رائيك في ها القصة

اليلام عليكم

هلا فيكم حبيت حبيت اعرف رائكم

عيد ميلاد حبيبك اليوم حبيتي تفاجئيه بهديه حبيباتي شو راح تشتري لو بهالمناسبه ...................,?


روحتى الاسواق والمحلات وانتي بتبحتي عن هديه روعه تعجب حبيبك ودخلتي محلات وانتي بدوريمن ده لده وبصعوبه خترتي الهديه المناسبه الي راح تطير عقل حبيبك خرجتي من المحل وانت في قمه الفرح عشان تلتقي بحبيبك وتديه الهديه اخدت مبايلك مشان تتصلي بيه بس لما حكى معك قالك انو عندو شغل مو فاضي حزنت بس قلتي بكره راح تديها لو وانتي ريح لبيتك تفاجئتي بسيارتو قرب مقهى لكنو هو على قولو انو في الشغل حبيتي تعرفي شو القصه دخلتي المقهى لتلقيه مع وحده ناسك ايديها وبيقولها نفس الكلام الي كان بيقولو لك .............لحضها شو راح تعملي
1 راح تروحي الو وتتخانقي معاه
2 او تروحي تتخانقي مع البنت
3او تسيبيه متقوليلوش حاجه وتعملي نفسك مش عرفه
4 او تتعرفي على غيرو وتديه الاماكن الي متعوده انت وهو تلتقو فيه
شو ردودكم بتمنى منكم ردود لاتبخلو عليه

انا عجبني الموضع وحبيت رائيكم فيه

لانها ها شيء يكون في صح

وفي رائي انا اروح واخنقو في مكانو وهوا جالس معها اضع الهدية فوق القبر تاعو

انشوف رايكم انتم

كنت أظن أن حبيب المرأة الذي اشترت له الهدية ما هو سوى زوجها أو خطيبها
ثم تفاجأت في نهاية القصة أنه لم يكن سوى خليلا أحبته والتقت معه في أماكن عديدة
من دون أن يكون قد عقد عليها عقد الزواج أو حتى تقدم لخطبتها

ELLABIB كتب:

ههههههههههههه
لاللإجرام يا(خنساء) ألا يوجد حل سوى الخنق؟
هل تعلمين أن إصدار الأحكام في حالة غضب قلما يكون صائبا ؟
كان من المفروض أن تتريثي وتفكري بروية
صحيح أن الموقف صعب ويصعب استحضار العقل في مثل هذه المواقف
لكن عندها تبين أن أي شيء يصدر عن هذا الشخص هو أهل له
فمادام قد أباح لنفسه أن يربط علاقة مفتوحة إلى أجل لا يعله إلا الله مع فتاة ربما لم يفكر لحظة أن يتزوجها ؛ لن يجعله معصوما من تكرار نفس الأمر مع غيرها كلما واتته الفرصة.
ولهذا؛ فلن ألومه على "خيانته" لأن للفتاة نصيب فيها حيث سمحت لنفسها بهذه المغامرة
وأرى أن تصرفها الصائب هو تصحيح هذا الخطأ
وذلك بالتخلص من كل ما يذكرها بهذا الشخص سواء ما قدمه لها من هدايا
أو ما أخذته معه من صور
أو ما احتفظت به من رسائل على الهاتف المحمول...
لا تقدم له الهدية ولا تقابله ولا تتصل به ولا تترك له مجالا ليتصل بها
فلتغيررقم هاتفها فورا
ولتفعل كل شيء يمكنها من نسيانه
وتشغل نفسها بأمور أخرى كثيرة
وتتفادى الجلوس وحدها لكي لا تتذكره وتتذكر خيانته
سيكون الأمر صعبا في البداية
وستحس أنها مجروحة ومكتئبة
وقد تتخذ رأيا متطرفا حول كل الرجال بتعميم حكمها على من أحبته وخانها
ولكن ذلك لن يفتأ أن يتغير وتصبح " طبيعية" بعد فترة من الوقت كفيلة باندماج الجرح

هذا رأيي بصراحة أختي خنساء
أما عن رأيي الأخ اللبيب الذي يقول فيه:
بشيء من الحكمة يمكن أن يتحقق ذلك
سأقول لك ماذا يجب عليها أن تفعل ؟
أرى أن الحل الأمثل أن تتقدم نحو حبيبها وتهنئه وتقدم له الهدية المختارة
وبأعصاب باردة جدا ثم تهنئهما مرة أخرى وتغادر المكان
شكرا خنساء على الموضوع المثيروحفظك الله من مثل هذه المواقف

صحيح؛ ردود الأفعال السريعة في حالة الغضب غالبا ما تكون طائشة
ولكن ما جدوى أن تقدم له الهدية بحضور حبيبته الجديدة؟
هل في ذلك رسالة له ولكنها رسالة هادئة؟
لنفترض أنها كذلك؛ هل هذا الرجل هو في المستوى الذي يجعله يتلقى هاته الرسالة فيشعر بالذنب
ويخجل من نفسه ؟ أم أنه سيعتبر الفتاة غبية لدرجة أنها لا تشعر بالظلم وهو يمارس عليها؟
وأنه يستطيع أن يحاول مجددا "الضحك عليها" واستغلال سذاجتها؟
أو إعادة الكرة مع فتيات من نفس العينة ليستمر في استمتاعه باستغلال الفتيات باسم الحب والزواج؟

لالالالالالالالالالالالالالالا
جدي البيب انت اتقول هكا انروح انمدلو الهدية ونهنيه على واش

علي الكذب وقلت الاحترام

لا انا اموت علي ايدي باش نتهني

ههههههههه وش من برودة اتقول عليها

عارف انت راجل مش حاس بي لي اصير

انا راح نعطيكم افتراض لو انت لقيت حبيبتك مع رجل اخر وشو الموقف تاعك

جاوبني جدي البيب

مكانش منها اذا راح اتقلولي انمدلها الهدية ونهنيها وبكل برودة

ننتضر جوابك جدي

اها كمل الطريق كي المفروض اتجاوب على سؤالي

اذا انت القيت حبيبتك مع رجل اخر انت وش ايكون رد فعلك هيا تو قولي

انا موصيرة باش اتجاوب وراني نستني في جوابك

جدي