المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193 | ||||
فريد هدوش - 2735 | ||||
نعمة الله - 2201 | ||||
الأرض الطيبة - 1857 | ||||
sara05 - 1754 | ||||
tomtom - 1553 | ||||
ellabib - 1528 | ||||
عفاف الوفية - 1176 | ||||
صفاء - 1087 | ||||
khansa - 1068 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 21 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 21 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzأمراض خطيرة تلاحق 140 ألف أستاذ ومعلّم بسبب ضغط التلاميذ
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أمراض خطيرة تلاحق 140 ألف أستاذ ومعلّم بسبب ضغط التلاميذ
بينها إصابات بالسرطان وانهيارات عصبية وأمراض القلب
أمراض خطيرة تلاحق 140 ألف أستاذ ومعلّم بسبب ضغط التلاميذ
2010.11.21
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] فضيلة مختاري
8200 عملية جراحية للأساتذة والمعلمين
استقبلت فروع اللجان الولائية التابعة للجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية أزيد من 140 ألف ملف طلب مُعالجة من قبل الأساتذة والمعلمين قصد الاستفادة من خدمات إجراء عمليات جراحية أو طلب للعلاج، بالرغم من خدمات اللجنة التي ساعدت نحو 8200 أستاذ لإجراء عمليات جراحية بتخفيض 50 بالمائة من تكلفة العلاج.
وأمام ارتفاع ملفات طلب العلاج قررت اللجنة فتح عيادتين لإجراء ع مليات جراحية على مستوى القلب تضاف لنحو 600 عملية جراحية يجريها عدد من العيادات لصالح الأسرة التربوية، غير أن خطر زحف الأمراض على حاملي الطباشير، دفع بمربي الأسرة التربوية دق ناقوس خطر تفاقم الأمراض التي أضحت تفتك بالأساتذة والمعلمين وزادت حدتها لتضاف لقائمة لا تحصى من الأمراض التي تلاحقهم، في مقدمتها مرض القلب والانهيارات العصبية.
الجديد في قضية أمراض شريحة المعلمين والأساتذة أن المصابين بهذين المرضين يرفضان الخروج في عطلة مرضية طويلة المدى خوفا من ضياع مناصب عملهم، إذ لا تراعي إدارة المؤسسات التربوية هذين المرضين، وتعتبر الإصابة بهما إحالة على البطالة دون دفع تعويض أو حتى الاستفادة من تقاعد مسبق حتى وإن كان جزئيا.
وقال مسعود بوديبة المُكلف بالإعلام لدى المجلس الوطني لأساتذة التعليم الثانوي والتقني أن عددا لا يحصى عبر كامل الولايات لأساتذة ومعلمين منهارين عصبيا ومصابين بمرض القلب يزاولون عملهم خوفا من ضياع مناصبهم إذا ما طالبوا بعطلة طويلة المدى لغرض العلاج، إذ تتعامل الإدارة مع عطلهم المرضية على أنهم مفصولون من العمل.
من جهة أخرى ترى نقابة (لونباف) في تصريح مكلفها بالإعلام مسعود عمراوي "للشروق اليومي" قائلا: على وزارة التربية أن تفرج عن ملف طب العمل، وتراعي الأساتذة والمعلمين المرضى، وطالب ممثل لونباف أنه على وزارة التربية الوطنية التعاون مع وزارة الصحة بإجراء تحقيق وبائي شامل على موظفي التربية لمعرفة أنواع الأمراض التي يعانون منها، وإنشاء لجنة وطنية مشتركة بين قطاع التربية والصحة ووزارة العمل تسمى لجنة تصنيف الأمراض المهنية تكون لها صلاحية تصنيفها وترسيمها ضمن مرسوم يصدر في الجريدة الرسمية، وهي سياسة منتهجة دوليا.
كما طالب عمراوي وزارة التربية الوطنية بإنشاء مرصد وطني لمراقبة ومتابعة الصحة النفسية وحتى البدنية لعمال التربية، وأن تباشر في وضع نظام جديد للطب المهني المختص ضمن منظور جديد للدولة يقضي بحماية صحة المربي.
8200عملية جراحية أُجريت للأساتذة والمعلمين
وجهت اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية أمرية تُعلم فيها الأسرة التربوية عن إمكانية إجراء عمليات جراحية على مستوى القلب لفائدة الأساتذة وذويهم (الأبناء أو الزوجة)، تجرى على مستوى كل من عيادتي السعادة بالمدنية الجزائر العاصمة، وعيادة الواحات بغرداية، ونصت الأمرية على أن لا تتكفل اللجنة الوطنية بدفع التعويضات وإنما يتكفل بها صندوق الضمان الاجتماعي للعمال الأجراء بعد تعاقده مع هاتين العيادتين.
وتأتي هذه العملية لتُضاف لقائمة عدد من العمليات الجراحية المختلفة تتكفل اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية بـ 50 بالمائة من تكاليفها، وتكشف اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية أن نحو 8200 عملية جراحية أُجريت لفائدة الأسرة التربوية وذويهم، حيث قدر العدد لعام 2008 بإجراء نحو 6000 عملية جراحية.
ويستفيد من نسبة التخفيض المقدرة بـ 50 بالمائة أهالي الأسرة التربوية من أبناء وأزواج، كما يحق للأساتذة المتعاقدين الاستفادة من نسب التخفيض على العمليات الجراحية بما فيها جراحة العيون.
منح العلاج المقدمة من قبل لجنة الخدمات الاجتماعية
12 ألف دينار منحة المكوث بالمستشفى تقدم مرة واحدة في السنة.
50 بالمائة تدفعها اللجنة لتكاليف أي عملية جراحية على أن لا تتعدى قيمتها 10 ملايين.
15 ألف دينار منحة سنوية للأساتذة والمعلمين الراغبين في أخذ عطلة طويلة المدى قصد العلاج.
10 آلاف دينار منحة تعطى لعمال القطاع لمن نسبة إعاقتهم أكثر من 80 بالمائة.
50 ألف منحة الكوارث والحوادث لعمال التربية.
أمراض خطيرة تلاحق 140 ألف أستاذ ومعلّم بسبب ضغط التلاميذ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] فضيلة مختاري
استقبلت فروع اللجان الولائية التابعة للجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية أزيد من 140 ألف ملف طلب مُعالجة من قبل الأساتذة والمعلمين قصد الاستفادة من خدمات إجراء عمليات جراحية أو طلب للعلاج، بالرغم من خدمات اللجنة التي ساعدت نحو 8200 أستاذ لإجراء عمليات جراحية بتخفيض 50 بالمائة من تكلفة العلاج.
وأمام ارتفاع ملفات طلب العلاج قررت اللجنة فتح عيادتين لإجراء ع مليات جراحية على مستوى القلب تضاف لنحو 600 عملية جراحية يجريها عدد من العيادات لصالح الأسرة التربوية، غير أن خطر زحف الأمراض على حاملي الطباشير، دفع بمربي الأسرة التربوية دق ناقوس خطر تفاقم الأمراض التي أضحت تفتك بالأساتذة والمعلمين وزادت حدتها لتضاف لقائمة لا تحصى من الأمراض التي تلاحقهم، في مقدمتها مرض القلب والانهيارات العصبية.
الجديد في قضية أمراض شريحة المعلمين والأساتذة أن المصابين بهذين المرضين يرفضان الخروج في عطلة مرضية طويلة المدى خوفا من ضياع مناصب عملهم، إذ لا تراعي إدارة المؤسسات التربوية هذين المرضين، وتعتبر الإصابة بهما إحالة على البطالة دون دفع تعويض أو حتى الاستفادة من تقاعد مسبق حتى وإن كان جزئيا.
وقال مسعود بوديبة المُكلف بالإعلام لدى المجلس الوطني لأساتذة التعليم الثانوي والتقني أن عددا لا يحصى عبر كامل الولايات لأساتذة ومعلمين منهارين عصبيا ومصابين بمرض القلب يزاولون عملهم خوفا من ضياع مناصبهم إذا ما طالبوا بعطلة طويلة المدى لغرض العلاج، إذ تتعامل الإدارة مع عطلهم المرضية على أنهم مفصولون من العمل.
من جهة أخرى ترى نقابة (لونباف) في تصريح مكلفها بالإعلام مسعود عمراوي "للشروق اليومي" قائلا: على وزارة التربية أن تفرج عن ملف طب العمل، وتراعي الأساتذة والمعلمين المرضى، وطالب ممثل لونباف أنه على وزارة التربية الوطنية التعاون مع وزارة الصحة بإجراء تحقيق وبائي شامل على موظفي التربية لمعرفة أنواع الأمراض التي يعانون منها، وإنشاء لجنة وطنية مشتركة بين قطاع التربية والصحة ووزارة العمل تسمى لجنة تصنيف الأمراض المهنية تكون لها صلاحية تصنيفها وترسيمها ضمن مرسوم يصدر في الجريدة الرسمية، وهي سياسة منتهجة دوليا.
كما طالب عمراوي وزارة التربية الوطنية بإنشاء مرصد وطني لمراقبة ومتابعة الصحة النفسية وحتى البدنية لعمال التربية، وأن تباشر في وضع نظام جديد للطب المهني المختص ضمن منظور جديد للدولة يقضي بحماية صحة المربي.
8200عملية جراحية أُجريت للأساتذة والمعلمين
وجهت اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية أمرية تُعلم فيها الأسرة التربوية عن إمكانية إجراء عمليات جراحية على مستوى القلب لفائدة الأساتذة وذويهم (الأبناء أو الزوجة)، تجرى على مستوى كل من عيادتي السعادة بالمدنية الجزائر العاصمة، وعيادة الواحات بغرداية، ونصت الأمرية على أن لا تتكفل اللجنة الوطنية بدفع التعويضات وإنما يتكفل بها صندوق الضمان الاجتماعي للعمال الأجراء بعد تعاقده مع هاتين العيادتين.
وتأتي هذه العملية لتُضاف لقائمة عدد من العمليات الجراحية المختلفة تتكفل اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية بـ 50 بالمائة من تكاليفها، وتكشف اللجنة الوطنية للخدمات الاجتماعية أن نحو 8200 عملية جراحية أُجريت لفائدة الأسرة التربوية وذويهم، حيث قدر العدد لعام 2008 بإجراء نحو 6000 عملية جراحية.
ويستفيد من نسبة التخفيض المقدرة بـ 50 بالمائة أهالي الأسرة التربوية من أبناء وأزواج، كما يحق للأساتذة المتعاقدين الاستفادة من نسب التخفيض على العمليات الجراحية بما فيها جراحة العيون.
منح العلاج المقدمة من قبل لجنة الخدمات الاجتماعية
12 ألف دينار منحة المكوث بالمستشفى تقدم مرة واحدة في السنة.
50 بالمائة تدفعها اللجنة لتكاليف أي عملية جراحية على أن لا تتعدى قيمتها 10 ملايين.
15 ألف دينار منحة سنوية للأساتذة والمعلمين الراغبين في أخذ عطلة طويلة المدى قصد العلاج.
10 آلاف دينار منحة تعطى لعمال القطاع لمن نسبة إعاقتهم أكثر من 80 بالمائة.
50 ألف منحة الكوارث والحوادث لعمال التربية.
فريد هدوش- إداري
-
2735
5833
43
17/03/2009
العمر : 50
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: أمراض خطيرة تلاحق 140 ألف أستاذ ومعلّم بسبب ضغط التلاميذ
السلام عليكم ,,,, أقلقني قراءة هذه الإحصائيات و هذه الأمراض الخطيرة التي تواجه فئة مهمة بالمجتمع ,,, و المقلق أكثر هو الإهمال و التجاهل الذي يرتكبه المسئؤلين في حفظ حقوق المعلم و من أهمها العناية الصحية .
عفاف الوفية- مشرف قسم
-
1176
1528
14
10/07/2009
العمر : 48
الورقة الشخصية
الهواية: القراءة
السيرة الذاتية:
رد: أمراض خطيرة تلاحق 140 ألف أستاذ ومعلّم بسبب ضغط التلاميذ
... وأين هي كرامة رجل التعليم وإنسانيته حينما يمرض فلا يحق له حتى أخذ إجازة من أجل العلاج؟!!!!!
يبدو ان جميع الوزارات على اختلاف جنسياتها متفقة على نظرة الكراهية التي تحملها لرجل التعليم
وكأنها تريد الانتقام منه والتشفي فيه حتى في حالة مرضه
وكأنه يتقاضى أجرا بدون مقابل
يبدو ان جميع الوزارات على اختلاف جنسياتها متفقة على نظرة الكراهية التي تحملها لرجل التعليم
وكأنها تريد الانتقام منه والتشفي فيه حتى في حالة مرضه
وكأنه يتقاضى أجرا بدون مقابل
حُسْنَى- الشخصيات الهامة
-
931
1095
19
16/02/2010
الورقة الشخصية
الهواية: المطالعة و الكتابة
السيرة الذاتية:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى
» للأعزة الكرام عام مبارك
الجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba
» انواع البشر .... فاي نوع انت
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة
» لله درك يا أبا العتاهية
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة
» عرض حول مناهج الجيل الثاني
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة
» حنيـــــن عميـــــق
السبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz
» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي
» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي
» راعي الابل والبحث عن الرزق
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي
» قصة بن جدعان
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي
» المعلمة المحبوبة
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي
» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
الإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي