مقاطعة تازولت للتربية والتعليم
عقول أطفالنا في مهب الريح Untitl18

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مقاطعة تازولت للتربية والتعليم
عقول أطفالنا في مهب الريح Untitl18
مقاطعة تازولت للتربية والتعليم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» مابال الديار خاوية من اهلها
عقول أطفالنا في مهب الريح I_icon_minitimeالسبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى

» للأعزة الكرام عام مبارك
عقول أطفالنا في مهب الريح I_icon_minitimeالجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba

» انواع البشر .... فاي نوع انت
عقول أطفالنا في مهب الريح I_icon_minitimeالثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة

» لله درك يا أبا العتاهية
عقول أطفالنا في مهب الريح I_icon_minitimeالثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة

» عرض حول مناهج الجيل الثاني
عقول أطفالنا في مهب الريح I_icon_minitimeالجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة

» حنيـــــن عميـــــق
عقول أطفالنا في مهب الريح I_icon_minitimeالسبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz

» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
عقول أطفالنا في مهب الريح I_icon_minitimeالثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي

» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
عقول أطفالنا في مهب الريح I_icon_minitimeالثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي

» راعي الابل والبحث عن الرزق
عقول أطفالنا في مهب الريح I_icon_minitimeالثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي

» قصة بن جدعان
عقول أطفالنا في مهب الريح I_icon_minitimeالثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي

» المعلمة المحبوبة
عقول أطفالنا في مهب الريح I_icon_minitimeالثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي

» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
عقول أطفالنا في مهب الريح I_icon_minitimeالإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193
عقول أطفالنا في مهب الريح Vote_rcapعقول أطفالنا في مهب الريح Voting_barعقول أطفالنا في مهب الريح Vote_lcap 
فريد هدوش - 2735
عقول أطفالنا في مهب الريح Vote_rcapعقول أطفالنا في مهب الريح Voting_barعقول أطفالنا في مهب الريح Vote_lcap 
نعمة الله - 2201
عقول أطفالنا في مهب الريح Vote_rcapعقول أطفالنا في مهب الريح Voting_barعقول أطفالنا في مهب الريح Vote_lcap 
الأرض الطيبة - 1857
عقول أطفالنا في مهب الريح Vote_rcapعقول أطفالنا في مهب الريح Voting_barعقول أطفالنا في مهب الريح Vote_lcap 
sara05 - 1754
عقول أطفالنا في مهب الريح Vote_rcapعقول أطفالنا في مهب الريح Voting_barعقول أطفالنا في مهب الريح Vote_lcap 
tomtom - 1553
عقول أطفالنا في مهب الريح Vote_rcapعقول أطفالنا في مهب الريح Voting_barعقول أطفالنا في مهب الريح Vote_lcap 
ellabib - 1528
عقول أطفالنا في مهب الريح Vote_rcapعقول أطفالنا في مهب الريح Voting_barعقول أطفالنا في مهب الريح Vote_lcap 
عفاف الوفية - 1176
عقول أطفالنا في مهب الريح Vote_rcapعقول أطفالنا في مهب الريح Voting_barعقول أطفالنا في مهب الريح Vote_lcap 
صفاء - 1087
عقول أطفالنا في مهب الريح Vote_rcapعقول أطفالنا في مهب الريح Voting_barعقول أطفالنا في مهب الريح Vote_lcap 
khansa - 1068
عقول أطفالنا في مهب الريح Vote_rcapعقول أطفالنا في مهب الريح Voting_barعقول أطفالنا في مهب الريح Vote_lcap 

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dz

عقول أطفالنا في مهب الريح

4 مشترك

اذهب الى الأسفل

GMT + 3 Hours عقول أطفالنا في مهب الريح

مُساهمة من طرف فريد هدوش الإثنين 19 يوليو 2010, 9:58 pm

تحديات في مواجهة الطفل العربي والمسلم



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ماذا
أعددنا للطفل العربي المسلم أمام الانفتاح الإعلامي المتسارع والتواجد
الكوني في كل بيت يفرض ـ طوعا أو كرها ـ ثقافات تسعى في كثير من مفرداتها
إلى تغيير الإنسان وثوابته، نعم نؤمن بالتغيير فتلك سُنّة الله ولكن تظل
الثوابت في المعتقد والأخلاق والتصورات، نخالف الغرب في هذا، فهو لايؤمن
بالثوابت إلاّ إذا كانت للمصالح القومية المادية ووفق مقتضيات النفع بما
يؤدي إلى جلب الكسب ودفع الخسائر، ونؤكد أنه لا توجد مشكلة في أخذ ما لدى
الآخر إن كان في المعطيات الحضارية بخلاف من يرفض كل ذلك أو يأخذ الغثّ
بالتقليد الأعمى، وقد سبق للمسلمين الأوائل أن أخذوا أفضل ما عند الأمم من
حضارة وثقافة، بل قادت الأمة الإسلامية الأمم المهتدية بعد أن انصهرت في
الأمة الواحدة الدولة الإسلامية ولا تزال عطاءاتُها ماثلة في تراثنا
العملاق.


ونتساءل هل ما يقدّم من خلال الإعلام الآن يصلح للطفل، كل
طفل؟


للأسف يؤكد المتخصصون أنه ليس ملائمًا لكل طفل وفي كل وقت
قاله الغربيون و الشرقيون على حد سواء، فما يقدّم قد يعجب الغرب والشرق
وقد يلائم الغرب دون الشرق، وقد يرفضه الجميع !


آلة الإعلام توجّه وتؤثر وبقيم خاصة تفرضها - بالإبهار
والتشويق لإيجاد شعوب لها هوية جديدة ملائمة لقبول ما يقدم أو موالية
"للقطب الأوحد" بعدما سيطرت عليها ثقافات وافدة وكانت نقطة البداية هي
الطفل.


تربية الطفل العربي ودور خطير للتلفاز

لا يمكن إنكار دور "التلفاز" كمؤثر قوي في تربية الطفل
وهو يعتد على المؤثر الصوتي المرئي، ويعرض القصة بإثارتها وآثارها، ولو
علمنا أن أكثر من 60 % من الأطفال يعتمدون على التلفاز في مشاهدة المواد
الخاصة بالطفل، مما يؤكد عمق الأثر الذي يتركه في الشخصية، وما يؤكده
المختصون أنه " من أخطر المصادر الموجهة لما يعتمد عليه من إثارة وتأثير بل
له دور في صياغة عواطف الطفل في إطار ما يقدم من مواد متنوعة تثير خيال
الطفل وتغرس فيه القيم ما يعد مقبولا أو مرفوضا أو مفروضا ".


تؤكد الدكتورة فاطمة أحمد خليل أبو ظريفة
في كتابها الذي صدر منذ أعوام ( الرسوم المتحركة والطفل

) : " في الوسائل المؤثرة على الطفل والقادرة على جذبه التلفزيون، أن
الرسوم المتحركة هي أكثر برامج الأطفال قبولا ومتابعة لما تتميز به من خيال
وألوان جذابة مما يدعو الطفل للمتابعة بتشوق حيث تتميز الأفلام الكرتونية
بالإتقان الفني والإخراج البديع بشكل يدعو للإعجاب والانبهار ليس من قبل
الصغار فحسب بل من قبل الكبار أيضا فهي مادة مسلية مرحة خيالية إلى أبعد
الحدود ".

والكارتون وسيلة من أهم وسائل التثقيف للطفل ولا يمكن
مقارنتها بالكتاب الآن كما يذكر عدد من المتخصصين لأن الفيلم يحمل عنصر
التشويق من خلال القدرة على تنفيذ أي فكرة واقعية أو خيالية، حدثت في
الزمان الماضي أو الحاضر أو تحدث في بيئة افتراضية، وفيلم مدته 90 دقيقة
يصل في أثره آلافَ الكتب فضلا عن قدرة التلفزيون وما يحوي من جذب الطفل
وشغله عن القفز، واللعب غير المنضبط الذي تعاني منه الأمهات في البيوت لقد
أصبح التلفزيون ـ بقدرة قادر ـ هو المربي، والذي يصنع القرار لدفع الطفل
إلى الطريق الذي يراد له أن يسلكه.


ونلحظ الدعوة الملحة التي لا تفتر أنّـه لا بد من التغيير
في المناهج الدراسية في الدول الإسلامية، وتحجيم التعليم الديني، والعمل
الخيري في الدول الإسلامية والتضييق على العاملين فيه حتى لو كانت الدولة
هي التي تشرف عليه بصورة مباشرة، وإيجاد صيغة مقبولة غربيًا للإسلام، ونلحظ
وصف المسلمين أنهم لا يقبلون الآخر إلى غير ذلك، وتعرض المسلمين للأذى في
مقدساتهم مثلما حدث من الرسوم التي أساءت إلى الرسول وأثارت حفيظة المسلمين في العالم كافة، وكلها تؤكد
ما نرمي إليه، وإن أسفر عن وجهه القبيح منذ الحدث البشع الذي ألصق
بالمسلمين أو قامت به فئة ما لتحقيق مصالح أكبر من تدمير ُبـرجيّ التجارة
في "منهاتن" وما ما يعقب ذلك من تداعيات.


فرض ثقافة الغير

الجانب الإعلامي الواسع الطيف الموجّه للناسِ كافة يتحتّم
أن يؤمنَ به الآخر ـ والمسلمين بالذات ـ طوعًا أو كَرهًا، ولكن الصراع قد
بدأ بلا ملامح بيِّنة على انتهائه إلاّ أن يطفئ اللهُ نار الحرب، ويأخذ
الإعلام _بكفة وسائله_ الجانب الهام في تكريس الثقافات والعادات والمعتقدات
الوافدة، و بالنسبة للصغار الذين لا يملكون التفاعلية فيما يعرض ولا دفع
الضرر لما يعرض عليهم، والنقد لما يجدون فيه ما يخالف الثوابت بل يسيطر
عليهم التقليد العفوي، والانفعال بما يقدم واستقبال الأفكار على أساس أنها
المسلّمات الأفضل، بفرض أن الكبار قد بلغوا من الرشد مما يؤهلهم لإبداء
الرأي والمقاومة والنقد.


التقليد القاتل
نلحظ في بيوتنا التغيير السريع في الطفل من أثر التلفزيون في سلوكياته،
فالطفل وجدناه قد أشعل الشمعة ـ مأخوذة من بعض الطقوس الدينية في الشرق
والغرب، ويأتي بطقوس صلاة وثنية، أو يقوم بتقليد رسم الصليب، أو يبتهل أمام
المخلّص تمثال ـ السيد المسيح ـ لأنه رأى في كثير من المسلسلات والأفلام مسلسل
"سالي" الشهير الراهبة تبتهل وتدعو الربّ ـ السيد المسيح أن يبارك في
الطعام ولا يحرم البيت من البركات...، ووجدنا التجرؤ على ذات الله بصورة
ساخرة بلغ الذروة ـ في حلقات "توم وجيري" فضلا عن إيحاءات " السوبرمان "
الرجل الخارق الذي يخترق حاجز "المكان والزمان" فتمتد يد إنقاذه " للمظلوم "
بين المشرق والمغرب في لمح البصر أو هو أقرب، وأيضا نجد الكهنة والسحرة في
أفلام تقدم للناشئة لهم قدرات كإحياء الموتى والإسعاد والإتعاس، والنفع
والضر وأن الساحرة "الطيبة" في فيلم سندريلا الكارتون الكلاسيكي الجذاب
قادرة على إسعاد الفتاة المغلوبة على أمرها من امرأة شريرة "سندريلا"، ثم
وجدنا السحر كيف أنه يغير الأشكال ويبعث الموتى ويحوّل الكائنات فضلا عن
إنزال المطر، وتسخير الصواعق، والسيطرة على الظواهر الطبيعية، وكلها تعود
لجوانب خرافية وأسطورية متواجدة في الذهنية الغربية mithology،ومقتبسة مما
يعتقدون، والعقلية الغربية تحمل هذه الرواسب الوثنية والخرافة في تراثهم ـ
كما ذكرنا ـ اختلطت جميعا بالمسيحية وكلها تشوه المعتقد في نفس الطفل ويصعب
استعادة التوازن الإيماني،ويعلي من شأن العنف الموجه للطفل من خلال ما
يعرض عبر الشاشة، ومما يبعث على العجب أن العنف يأخذ طابعا أقوى مما يقدم
للكبار بـ 12 ضعفا كما أشارت الأبحاث، نجد فيه القتل، وتقطيع الأطراف
والإلقاء من الارتفاعات شاهقة، والقتل بالسم، والحرق وغيرها. ورأينا
الإيحاءات الجنسية بالعناق، والقبلات والتعري والانحرافات المختلفة
والاجتراء على المحرمات مثل ارتياد الحانات، ولعب الميسر وشرب الخمر
.
avatar
فريد هدوش
إداري
إداري

الجنس ذكر
عدد المساهمات 2735
نقاط التميز 5833
السٌّمعَة 43
تاريخ التسجيل 17/03/2009
العمر : 50

الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

GMT + 3 Hours رد: عقول أطفالنا في مهب الريح

مُساهمة من طرف tomtom الجمعة 23 يوليو 2010, 12:36 pm

Arrow
Cool
tomtom
tomtom
عضو مؤسس
عضو مؤسس

الجنس انثى
عدد المساهمات 1553
نقاط التميز 2343
السٌّمعَة 27
تاريخ التسجيل 29/04/2009

الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

GMT + 3 Hours رد: عقول أطفالنا في مهب الريح

مُساهمة من طرف ellabib الأربعاء 28 يوليو 2010, 7:46 pm

موضوع تربوي جميل وهادف

لكن للأسف إن طول الموضوع قديكون سببا

لزهد القراء فيه


فالأطفال هم رجال وإطارات وأمل المستقبل لكل الأمم

لذا وجب أن نعرف كيف نوجههم وما يحتاجون إليه

فطفل الغرب ليس أذكى أو أفضل من أطفالنا

لكن
ظروف التنشئة تختلف بيننا وبينهم

وذلك هو مربط الفرس

شكرا أخي المحترم على الموضوع القيم

ellabib
ellabib
نائب المدير
نائب المدير

الجنس ذكر
عدد المساهمات 1528
نقاط التميز 1874
السٌّمعَة 135
تاريخ التسجيل 23/03/2009

الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

GMT + 3 Hours رد: عقول أطفالنا في مهب الريح

مُساهمة من طرف حُسْنَى الثلاثاء 24 أغسطس 2010, 2:12 pm

أشكرك أخي فريد على اهتمامك المتواصل بالطفل وما يهمه
إنها رسالة سامية وصعبة تتطلب المثابرة والعزيمة.
بارك الله فيك أخي

صارت التربية عملية صعبة ومعقدة
ومهما حاول حصر المؤثرين فيها لن نحصيهم
فالبيت والمدرسة وسائل الإعلام و الشارع و الأقران وغيرهم لها حضور قوي في التأثير على الطفل ومعتقداته وسلوكه.

وعدم التنسيق المشترك بين التعليم مثلا و الإعلام يجعل الطفل يتلقى معلومات وتوجيهات قد تكون مختلفة ومتضاربة فيما بينها.

خاصة الإعلام، فإن له تاثيرا قويا جدا على الكبار فما بالك بالصغار، ذلك أنه يمرر الأفكار بسلاسة ويوردها في قوالب ممتعة تجعلها مقبولة ومحببة.

كما أن انتقال الطفل من قسم لآخر أي من معلم لآخر يجعله في بعض الأحيان يتردد بين ما قاله أستاذه وما يقوله الأستاذ الجديد.
فحينما يكون المعلمون من مشارب فكرية مختلفة فإن تربيتهم للطفل تكون مختلفة بل متضاربة.


حُسْنَى
حُسْنَى
الشخصيات الهامة
الشخصيات الهامة

الجنس انثى
عدد المساهمات 931
نقاط التميز 1095
السٌّمعَة 19
تاريخ التسجيل 16/02/2010

الورقة الشخصية
الهواية: المطالعة و الكتابة
السيرة الذاتية:

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى