المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193 | ||||
فريد هدوش - 2735 | ||||
نعمة الله - 2201 | ||||
الأرض الطيبة - 1857 | ||||
sara05 - 1754 | ||||
tomtom - 1553 | ||||
ellabib - 1528 | ||||
عفاف الوفية - 1176 | ||||
صفاء - 1087 | ||||
khansa - 1068 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 15 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 15 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzالواجبات المدرسية بدل الواجبات المنزلية
صفحة 1 من اصل 1
الواجبات المدرسية بدل الواجبات المنزلية
الواجبات المدرسية بدل الواجبات المنزلية
بدأ العديد من المربيين ومعلمي المدارس في التشكيك في مدى فعالية الواجبات المدرسية، الأمر الذي دفع بعض المدارس إلى إلغائها، والاكتفاء بأداء كل التدريبات المطلوبة داخل المدرسة نفسها. ووفقاً لدراسة قام بها الباحثون في الجامعة التقنية بدريسدن، فإن الواجبات المدرسية، التي وجدت منذ نحو 150 عاماً، منذ وجد نظام المدارس التابعة للدولة في ألمانيا، لا تفيد، بل على العكس. فهي لا تجعل التلاميذ المتفوقين أكثر تفوقاً، كما أنها لا تحسن من مستوى التلاميذ الأقل استيعاباً، والذين عادة ما يشعرون بالمزيد من الفشل، نتيجة عدم تمكنهم من حل الواجبات المنزلية وحدهم. ومن ناحية أخرى، فهذه الواجبات المنزلية تشجع على اللجوء إلى ما يعرف بالمساعدة المسائية، أو الدروس الخصوصية، وهو ما يعني أن أبناء العائلات الفقيرة يصبحون أضعف في المستوى التعليمي.
الواجبات "المدرسية" بدلاً من الواجبات "المنزلية"
Bildunterschrift: ويرى بعض المدرسين أيضاً أن الواجبات المنزلية تؤدي إلى المزيد من التوتر بين الأبناء والآباء، الذين يلحون في مطالبة الأبناء بإنهاء واجباتهم. لذلك فمعظم المدرسين الذين شاركوا في استطلاعات الرأي والدراسات المختلفة، أكدوا أنهم يفضلون نظام مدارس اليوم الكامل، حيث ينهي التلميذ كل واجباته داخل المدرسة بمساعدة مدرسيه. وإحدى المدارس التي بدأت في هذه المبادرة هي مدرسة بيلفيلد التجريبية، في ولاية شمال الراين ويستفاليا.
وعن الفكرة وراء هذا الأمر قالت مديرة المدرسة سوزان تون في حديث لمجلة دير شبيجل الألمانية: "من لا يفهم الدرس، يجلس لساعات طويلة في المنزل في محاولات فاشلة لحل الواجبات"، وأضافت أن الطفل قد يلجأ إلى والديه في هذه الحالة، ولا يجد لديهما المساعدة لأنهما لا يملكان الوقت أو المعرفة الكافية بكيفية توصيل المعلومة للطفل.
وقالت تون منتقدة فكرة الواجبات: "لذلك، فهذا النظام يجعل الأطفال الذين يحتاجون المساعدة لا يجدونها". في مدرسة بيلفيلد، لا يحتاج التلاميذ لأداء أي واجب في المنزل، إلا في حال لم يتمكنوا من إنهائه في الوقت المحدد له داخل المدرسة، وهو أمر لا يتكرر كثيراً كما تؤكد كاميلا شريفرز التلميذة بالمدرسة، ولذلك فتلاميذ المدرسة يجدون الوقت لممارسة هواياتهم الرياضية والفنية وبالتالي تكوين شخصية متكاملة.
بدأ العديد من المربيين ومعلمي المدارس في التشكيك في مدى فعالية الواجبات المدرسية، الأمر الذي دفع بعض المدارس إلى إلغائها، والاكتفاء بأداء كل التدريبات المطلوبة داخل المدرسة نفسها. ووفقاً لدراسة قام بها الباحثون في الجامعة التقنية بدريسدن، فإن الواجبات المدرسية، التي وجدت منذ نحو 150 عاماً، منذ وجد نظام المدارس التابعة للدولة في ألمانيا، لا تفيد، بل على العكس. فهي لا تجعل التلاميذ المتفوقين أكثر تفوقاً، كما أنها لا تحسن من مستوى التلاميذ الأقل استيعاباً، والذين عادة ما يشعرون بالمزيد من الفشل، نتيجة عدم تمكنهم من حل الواجبات المنزلية وحدهم. ومن ناحية أخرى، فهذه الواجبات المنزلية تشجع على اللجوء إلى ما يعرف بالمساعدة المسائية، أو الدروس الخصوصية، وهو ما يعني أن أبناء العائلات الفقيرة يصبحون أضعف في المستوى التعليمي.
الواجبات "المدرسية" بدلاً من الواجبات "المنزلية"
Bildunterschrift: ويرى بعض المدرسين أيضاً أن الواجبات المنزلية تؤدي إلى المزيد من التوتر بين الأبناء والآباء، الذين يلحون في مطالبة الأبناء بإنهاء واجباتهم. لذلك فمعظم المدرسين الذين شاركوا في استطلاعات الرأي والدراسات المختلفة، أكدوا أنهم يفضلون نظام مدارس اليوم الكامل، حيث ينهي التلميذ كل واجباته داخل المدرسة بمساعدة مدرسيه. وإحدى المدارس التي بدأت في هذه المبادرة هي مدرسة بيلفيلد التجريبية، في ولاية شمال الراين ويستفاليا.
وعن الفكرة وراء هذا الأمر قالت مديرة المدرسة سوزان تون في حديث لمجلة دير شبيجل الألمانية: "من لا يفهم الدرس، يجلس لساعات طويلة في المنزل في محاولات فاشلة لحل الواجبات"، وأضافت أن الطفل قد يلجأ إلى والديه في هذه الحالة، ولا يجد لديهما المساعدة لأنهما لا يملكان الوقت أو المعرفة الكافية بكيفية توصيل المعلومة للطفل.
وقالت تون منتقدة فكرة الواجبات: "لذلك، فهذا النظام يجعل الأطفال الذين يحتاجون المساعدة لا يجدونها". في مدرسة بيلفيلد، لا يحتاج التلاميذ لأداء أي واجب في المنزل، إلا في حال لم يتمكنوا من إنهائه في الوقت المحدد له داخل المدرسة، وهو أمر لا يتكرر كثيراً كما تؤكد كاميلا شريفرز التلميذة بالمدرسة، ولذلك فتلاميذ المدرسة يجدون الوقت لممارسة هواياتهم الرياضية والفنية وبالتالي تكوين شخصية متكاملة.
كمال السنوسي- عضو مؤسس
-
5193
14595
38
17/03/2009
العمر : 68
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى
» للأعزة الكرام عام مبارك
الجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba
» انواع البشر .... فاي نوع انت
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة
» لله درك يا أبا العتاهية
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة
» عرض حول مناهج الجيل الثاني
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة
» حنيـــــن عميـــــق
السبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz
» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي
» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي
» راعي الابل والبحث عن الرزق
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي
» قصة بن جدعان
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي
» المعلمة المحبوبة
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي
» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
الإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي