياس ذلك عن طريق: مشاهدات من التعامل في المواقف المختلفة مع: الزملاء- التلاميذ- أولياء الأمور.
3. التلاميذ وأولياء الأمور: على المعلم التعامل بلطف وبشاشة مع التلاميذ، وإشاعة روح المحبة والإخاء بينهم، دعوة أولياء الأمور ومشاركتهم في متابعة أبنائهم وتقويمهم دراسيا. تسجيل متابعة التلاميذ المتفوقين والضعاف وتدوين فيه بعض الملاحظات، استدعاء الأولياء إلى المدرسة لدراسة مختلف القضايا التي تهم التلميذ.
إنّ هذا الكلام هو فيض من غيض، وما يعانيه المربون من استهتار بعض الأولياء في تربية أبنائهم، قد لا يفي به مقال أو مقالات، فالسيل قد بلغ الزبى، لا بدّ أن تتظافر الجهود لمعالجة هذه الظاهرة المستفحلة في مجتمعاتنا، ولا بدّ للدولة أن تقف بالمرصاد لكل ولي تقاعس في تربية أبنائه. فالزواج ليس غايته الإنجاب والتكاثر فقط وإلا فلا فضل للإنسان على الحيوانات والحشرات في هذه المهمة.
الأستاذ: عثمان آيت مهد
الفجوة بين المنزل والمدرسة
هذا العنوان لإحدى الزميلات، في رسالة وجّهتها إلى موقع منهل الثقافة التربوية، تنقل فيها آلامها ومتاعبها من بعض أولياء التلاميذ الذين لا تربطهم بأبنائهم إلا الرابطة البيولوجية. أعرضوا عن واجباتهم وتخلوا عن مسؤولياتهم، ثمّ راحوا يفتشون عن حصان طروادة يتحمل أعباء وتبعات إهمالهم وتقاعسهم في تربية أبنائهم ومتابعة أعمالهم ونشاطهم داخل المؤسسات التربوية.
أقاسم هذه الآلام مع كل مرب ومربية، لأنني أستاذ بالثانوية منذ ما ينف عن ربع قرن، قضيتها بين جدران أقسام يزيد عدد طلابها في بعض السنوات عن الأربعين، ينحدرون من أسر شتى، فيها الغث والسمين وفيها الجميل والقبيح. وعملت بمؤسسات كثيرة، بعضها يرقى إلى مستوى مواكبة العصر، وبعضها الآخر ينحدر إلى حضيض العصور الغابرة. فالقضية نسبية، ما نجده بهذه المؤسسة جميلا يُشكر عليه المربي والتلميذ والولي، قد نجده بمؤسسة أخرى شنيعا يُذم عليه المربي والتلميذ والولي. فالأولياء معادن، كما أن المربين معادن، والتلاميذ بين هؤلاء وأولئك ضحايا النظام التربوي أو إهمال الأستاذ أو تقاعس الأولياء في تحمل مسؤولياتهم.
لا أريد أن تبقى الكرة في مرمى المربين لأنني منهم، كما لا أريدها أن تبقى في مرمى الأولياء وأنا منهم كذلك، فمن اللائق والمعقول أن يلتقي الولي بالمربي، ويتبادلان، لا التهم والشتائم، وإنما الأفكار والمعلومات التي تخدم التلميذ أولا وأخيرا لأنه محور العملية التعليمية التعليمة، والذي من أجله بنيت المدارس ووضعت المناهج التربوية وخصصت الميزانيات الأكثر ضخامة في الدولة.
أحاول أن أكون موضوعيا قدر المستطاع في الإجابة عن السؤال التالي: من هو الأولى بتربية وتعليم الطفل؟ أهي المدرسة التربوية أم
الأسرة؟
قد تكون الإجابة واضحة وضوح الشمس، ولا يختلف فيها اثنان. فالأسرة أولى بتربية وتعليم الطفل من أي مؤسسة أخرى. وقد قال حافظ إبراهيم:
الأم مدرســــة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق
الأم روض إن تعهده الحيا بالري أورق أيما إيــــــراق
الأم أستاذ الأساتذة الألـــى شغلت مآثرهم مـدى الأفاق
لا تزر وازة وزر أخرى، فنحمل أخطاء تقاعس أبنائنا عن الدراسة وضعف التحصيل الدراسي إلى المدرسة. وكأني بالمدرسة هي المسؤولة عن كل ما يجري بمجتمعاتنا من تخلف وهوان! وتبقى الأسرة تتفرج دون أن تحرك ساكنا، أو تغطّ في سبات عميق، أو تترصد أخطاء المدرسة لتكيل الكيل مكيالين..
إنّ دور الأسرة عظيم عظم الرسالة التي تتحملها اتجاه أبنائها، لا تتوقف عند المأكل والمشرب والملبس بل تتعداها إلى التربية والتعليم، وكل خلل في العملية أو التقصير في المهمة تترتب عنه ويلات ومآسي.
فالمعادلة متفاعلة العناصر بين الأسرة والمدرسة والربط بينهما أمر ضروري للتمكن من تقويم المستوى التحصيلي للتلميذ وفق الأهداف التعليمية المسطرة.
إنّ الطريق الأنجع لتقريب الأسرة من المدرسة هو التواصل بينهما، لأن كل تواصل بين أولياء التلاميذ والمدرسة يساعد على توفير فرص الحوار الموضوعي بينهما حول المسائل التي تخص مستقبل الأبناء من الناحيتين العلمية والتربوية، كما يسهم في حل المشاكل التي يعاني منها التلاميذ سواء على مستوى البيت أو المدرسة.
إنّ عزوف أو إعراض بعض الأولياء عن المدرسة له عدة أسباب منها:
1. قلة وعي بعض الأولياء بأهمية الاتصال والتواصل مع المدرسة، فيعتقدون عن جهل أن المدرسة مسؤولة عن التلميذ طالما هو متواجد بداخلها. هذه الفئة في اعتقادي تحتاج إلى توعية من المدرسة أو المسجد أو من كل من له دور في توعية المجتمع.
2. بعض الأولياء يخجلون من نتائج أبنائهم الضعيفة فلا يراجعون المدرسة ولا يجرؤون على الاتصال بالمعلمين، على خلاف أولياء المتفوقين الذين يترددون على المدرسة حرصا على نتائج أبنائهم واهتماما بمدى تعلمهم ومواظبتهم على الدراسة. هذه الفئة هي الأخرى تحتاج إلى شيء من التشجيع والتوعية وتحميل المسؤولية لتتخلص من عقدها وتتفرغ لتربية أبنائها والاهتمام بتعليمهم وتطورهم.
3. ظروف العمل وارتباطات بعض الأولياء التي تحول دون تتبع الوالد لنشاط وسلوك ودراسة ابنه. هذه الفئة التي تفرغت لأعمالها على حساب أبنائها، لا بدّ أن تعي أنّ للأبناء حق في التربية والاهتمام، ولا بدّ أن تعطي كل ذي حق حقه.
4. قلة اهتمام بعض الأولياء بأبنائهم داخل المدرسة وخارجها، وهذه الفئة هي الأخطر على نتائج الابن، وهي المسؤولة أولا وأخيرا عن فشل أو ضياع الابن في السنوات الأولى من تمدرسه، فلا يعقل أن تتحمل المدرسة مسؤولية ذلك، فإن كان رب الدار بالطبل ضاربا فما على الأبناء إلا الرقص.
إنّ الحديث عن الأسرة يجرنا إلى الحديث عن المعلم، لأن المعادلة تقتضي وجود الأسرة وبجانبها المعلم ثم المنهاج التربوي والتعليمي، هذا الأخير قد يكون دوره ضعيفا في الصراع القائم بين الأسرة والمدرسة الممثلة في المعلم. لذلك نتوقف قليلا عند صفات ودور المعلم في توطيد العلاقة بين المدرسة والأسرة.
1. السلوك العام (القدوة الحسنة): على المعلم الالتزام بسلوكيات المجتمع الإسلامي وأخلاقه وآدابه وكونه قدوة حسنة قولا وعملا في تعامله وتفاعله مع ثقافة المجتمع وتقاليده فلا يكون شاذا بفكره أو رأيه أو في تعامله مع ثقافة المجتمع وعاداته.
2. حسن التصرف: التعامل بحكمة واتزان مع المواقف المختلفة - عادية، طارئة، حرجة - وبعد النظر، وعدم التهور والاستعجال في معالجة المواقف السلبية التي تمر على البرنامج والمعلم، ويمكن قياس ذلك عن طريق: مشاهدات من التعامل في المواقف المختلفة مع: الزملاء- التلاميذ- أولياء الأمور.
3. التلاميذ وأولياء الأمور: على المعلم التعامل بلطف وبشاشة مع التلاميذ، وإشاعة روح المحبة والإخاء بينهم، دعوة أولياء الأمور ومشاركتهم في متابعة أبنائهم وتقويمهم دراسيا. تسجيل متابعة التلاميذ المتفوقين والضعاف وتدوين فيه بعض الملاحظات، استدعاء الأولياء إلى المدرسة لدراسة مختلف القضايا التي تهم التلميذ.
إنّ هذا الكلام هو فيض من غيض، وما يعانيه المربون من استهتار بعض الأولياء في تربية أبنائهم، قد لا يفي به مقال أو مقالات، فالسيل قد بلغ الزبى، لا بدّ أن تتظافر الجهود لمعالجة هذه الظاهرة المستفحلة في مجتمعاتنا، ولا بدّ للدولة أن تقف بالمرصاد لكل ولي تقاعس في تربية أبنائه. فالزواج ليس غايته الإنجاب والتكاثر فقط وإلا فلا فضل للإنسان على الحيوانات والحشرات في هذه المهمة.
الأستاذ: عثمان آيت مهد
حمدان-55-- مشرف قسم
- 432
970
15
29/04/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى
» للأعزة الكرام عام مبارك
الجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba
» انواع البشر .... فاي نوع انت
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة
» لله درك يا أبا العتاهية
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة
» عرض حول مناهج الجيل الثاني
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة
» حنيـــــن عميـــــق
السبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz
» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي
» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي
» راعي الابل والبحث عن الرزق
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي
» قصة بن جدعان
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي
» المعلمة المحبوبة
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي
» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
الإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي