المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193 | ||||
فريد هدوش - 2735 | ||||
نعمة الله - 2201 | ||||
الأرض الطيبة - 1857 | ||||
sara05 - 1754 | ||||
tomtom - 1553 | ||||
ellabib - 1528 | ||||
عفاف الوفية - 1176 | ||||
صفاء - 1087 | ||||
khansa - 1068 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzعقول أطفالنا في مهب الريح
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عقول أطفالنا في مهب الريح
تحديات في مواجهة الطفل العربي والمسلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ماذا
أعددنا للطفل العربي المسلم أمام الانفتاح الإعلامي المتسارع والتواجد
الكوني في كل بيت يفرض ـ طوعا أو كرها ـ ثقافات تسعى في كثير من مفرداتها
إلى تغيير الإنسان وثوابته، نعم نؤمن بالتغيير فتلك سُنّة الله ولكن تظل
الثوابت في المعتقد والأخلاق والتصورات، نخالف الغرب في هذا، فهو لايؤمن
بالثوابت إلاّ إذا كانت للمصالح القومية المادية ووفق مقتضيات النفع بما
يؤدي إلى جلب الكسب ودفع الخسائر، ونؤكد أنه لا توجد مشكلة في أخذ ما لدى
الآخر إن كان في المعطيات الحضارية بخلاف من يرفض كل ذلك أو يأخذ الغثّ
بالتقليد الأعمى، وقد سبق للمسلمين الأوائل أن أخذوا أفضل ما عند الأمم من
حضارة وثقافة، بل قادت الأمة الإسلامية الأمم المهتدية بعد أن انصهرت في
الأمة الواحدة الدولة الإسلامية ولا تزال عطاءاتُها ماثلة في تراثنا
العملاق.
ونتساءل هل ما يقدّم من خلال الإعلام الآن يصلح للطفل، كل
طفل؟
للأسف يؤكد المتخصصون أنه ليس ملائمًا لكل طفل وفي كل وقت
قاله الغربيون و الشرقيون على حد سواء، فما يقدّم قد يعجب الغرب والشرق
وقد يلائم الغرب دون الشرق، وقد يرفضه الجميع !
آلة الإعلام توجّه وتؤثر وبقيم خاصة تفرضها - بالإبهار
والتشويق لإيجاد شعوب لها هوية جديدة ملائمة لقبول ما يقدم أو موالية
"للقطب الأوحد" بعدما سيطرت عليها ثقافات وافدة وكانت نقطة البداية هي
الطفل.
تربية الطفل العربي ودور خطير للتلفاز
لا يمكن إنكار دور "التلفاز" كمؤثر قوي في تربية الطفل
وهو يعتد على المؤثر الصوتي المرئي، ويعرض القصة بإثارتها وآثارها، ولو
علمنا أن أكثر من 60 % من الأطفال يعتمدون على التلفاز في مشاهدة المواد
الخاصة بالطفل، مما يؤكد عمق الأثر الذي يتركه في الشخصية، وما يؤكده
المختصون أنه " من أخطر المصادر الموجهة لما يعتمد عليه من إثارة وتأثير بل
له دور في صياغة عواطف الطفل في إطار ما يقدم من مواد متنوعة تثير خيال
الطفل وتغرس فيه القيم ما يعد مقبولا أو مرفوضا أو مفروضا ".
تؤكد الدكتورة فاطمة أحمد خليل أبو ظريفة
في كتابها الذي صدر منذ أعوام ( الرسوم المتحركة والطفل
) : " في الوسائل المؤثرة على الطفل والقادرة على جذبه التلفزيون، أن
الرسوم المتحركة هي أكثر برامج الأطفال قبولا ومتابعة لما تتميز به من خيال
وألوان جذابة مما يدعو الطفل للمتابعة بتشوق حيث تتميز الأفلام الكرتونية
بالإتقان الفني والإخراج البديع بشكل يدعو للإعجاب والانبهار ليس من قبل
الصغار فحسب بل من قبل الكبار أيضا فهي مادة مسلية مرحة خيالية إلى أبعد
الحدود ".
والكارتون وسيلة من أهم وسائل التثقيف للطفل ولا يمكن
مقارنتها بالكتاب الآن كما يذكر عدد من المتخصصين لأن الفيلم يحمل عنصر
التشويق من خلال القدرة على تنفيذ أي فكرة واقعية أو خيالية، حدثت في
الزمان الماضي أو الحاضر أو تحدث في بيئة افتراضية، وفيلم مدته 90 دقيقة
يصل في أثره آلافَ الكتب فضلا عن قدرة التلفزيون وما يحوي من جذب الطفل
وشغله عن القفز، واللعب غير المنضبط الذي تعاني منه الأمهات في البيوت لقد
أصبح التلفزيون ـ بقدرة قادر ـ هو المربي، والذي يصنع القرار لدفع الطفل
إلى الطريق الذي يراد له أن يسلكه.
ونلحظ الدعوة الملحة التي لا تفتر أنّـه لا بد من التغيير
في المناهج الدراسية في الدول الإسلامية، وتحجيم التعليم الديني، والعمل
الخيري في الدول الإسلامية والتضييق على العاملين فيه حتى لو كانت الدولة
هي التي تشرف عليه بصورة مباشرة، وإيجاد صيغة مقبولة غربيًا للإسلام، ونلحظ
وصف المسلمين أنهم لا يقبلون الآخر إلى غير ذلك، وتعرض المسلمين للأذى في
مقدساتهم مثلما حدث من الرسوم التي أساءت إلى الرسول وأثارت حفيظة المسلمين في العالم كافة، وكلها تؤكد
ما نرمي إليه، وإن أسفر عن وجهه القبيح منذ الحدث البشع الذي ألصق
بالمسلمين أو قامت به فئة ما لتحقيق مصالح أكبر من تدمير ُبـرجيّ التجارة
في "منهاتن" وما ما يعقب ذلك من تداعيات.
فرض ثقافة الغير
الجانب الإعلامي الواسع الطيف الموجّه للناسِ كافة يتحتّم
أن يؤمنَ به الآخر ـ والمسلمين بالذات ـ طوعًا أو كَرهًا، ولكن الصراع قد
بدأ بلا ملامح بيِّنة على انتهائه إلاّ أن يطفئ اللهُ نار الحرب، ويأخذ
الإعلام _بكفة وسائله_ الجانب الهام في تكريس الثقافات والعادات والمعتقدات
الوافدة، و بالنسبة للصغار الذين لا يملكون التفاعلية فيما يعرض ولا دفع
الضرر لما يعرض عليهم، والنقد لما يجدون فيه ما يخالف الثوابت بل يسيطر
عليهم التقليد العفوي، والانفعال بما يقدم واستقبال الأفكار على أساس أنها
المسلّمات الأفضل، بفرض أن الكبار قد بلغوا من الرشد مما يؤهلهم لإبداء
الرأي والمقاومة والنقد.
التقليد القاتل
نلحظ في بيوتنا التغيير السريع في الطفل من أثر التلفزيون في سلوكياته،
فالطفل وجدناه قد أشعل الشمعة ـ مأخوذة من بعض الطقوس الدينية في الشرق
والغرب، ويأتي بطقوس صلاة وثنية، أو يقوم بتقليد رسم الصليب، أو يبتهل أمام
المخلّص تمثال ـ السيد المسيح ـ لأنه رأى في كثير من المسلسلات والأفلام مسلسل
"سالي" الشهير الراهبة تبتهل وتدعو الربّ ـ السيد المسيح أن يبارك في
الطعام ولا يحرم البيت من البركات...، ووجدنا التجرؤ على ذات الله بصورة
ساخرة بلغ الذروة ـ في حلقات "توم وجيري" فضلا عن إيحاءات " السوبرمان "
الرجل الخارق الذي يخترق حاجز "المكان والزمان" فتمتد يد إنقاذه " للمظلوم "
بين المشرق والمغرب في لمح البصر أو هو أقرب، وأيضا نجد الكهنة والسحرة في
أفلام تقدم للناشئة لهم قدرات كإحياء الموتى والإسعاد والإتعاس، والنفع
والضر وأن الساحرة "الطيبة" في فيلم سندريلا الكارتون الكلاسيكي الجذاب
قادرة على إسعاد الفتاة المغلوبة على أمرها من امرأة شريرة "سندريلا"، ثم
وجدنا السحر كيف أنه يغير الأشكال ويبعث الموتى ويحوّل الكائنات فضلا عن
إنزال المطر، وتسخير الصواعق، والسيطرة على الظواهر الطبيعية، وكلها تعود
لجوانب خرافية وأسطورية متواجدة في الذهنية الغربية mithology،ومقتبسة مما
يعتقدون، والعقلية الغربية تحمل هذه الرواسب الوثنية والخرافة في تراثهم ـ
كما ذكرنا ـ اختلطت جميعا بالمسيحية وكلها تشوه المعتقد في نفس الطفل ويصعب
استعادة التوازن الإيماني،ويعلي من شأن العنف الموجه للطفل من خلال ما
يعرض عبر الشاشة، ومما يبعث على العجب أن العنف يأخذ طابعا أقوى مما يقدم
للكبار بـ 12 ضعفا كما أشارت الأبحاث، نجد فيه القتل، وتقطيع الأطراف
والإلقاء من الارتفاعات شاهقة، والقتل بالسم، والحرق وغيرها. ورأينا
الإيحاءات الجنسية بالعناق، والقبلات والتعري والانحرافات المختلفة
والاجتراء على المحرمات مثل ارتياد الحانات، ولعب الميسر وشرب الخمر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ماذا
أعددنا للطفل العربي المسلم أمام الانفتاح الإعلامي المتسارع والتواجد
الكوني في كل بيت يفرض ـ طوعا أو كرها ـ ثقافات تسعى في كثير من مفرداتها
إلى تغيير الإنسان وثوابته، نعم نؤمن بالتغيير فتلك سُنّة الله ولكن تظل
الثوابت في المعتقد والأخلاق والتصورات، نخالف الغرب في هذا، فهو لايؤمن
بالثوابت إلاّ إذا كانت للمصالح القومية المادية ووفق مقتضيات النفع بما
يؤدي إلى جلب الكسب ودفع الخسائر، ونؤكد أنه لا توجد مشكلة في أخذ ما لدى
الآخر إن كان في المعطيات الحضارية بخلاف من يرفض كل ذلك أو يأخذ الغثّ
بالتقليد الأعمى، وقد سبق للمسلمين الأوائل أن أخذوا أفضل ما عند الأمم من
حضارة وثقافة، بل قادت الأمة الإسلامية الأمم المهتدية بعد أن انصهرت في
الأمة الواحدة الدولة الإسلامية ولا تزال عطاءاتُها ماثلة في تراثنا
العملاق.
ونتساءل هل ما يقدّم من خلال الإعلام الآن يصلح للطفل، كل
طفل؟
للأسف يؤكد المتخصصون أنه ليس ملائمًا لكل طفل وفي كل وقت
قاله الغربيون و الشرقيون على حد سواء، فما يقدّم قد يعجب الغرب والشرق
وقد يلائم الغرب دون الشرق، وقد يرفضه الجميع !
آلة الإعلام توجّه وتؤثر وبقيم خاصة تفرضها - بالإبهار
والتشويق لإيجاد شعوب لها هوية جديدة ملائمة لقبول ما يقدم أو موالية
"للقطب الأوحد" بعدما سيطرت عليها ثقافات وافدة وكانت نقطة البداية هي
الطفل.
تربية الطفل العربي ودور خطير للتلفاز
لا يمكن إنكار دور "التلفاز" كمؤثر قوي في تربية الطفل
وهو يعتد على المؤثر الصوتي المرئي، ويعرض القصة بإثارتها وآثارها، ولو
علمنا أن أكثر من 60 % من الأطفال يعتمدون على التلفاز في مشاهدة المواد
الخاصة بالطفل، مما يؤكد عمق الأثر الذي يتركه في الشخصية، وما يؤكده
المختصون أنه " من أخطر المصادر الموجهة لما يعتمد عليه من إثارة وتأثير بل
له دور في صياغة عواطف الطفل في إطار ما يقدم من مواد متنوعة تثير خيال
الطفل وتغرس فيه القيم ما يعد مقبولا أو مرفوضا أو مفروضا ".
تؤكد الدكتورة فاطمة أحمد خليل أبو ظريفة
في كتابها الذي صدر منذ أعوام ( الرسوم المتحركة والطفل
) : " في الوسائل المؤثرة على الطفل والقادرة على جذبه التلفزيون، أن
الرسوم المتحركة هي أكثر برامج الأطفال قبولا ومتابعة لما تتميز به من خيال
وألوان جذابة مما يدعو الطفل للمتابعة بتشوق حيث تتميز الأفلام الكرتونية
بالإتقان الفني والإخراج البديع بشكل يدعو للإعجاب والانبهار ليس من قبل
الصغار فحسب بل من قبل الكبار أيضا فهي مادة مسلية مرحة خيالية إلى أبعد
الحدود ".
والكارتون وسيلة من أهم وسائل التثقيف للطفل ولا يمكن
مقارنتها بالكتاب الآن كما يذكر عدد من المتخصصين لأن الفيلم يحمل عنصر
التشويق من خلال القدرة على تنفيذ أي فكرة واقعية أو خيالية، حدثت في
الزمان الماضي أو الحاضر أو تحدث في بيئة افتراضية، وفيلم مدته 90 دقيقة
يصل في أثره آلافَ الكتب فضلا عن قدرة التلفزيون وما يحوي من جذب الطفل
وشغله عن القفز، واللعب غير المنضبط الذي تعاني منه الأمهات في البيوت لقد
أصبح التلفزيون ـ بقدرة قادر ـ هو المربي، والذي يصنع القرار لدفع الطفل
إلى الطريق الذي يراد له أن يسلكه.
ونلحظ الدعوة الملحة التي لا تفتر أنّـه لا بد من التغيير
في المناهج الدراسية في الدول الإسلامية، وتحجيم التعليم الديني، والعمل
الخيري في الدول الإسلامية والتضييق على العاملين فيه حتى لو كانت الدولة
هي التي تشرف عليه بصورة مباشرة، وإيجاد صيغة مقبولة غربيًا للإسلام، ونلحظ
وصف المسلمين أنهم لا يقبلون الآخر إلى غير ذلك، وتعرض المسلمين للأذى في
مقدساتهم مثلما حدث من الرسوم التي أساءت إلى الرسول وأثارت حفيظة المسلمين في العالم كافة، وكلها تؤكد
ما نرمي إليه، وإن أسفر عن وجهه القبيح منذ الحدث البشع الذي ألصق
بالمسلمين أو قامت به فئة ما لتحقيق مصالح أكبر من تدمير ُبـرجيّ التجارة
في "منهاتن" وما ما يعقب ذلك من تداعيات.
فرض ثقافة الغير
الجانب الإعلامي الواسع الطيف الموجّه للناسِ كافة يتحتّم
أن يؤمنَ به الآخر ـ والمسلمين بالذات ـ طوعًا أو كَرهًا، ولكن الصراع قد
بدأ بلا ملامح بيِّنة على انتهائه إلاّ أن يطفئ اللهُ نار الحرب، ويأخذ
الإعلام _بكفة وسائله_ الجانب الهام في تكريس الثقافات والعادات والمعتقدات
الوافدة، و بالنسبة للصغار الذين لا يملكون التفاعلية فيما يعرض ولا دفع
الضرر لما يعرض عليهم، والنقد لما يجدون فيه ما يخالف الثوابت بل يسيطر
عليهم التقليد العفوي، والانفعال بما يقدم واستقبال الأفكار على أساس أنها
المسلّمات الأفضل، بفرض أن الكبار قد بلغوا من الرشد مما يؤهلهم لإبداء
الرأي والمقاومة والنقد.
التقليد القاتل
نلحظ في بيوتنا التغيير السريع في الطفل من أثر التلفزيون في سلوكياته،
فالطفل وجدناه قد أشعل الشمعة ـ مأخوذة من بعض الطقوس الدينية في الشرق
والغرب، ويأتي بطقوس صلاة وثنية، أو يقوم بتقليد رسم الصليب، أو يبتهل أمام
المخلّص تمثال ـ السيد المسيح ـ لأنه رأى في كثير من المسلسلات والأفلام مسلسل
"سالي" الشهير الراهبة تبتهل وتدعو الربّ ـ السيد المسيح أن يبارك في
الطعام ولا يحرم البيت من البركات...، ووجدنا التجرؤ على ذات الله بصورة
ساخرة بلغ الذروة ـ في حلقات "توم وجيري" فضلا عن إيحاءات " السوبرمان "
الرجل الخارق الذي يخترق حاجز "المكان والزمان" فتمتد يد إنقاذه " للمظلوم "
بين المشرق والمغرب في لمح البصر أو هو أقرب، وأيضا نجد الكهنة والسحرة في
أفلام تقدم للناشئة لهم قدرات كإحياء الموتى والإسعاد والإتعاس، والنفع
والضر وأن الساحرة "الطيبة" في فيلم سندريلا الكارتون الكلاسيكي الجذاب
قادرة على إسعاد الفتاة المغلوبة على أمرها من امرأة شريرة "سندريلا"، ثم
وجدنا السحر كيف أنه يغير الأشكال ويبعث الموتى ويحوّل الكائنات فضلا عن
إنزال المطر، وتسخير الصواعق، والسيطرة على الظواهر الطبيعية، وكلها تعود
لجوانب خرافية وأسطورية متواجدة في الذهنية الغربية mithology،ومقتبسة مما
يعتقدون، والعقلية الغربية تحمل هذه الرواسب الوثنية والخرافة في تراثهم ـ
كما ذكرنا ـ اختلطت جميعا بالمسيحية وكلها تشوه المعتقد في نفس الطفل ويصعب
استعادة التوازن الإيماني،ويعلي من شأن العنف الموجه للطفل من خلال ما
يعرض عبر الشاشة، ومما يبعث على العجب أن العنف يأخذ طابعا أقوى مما يقدم
للكبار بـ 12 ضعفا كما أشارت الأبحاث، نجد فيه القتل، وتقطيع الأطراف
والإلقاء من الارتفاعات شاهقة، والقتل بالسم، والحرق وغيرها. ورأينا
الإيحاءات الجنسية بالعناق، والقبلات والتعري والانحرافات المختلفة
والاجتراء على المحرمات مثل ارتياد الحانات، ولعب الميسر وشرب الخمر.
فريد هدوش- إداري
-
2735
5833
43
17/03/2009
العمر : 50
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: عقول أطفالنا في مهب الريح
موضوع تربوي جميل وهادف
لكن للأسف إن طول الموضوع قديكون سببا
لزهد القراء فيه
فالأطفال هم رجال وإطارات وأمل المستقبل لكل الأمم
لذا وجب أن نعرف كيف نوجههم وما يحتاجون إليه
فطفل الغرب ليس أذكى أو أفضل من أطفالنا
لكن ظروف التنشئة تختلف بيننا وبينهم
وذلك هو مربط الفرس
شكرا أخي المحترم على الموضوع القيم
لكن للأسف إن طول الموضوع قديكون سببا
لزهد القراء فيه
فالأطفال هم رجال وإطارات وأمل المستقبل لكل الأمم
لذا وجب أن نعرف كيف نوجههم وما يحتاجون إليه
فطفل الغرب ليس أذكى أو أفضل من أطفالنا
لكن ظروف التنشئة تختلف بيننا وبينهم
وذلك هو مربط الفرس
شكرا أخي المحترم على الموضوع القيم
ellabib- نائب المدير
-
1528
1874
135
23/03/2009
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: عقول أطفالنا في مهب الريح
أشكرك أخي فريد على اهتمامك المتواصل بالطفل وما يهمه
إنها رسالة سامية وصعبة تتطلب المثابرة والعزيمة.
بارك الله فيك أخي
صارت التربية عملية صعبة ومعقدة
ومهما حاول حصر المؤثرين فيها لن نحصيهم
فالبيت والمدرسة وسائل الإعلام و الشارع و الأقران وغيرهم لها حضور قوي في التأثير على الطفل ومعتقداته وسلوكه.
وعدم التنسيق المشترك بين التعليم مثلا و الإعلام يجعل الطفل يتلقى معلومات وتوجيهات قد تكون مختلفة ومتضاربة فيما بينها.
خاصة الإعلام، فإن له تاثيرا قويا جدا على الكبار فما بالك بالصغار، ذلك أنه يمرر الأفكار بسلاسة ويوردها في قوالب ممتعة تجعلها مقبولة ومحببة.
كما أن انتقال الطفل من قسم لآخر أي من معلم لآخر يجعله في بعض الأحيان يتردد بين ما قاله أستاذه وما يقوله الأستاذ الجديد.
فحينما يكون المعلمون من مشارب فكرية مختلفة فإن تربيتهم للطفل تكون مختلفة بل متضاربة.
إنها رسالة سامية وصعبة تتطلب المثابرة والعزيمة.
بارك الله فيك أخي
صارت التربية عملية صعبة ومعقدة
ومهما حاول حصر المؤثرين فيها لن نحصيهم
فالبيت والمدرسة وسائل الإعلام و الشارع و الأقران وغيرهم لها حضور قوي في التأثير على الطفل ومعتقداته وسلوكه.
وعدم التنسيق المشترك بين التعليم مثلا و الإعلام يجعل الطفل يتلقى معلومات وتوجيهات قد تكون مختلفة ومتضاربة فيما بينها.
خاصة الإعلام، فإن له تاثيرا قويا جدا على الكبار فما بالك بالصغار، ذلك أنه يمرر الأفكار بسلاسة ويوردها في قوالب ممتعة تجعلها مقبولة ومحببة.
كما أن انتقال الطفل من قسم لآخر أي من معلم لآخر يجعله في بعض الأحيان يتردد بين ما قاله أستاذه وما يقوله الأستاذ الجديد.
فحينما يكون المعلمون من مشارب فكرية مختلفة فإن تربيتهم للطفل تكون مختلفة بل متضاربة.
حُسْنَى- الشخصيات الهامة
-
931
1095
19
16/02/2010
الورقة الشخصية
الهواية: المطالعة و الكتابة
السيرة الذاتية:
مواضيع مماثلة
» عقول من النوع السنجابي
» ما اصغر عقول بعض النساء
» خطر يهدد أطفالنا!!!!!
» أطفالنا والتربية النفسية
» أطفالنا من أخطأهم يبدعون
» ما اصغر عقول بعض النساء
» خطر يهدد أطفالنا!!!!!
» أطفالنا والتربية النفسية
» أطفالنا من أخطأهم يبدعون
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى
» للأعزة الكرام عام مبارك
الجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba
» انواع البشر .... فاي نوع انت
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة
» لله درك يا أبا العتاهية
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة
» عرض حول مناهج الجيل الثاني
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة
» حنيـــــن عميـــــق
السبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz
» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي
» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي
» راعي الابل والبحث عن الرزق
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي
» قصة بن جدعان
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي
» المعلمة المحبوبة
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي
» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
الإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي