المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193 | ||||
فريد هدوش - 2735 | ||||
نعمة الله - 2201 | ||||
الأرض الطيبة - 1857 | ||||
sara05 - 1754 | ||||
tomtom - 1553 | ||||
ellabib - 1528 | ||||
عفاف الوفية - 1176 | ||||
صفاء - 1087 | ||||
khansa - 1068 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzلا تـــــجبـــــــــر طفلكـــــــــــ على النووومـــــــ
صفحة 1 من اصل 1
لا تـــــجبـــــــــر طفلكـــــــــــ على النووومـــــــ
لا شك في أن السرير هو المكان الذي يحاول طفلك تجنب الذهاب إليه في أي وقت من أوقات النهار، فيقاوم ويصرخ ويبكي ويتحجج بما يتوافر لديه من حجج ليبقى بعيدا عنه. السرير، بالنسبة للطفل، هو دليل قاطع على اضطراره الانفصال عن والديه، وعن ألعابه، والبقاء وحيدا. والأطفال، بشكل عام، يكرهون الوحدة، ويبحثون عن كل الأسباب التي تدفع أهلهم إلى ملازمتهم.
نبهي طفلك إلى اقتراب موعد النوم !!
مستحيل فعلا إجبار الطفل على النوم. غير أن هدف وضعه في السرير ليس دفعه إلى النوم، بل توفير الراحة له. وهذا أمر أسهل من تكبّد كل العناء في سبيل أن ينام. فعندما يستلقي طفلك في سريره يصبح في وضع يهيء له الغوص في النوم العميق ولو تأخر في ذلك، فهو سينام من تلقاء نفسه دون شك.
ينبغي على الوالدين اتخاذ موقف موحد وحازم أمام رفض الطفل التوجه إلى السرير. فالتساهل من أحد الطرفين يؤدي إلى اعتياد الطفل عدم الانتظام في مواعيد ثابتة للنوم أو الأكل أو لأي أمر آخر، ويشير الأخصائيون إلى أهمية "جرعة" الحنان التي يوفرها الوالدان لطفلهما قبل انصرافه إلى النوم. فهذا الحنان، المتمثل بعناق أو بقبلات أو بضحكات متبادلة، يطمئن الطفل إلى أن النوم ليس عقابا يلقاه.
ليسهل عليك صرف طفلك إلى النوم إليك بعض النصائح:
حددي ساعة ثابتة في المساء لتكون موعد ذهابه إلى السرير وتحضيره للنوم. حتى لو كان الطفل أصغر من معرفة الساعة، فيجب القول له ان الساعة الآن السابعة، مثلا، هيا إنه وقت غرفة النوم.
نبهي طفلك إلى اقتراب موعد النوم قبل نصف ساعة، ثم قبل ربع ساعة. فالأطفال لا يحبون القرارات المفاجئة التي تنقلهم من حال لأخرى.
لتكن عملية التحضر للنوم سلسلة من العادات التي تتحول يوما بعد يوم طقوسا تلازم طفلك. كالذهاب إلى المرحاض ثم غسل اليدين والأسنان، ثم قراءة حكاية مسائية ثم القبلة الوداعية.
من الضروري البدء بتعويد الطفل على عملية التحضر للنوم منذ جيل الرضاعة. لكن إذا لم تنجحي في ذلك حينها، فالوقت أبدا لم يتأخر. فحتى ابن الرابعة والخامسة والسادسة بالإمكان تعويده على عادات معينة إذا ما ثابرنا عليها وكنا حازمين معه فيها.
اتركي غرفة طفلك بهدوء لكن بحزم. قبليه وودعيه قائلة:
"سأتركك الآن، تصبح على خير، أراك صباحا".. أو بأي تعابير مشابهة، وانصرفي عنه ولا تعودي إليه إلا في الحالات الطارئة. أما إذا احتج على ذلك بالصياح والغضب والبكاء، فاقنعيه بهدوء وحنان بأهمية النوم وفائدته، ولا تتنازلي عن ذهابه إلى السرير، حتى لو لم يرد النوم فورا. وإن ألح في النداء، فأجيبيه من بعيد: "أنا هنا، وأراك غدا". وعندما تكون العودة إليه اضطرارية، ليكن والده من يعود إليه قائلا له: "أمك متعبة وستراك غدا.وهذه آخر مرة نستجيب لندائك". إن تكرار هذه الأمور مرة تلو الأخرى سيجعل طفلك يدرك أن الاحتجاج الغاضب لن يوصله إلى السماح له بعدم الالتزام بموعد النوم.
تجنبي هذه الاخطاء:
لا تدعي طفلك ينام في السرير الزوجي أو على كنبة في غرفة الجلوس.
لا تنصاعي لاحتجاجاته وتدعيه يترك سريره ليعود إلى ألعابه.
لا تغضبي، فمواجهة الأمر بهدوء تهدئ الطفل وتخفف حدة احتجاجه.
لا تنسي مكافأته في اليوم التالي إن لم يعذبك قبل نومه.
منقول
نبهي طفلك إلى اقتراب موعد النوم !!
مستحيل فعلا إجبار الطفل على النوم. غير أن هدف وضعه في السرير ليس دفعه إلى النوم، بل توفير الراحة له. وهذا أمر أسهل من تكبّد كل العناء في سبيل أن ينام. فعندما يستلقي طفلك في سريره يصبح في وضع يهيء له الغوص في النوم العميق ولو تأخر في ذلك، فهو سينام من تلقاء نفسه دون شك.
ينبغي على الوالدين اتخاذ موقف موحد وحازم أمام رفض الطفل التوجه إلى السرير. فالتساهل من أحد الطرفين يؤدي إلى اعتياد الطفل عدم الانتظام في مواعيد ثابتة للنوم أو الأكل أو لأي أمر آخر، ويشير الأخصائيون إلى أهمية "جرعة" الحنان التي يوفرها الوالدان لطفلهما قبل انصرافه إلى النوم. فهذا الحنان، المتمثل بعناق أو بقبلات أو بضحكات متبادلة، يطمئن الطفل إلى أن النوم ليس عقابا يلقاه.
ليسهل عليك صرف طفلك إلى النوم إليك بعض النصائح:
حددي ساعة ثابتة في المساء لتكون موعد ذهابه إلى السرير وتحضيره للنوم. حتى لو كان الطفل أصغر من معرفة الساعة، فيجب القول له ان الساعة الآن السابعة، مثلا، هيا إنه وقت غرفة النوم.
نبهي طفلك إلى اقتراب موعد النوم قبل نصف ساعة، ثم قبل ربع ساعة. فالأطفال لا يحبون القرارات المفاجئة التي تنقلهم من حال لأخرى.
لتكن عملية التحضر للنوم سلسلة من العادات التي تتحول يوما بعد يوم طقوسا تلازم طفلك. كالذهاب إلى المرحاض ثم غسل اليدين والأسنان، ثم قراءة حكاية مسائية ثم القبلة الوداعية.
من الضروري البدء بتعويد الطفل على عملية التحضر للنوم منذ جيل الرضاعة. لكن إذا لم تنجحي في ذلك حينها، فالوقت أبدا لم يتأخر. فحتى ابن الرابعة والخامسة والسادسة بالإمكان تعويده على عادات معينة إذا ما ثابرنا عليها وكنا حازمين معه فيها.
اتركي غرفة طفلك بهدوء لكن بحزم. قبليه وودعيه قائلة:
"سأتركك الآن، تصبح على خير، أراك صباحا".. أو بأي تعابير مشابهة، وانصرفي عنه ولا تعودي إليه إلا في الحالات الطارئة. أما إذا احتج على ذلك بالصياح والغضب والبكاء، فاقنعيه بهدوء وحنان بأهمية النوم وفائدته، ولا تتنازلي عن ذهابه إلى السرير، حتى لو لم يرد النوم فورا. وإن ألح في النداء، فأجيبيه من بعيد: "أنا هنا، وأراك غدا". وعندما تكون العودة إليه اضطرارية، ليكن والده من يعود إليه قائلا له: "أمك متعبة وستراك غدا.وهذه آخر مرة نستجيب لندائك". إن تكرار هذه الأمور مرة تلو الأخرى سيجعل طفلك يدرك أن الاحتجاج الغاضب لن يوصله إلى السماح له بعدم الالتزام بموعد النوم.
تجنبي هذه الاخطاء:
لا تدعي طفلك ينام في السرير الزوجي أو على كنبة في غرفة الجلوس.
لا تنصاعي لاحتجاجاته وتدعيه يترك سريره ليعود إلى ألعابه.
لا تغضبي، فمواجهة الأمر بهدوء تهدئ الطفل وتخفف حدة احتجاجه.
لا تنسي مكافأته في اليوم التالي إن لم يعذبك قبل نومه.
منقول
الأرض الطيبة- عضو مؤسس
-
1857
3938
45
03/04/2009
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى
» للأعزة الكرام عام مبارك
الجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba
» انواع البشر .... فاي نوع انت
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة
» لله درك يا أبا العتاهية
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة
» عرض حول مناهج الجيل الثاني
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة
» حنيـــــن عميـــــق
السبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz
» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي
» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي
» راعي الابل والبحث عن الرزق
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي
» قصة بن جدعان
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي
» المعلمة المحبوبة
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي
» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
الإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي