المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193 | ||||
فريد هدوش - 2735 | ||||
نعمة الله - 2201 | ||||
الأرض الطيبة - 1857 | ||||
sara05 - 1754 | ||||
tomtom - 1553 | ||||
ellabib - 1528 | ||||
عفاف الوفية - 1176 | ||||
صفاء - 1087 | ||||
khansa - 1068 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzأخطاء قد تفقدك من تحبين
صفحة 1 من اصل 1
أخطاء قد تفقدك من تحبين
أخطاء قد تفقدك من تحبين
أخطاء قد تفقدك من تحبين
هناك العديد من الأشياء والأخطاء التي قد ترتكبينها دون وعي أو تعمد، لكنها كفيلة تماما بتدمير علاقتك مع الطرف الآخر وإفقادك من تحبين. بعضها عادات سيئة وأخطاء صغيرة، والبعض الآخر جسيم، لكن الكل قد يترك أثرا عميقا على حياتك الشخصية. ولتجنب أي عواقب وخيمة لمثل هذه العادات والأخطاء، تفحصي الأمور التالي ذكرها، وإذا كنت تفعلين بعضا منها توقفي على الفور لتحافظي على حبك وحياتك:
الاندفاع في التعبير عن المشاعر
اهتمامك بخطيبك أو بزوجك أمر محمود، لكن كما يقول المثل (إذا زاد الشيء عن حده انقلب لضده). لا تفرطي في التعبير عن مشاعرك للطرف الآخر طوال الوقت ولا تلاحقيه في كل خطوة بغيرتك وبكلمات الحب وأفعال تدل على العاطفة والاهتمام. اتركي له بعض المساحة ليتنفس واتركيه يشتاق قليلا لكلمة حب أو لفتة اهتمام حتى لا يفهمك خطأ أو يمل من كلماتك وأفعالك وقد يجعله هذا يتخوف منك أو يتراجع ويعيد التفكير في علاقته بك.
إنكار وجود شرخ بينك وبين الطرف الآخر
قد يحدث موقف أو شيء ما يسبب شرخا في العلاقة بينك وبين الطرف الآخر أو في ثقة كل منكما بالآخر. هذا أمر عادي ويمكن أن يحدث لجميع المحبين، لكن الخطأ يقع عندما تحاولين التصرف مع زوجك بشكل طبيعي وتنكرين أن شيئا ما بينكما لم يعد على ما يرام، دون أن تدركي أن المشاعر كاللبن في صفائه وبياضه وإذا تعكرت يظهر ذلك على الفور. لا تنكري وجود خطأ ما، وحاولي تصفية الموقف الذي سبب سوء التفاهم بأقصى سرعة حتى تعود العلاقة بينكما لصفائها، وتضمنين استمرارها على أساس سليم.
الانتظار الطويل والبكاء على اللبن المسكوب
قد يحدث خلاف ما بينك وبين الزوج يؤدي للانفصال، وتسقطين في دوامة لا نهاية لها من البكاء والدموع والإشفاق على نفسك، ويتبع ذلك انتظار طويل لمن تحبين عله يعود ليطلب منك استئناف العلاقة.
افرغي شحنة غضبك وحزنك ودموعك، ولكن لا تكوني سلبية. بعد أيام من الانفصال ابدئي في تمالك نفسك وقفي على قدميك من جديد وفكري بعقلانية وموضوعية: هل أنت المخطئة؟ هل تفاقم الموقف مما أوصل الأمر بينكما للانهيار كنت أنت السبب فيه؟ كوني منصفة وراجعي كل أقوالك وتصرفاتك، وإن وجدت أنك أنت المخطئة لا تظلي في انتظار عودة المجني عليه ليعتذر لك، بل امتلكي الشجاعة الكافية وبادري بالاتصال به واعترفي بخطئك وعديه بعدم تكراره لأنك حريصة على وجوده في حياتك وقلبك.
أما إذا كان هو المخطيء ووجدت أنك لن تستطيعي مسامحته على ما ارتكبه في حقك أو مضت بالفعل فترة كافية ولم يعد هو ليعتذر، فلا تتركي نفسك للأحزان والهواجس بل أخرجي للحياة من جديد، ومن يدري قد تقابلين في المرة القادمة من يقدرك ويحترم مشاعرك ويحافظ على وجودك في حياته.
التطلع إلى المثالية والكمال
لا تبالغي في تقدير ذاتك وجمالك وثقافتك ومستواك الاجتماعي، وتظنين أنك كاملة، ومن ثم تبدئين في التمرد على الزوج ، مطالبة إياه دائما بالارتقاء لملاقاة متطلباتك في المثالية والكمال: "لابد أن تمتلك جسدا رياضيا ممشوقا، وعليك الالتحاق بصالة ألعاب رياضية لهذا الغرض - ذوقك في انتقاء الملابس لا يعجبني ويفضل أن تتركني لاختار لك الملابس المناسبة... الخ". حتى وإن كنت تقولين ذلك بنية طيبة وحتى إن كنت في قرارة نفسك تحبينه ، تأكدي أنك ستخسرينه بانتقادك المستمر له وعدم تقبلك له كما هو. الكمال لله وحده، وكما أن له عيوبا فإن لك عيوبا، وحتى إن أردت لفت نظره ليصلح بعض عيوبه، فليكن ذلك بلباقة وبأسلوب غير مباشر حتى لا تجرحي مشاعره وتدفعيه دفعا للابتعاد عنك.
منقول
أخطاء قد تفقدك من تحبين
هناك العديد من الأشياء والأخطاء التي قد ترتكبينها دون وعي أو تعمد، لكنها كفيلة تماما بتدمير علاقتك مع الطرف الآخر وإفقادك من تحبين. بعضها عادات سيئة وأخطاء صغيرة، والبعض الآخر جسيم، لكن الكل قد يترك أثرا عميقا على حياتك الشخصية. ولتجنب أي عواقب وخيمة لمثل هذه العادات والأخطاء، تفحصي الأمور التالي ذكرها، وإذا كنت تفعلين بعضا منها توقفي على الفور لتحافظي على حبك وحياتك:
الاندفاع في التعبير عن المشاعر
اهتمامك بخطيبك أو بزوجك أمر محمود، لكن كما يقول المثل (إذا زاد الشيء عن حده انقلب لضده). لا تفرطي في التعبير عن مشاعرك للطرف الآخر طوال الوقت ولا تلاحقيه في كل خطوة بغيرتك وبكلمات الحب وأفعال تدل على العاطفة والاهتمام. اتركي له بعض المساحة ليتنفس واتركيه يشتاق قليلا لكلمة حب أو لفتة اهتمام حتى لا يفهمك خطأ أو يمل من كلماتك وأفعالك وقد يجعله هذا يتخوف منك أو يتراجع ويعيد التفكير في علاقته بك.
إنكار وجود شرخ بينك وبين الطرف الآخر
قد يحدث موقف أو شيء ما يسبب شرخا في العلاقة بينك وبين الطرف الآخر أو في ثقة كل منكما بالآخر. هذا أمر عادي ويمكن أن يحدث لجميع المحبين، لكن الخطأ يقع عندما تحاولين التصرف مع زوجك بشكل طبيعي وتنكرين أن شيئا ما بينكما لم يعد على ما يرام، دون أن تدركي أن المشاعر كاللبن في صفائه وبياضه وإذا تعكرت يظهر ذلك على الفور. لا تنكري وجود خطأ ما، وحاولي تصفية الموقف الذي سبب سوء التفاهم بأقصى سرعة حتى تعود العلاقة بينكما لصفائها، وتضمنين استمرارها على أساس سليم.
الانتظار الطويل والبكاء على اللبن المسكوب
قد يحدث خلاف ما بينك وبين الزوج يؤدي للانفصال، وتسقطين في دوامة لا نهاية لها من البكاء والدموع والإشفاق على نفسك، ويتبع ذلك انتظار طويل لمن تحبين عله يعود ليطلب منك استئناف العلاقة.
افرغي شحنة غضبك وحزنك ودموعك، ولكن لا تكوني سلبية. بعد أيام من الانفصال ابدئي في تمالك نفسك وقفي على قدميك من جديد وفكري بعقلانية وموضوعية: هل أنت المخطئة؟ هل تفاقم الموقف مما أوصل الأمر بينكما للانهيار كنت أنت السبب فيه؟ كوني منصفة وراجعي كل أقوالك وتصرفاتك، وإن وجدت أنك أنت المخطئة لا تظلي في انتظار عودة المجني عليه ليعتذر لك، بل امتلكي الشجاعة الكافية وبادري بالاتصال به واعترفي بخطئك وعديه بعدم تكراره لأنك حريصة على وجوده في حياتك وقلبك.
أما إذا كان هو المخطيء ووجدت أنك لن تستطيعي مسامحته على ما ارتكبه في حقك أو مضت بالفعل فترة كافية ولم يعد هو ليعتذر، فلا تتركي نفسك للأحزان والهواجس بل أخرجي للحياة من جديد، ومن يدري قد تقابلين في المرة القادمة من يقدرك ويحترم مشاعرك ويحافظ على وجودك في حياته.
التطلع إلى المثالية والكمال
لا تبالغي في تقدير ذاتك وجمالك وثقافتك ومستواك الاجتماعي، وتظنين أنك كاملة، ومن ثم تبدئين في التمرد على الزوج ، مطالبة إياه دائما بالارتقاء لملاقاة متطلباتك في المثالية والكمال: "لابد أن تمتلك جسدا رياضيا ممشوقا، وعليك الالتحاق بصالة ألعاب رياضية لهذا الغرض - ذوقك في انتقاء الملابس لا يعجبني ويفضل أن تتركني لاختار لك الملابس المناسبة... الخ". حتى وإن كنت تقولين ذلك بنية طيبة وحتى إن كنت في قرارة نفسك تحبينه ، تأكدي أنك ستخسرينه بانتقادك المستمر له وعدم تقبلك له كما هو. الكمال لله وحده، وكما أن له عيوبا فإن لك عيوبا، وحتى إن أردت لفت نظره ليصلح بعض عيوبه، فليكن ذلك بلباقة وبأسلوب غير مباشر حتى لا تجرحي مشاعره وتدفعيه دفعا للابتعاد عنك.
منقول
كمال السنوسي- عضو مؤسس
-
5193
14595
38
17/03/2009
العمر : 68
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى
» للأعزة الكرام عام مبارك
الجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba
» انواع البشر .... فاي نوع انت
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة
» لله درك يا أبا العتاهية
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة
» عرض حول مناهج الجيل الثاني
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة
» حنيـــــن عميـــــق
السبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz
» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي
» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي
» راعي الابل والبحث عن الرزق
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي
» قصة بن جدعان
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي
» المعلمة المحبوبة
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي
» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
الإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي