المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193 | ||||
فريد هدوش - 2735 | ||||
نعمة الله - 2201 | ||||
الأرض الطيبة - 1857 | ||||
sara05 - 1754 | ||||
tomtom - 1553 | ||||
ellabib - 1528 | ||||
عفاف الوفية - 1176 | ||||
صفاء - 1087 | ||||
khansa - 1068 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 41 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 41 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzأزمتنا اخلاقية وليست اقتصادية أو اجتماعية ؟؟؟؟
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أزمتنا اخلاقية وليست اقتصادية أو اجتماعية ؟؟؟؟
لا سياسية ولا اجتماعية.. أزمتنا أخلاقية
2011.04.30
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] حفيظ دراجي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اختلف الجزائريون مرة أخرى في تحديد
طبيعة الأزمة التي تعاني منها بلادنا وأبناؤنا، بين من يعتبرها سياسية
وأمنية، ومن يصنفها اجتماعية أو اقتصادية وحتى ثقافية، ولم نتمكن من تشخيص
واقعنا وتحديد سياستنا لمعالجة مشاكلنا، فتعقدت أمورنا وتعددت أزماتنا،
وأخطأنا حتى في طبيعة النقاش الذي نخوضه اليوم حول مشروع المجتمع الذي
نريده، واقتصر تركيزنا على أمور ثانوية وهامشية وشكلية، في أوساط الساسة
والمثقفين والإعلاميين والرياضيين، وكل فئات المجتمع.
2011.04.30
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] حفيظ دراجي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اختلف الجزائريون مرة أخرى في تحديد
طبيعة الأزمة التي تعاني منها بلادنا وأبناؤنا، بين من يعتبرها سياسية
وأمنية، ومن يصنفها اجتماعية أو اقتصادية وحتى ثقافية، ولم نتمكن من تشخيص
واقعنا وتحديد سياستنا لمعالجة مشاكلنا، فتعقدت أمورنا وتعددت أزماتنا،
وأخطأنا حتى في طبيعة النقاش الذي نخوضه اليوم حول مشروع المجتمع الذي
نريده، واقتصر تركيزنا على أمور ثانوية وهامشية وشكلية، في أوساط الساسة
والمثقفين والإعلاميين والرياضيين، وكل فئات المجتمع.
كل
الدلائل والشواهد والتجارب التي مررنا بها، تؤكد أن مشكلتنا أخلاقية،
يعاني منها الأفراد والمؤسسات، والحكام والمحكومون، والصغار والكبار.. مع
الذات ومع الغير، في الأسرة والشارع والمدرسة، وفي كل مؤسسات الدولة
والمجتمع:
-
أزمة الساسة عندنا أخلاقية بالدرجة الأولى، حوّلت النقاش والتنافس بينهم
إلى تصفية حسابات قديمة، وحقد وكراهية وإلغاء الطرف الآخر، أو معارضته
لأسباب ذاتية وجهوية وشخصية، بعيدا عن النقاشات الأساسية، فتحولت الممارسة
السياسية إلى نفاق كذب وافتراء وتواطؤ ضد مصالح الشعب..
-
أزمتنا في الحقد والكراهية والأنانية التي طغت على النفوس والعقول، فكل
واحد منا يعتقد بأنه الأفضل والأصلح والأجدر بتسيير أمور البلاد والعباد،
وصار الكبير يحقد على الصغير، والقديم لا يقبل الجديد، وأعداء النجاح
يتحيّنون الفرص لتحطيم كل شيء جميل، والخيرون من أبناء الوطن مكبلين أو
مهمشين.
-
أزمتنا في إخفاقنا في تنشئة الجيل الصاعد على حب الوطن وعلى الحرية
والديمقراطية واحترام الغير، وتربيتهم على مبادئ التآخي والتسامح وتقديس
الجهد والكسب الحلال والشريف، بدلا من تركيزنا على الجوانب المادية
والذاتية.
-
أزمتنا في منظومتنا التربوية والصحية والثقافية المتردية التي لم تستقر
على حال، لأن الأهواء لا تزال تحكمها منذ فجر الاستقلال، بعيدا عن القيم
والمبادئ وعن مقوماتنا ومتطلبات العصر، فظل المجتمع رهينة تجارب متكررة
فاشلة تتحمل وزرها الأجيال المتعاقبة.
-
أزمتنا في نكران جميل الرجال والنساء، الذين ضحوا من أجل الوطن عبر
التاريخ، والتهرب من كتابة تاريخنا كما هو بسلبياته وإيجابياته، والاعتراف
بأخطائنا وتصحيحها. ومشكلتنا في تنكر كل واحد منا لجهود غيره، فنعتبر
أنفسنا أصحاب الفضل في الثورة والاستقلال وفي بناء الدولة الجزائرية، وأن
الجيل الحالي جيل قاصر وغير قادر على القيام بواجباته تجاه الوطن والأمة،
التي ضحى من أجلها أجدادنا.
-
أزمتنا في تغييب المثقفين والمفكرين عن اتخاذ القرار، وغياب التقدير
والاحترام للكفاءات والمخلصين، والخوف منهم على مصالحنا ومناصبنا، وإنكارنا
لأفضال من سبقونا، فكان الإقصاء الممارس من المدير والوزير والرئيس أمَّ
الأزمات التي نعاني منها.
-
أزمتنا في انعدام الوفاء للوطن والرجال والمؤسسات والمبادئ والقيم، وفي
ولائنا للأشخاص وأصحاب المال والنفوذ، حتى طغت المادة والمصلحة على تفكيرنا
وعقولنا، وغابت المعايير والمقاييس العلمية والثقافية والأخلاقية، لتحل
محلها الأنانية والجهوية وغياب روح المسؤولية والنظرة المستقبلية لشؤون
أمتنا وشعبنا.
-
أزمتنا في الوسط الرياضي الذي يسوده الكثير من الحقد والحسد والحساسيات
والخلافات وتهميش الإطارات، فكانت النتيجة إخفاقات تلو إخفاقات، وشبابا
تائها وتعيسا يتهرب من ممارسة الرياضة، ومن يمارسها لا يجد الأجواء والظروف
الملائمة، وحتى من يستمتع بها لا يجد المتعة والفرجة التي يرجوها.
-
أزمة إعلامنا أخلاقية أيضا، لأن أغلب باروناته لا يلتزمون بأخلاقيات
المهنة، وتحولوا بأقلامهم وألسنتهم إلى أبواق تطبل وتزمر، ناكرين لجهود
الرجال والنساء والمؤسسات، ومثيرين للفتن والأحقاد، وطغت على كتاباتهم
السلبية والانهزامية والنكران، أو الدعاية لفئة من الانتهازيين والوصوليين
والمغامرين بمصير البلاد.
-
أزمتنا ليست مادية ولا بشرية، بل هي أخلاقية وتربوية وفكرية، لأننا أخفقنا
في التشخيص، وفي اختيار المشروع الذي نريده لأبنائنا وبناتنا، بعيدا عن
الذاتية والأنانية، وقريبا من المهنية والاحترافية في التفكير والممارسة.
-
أزمتنا أزمة رجال لا يقدّرون الرجال ويحتقرونهم ويظلمونهم ويقللون من
شأنهم، وأزمتنا الكبرى في استمرار اعتقادنا بأن مشاكلنا سياسية واقتصادية
واجتماعية، وبأن الشعب في حاجة إلى المأكل والملبس والمسكن فقط، فلم نستثمر
في الرأسمال البشري والطبيعي الذي تزخر به بلادنا، حتى تفاقمت مشاكل
الفساد والسرقة والنهب والجرائم الأخلاقية والمتاجرة بالمخدرات، في ظل
التسيب وسياسة اللاعقاب على كل المستويات.
إن
أزمتنا مخيفة تثير الألم والحسرة واليأس والإحباط، وتهدد حياتنا وأجيالنا
وحاضرنا ومستقبلنا بالفشل والإخفاق، ولكن كل هذا ليس قدرا محتوما ـ طال
الزمن أو قصر ـ في ظل وجود الرجال والنساء والمقومات والنيات الحسنة في
السياسة والثقافة والاقتصاد والرياضة، ومصير الخير والحق والعدل أن يعلو
فوق الجميع.
فريد هدوش- إداري
-
2735
5833
43
17/03/2009
العمر : 50
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
رد: أزمتنا اخلاقية وليست اقتصادية أو اجتماعية ؟؟؟؟
تحيات زكيات عطرات لك أخي فريد على النقل الموفق
لقد وضع كاتب المقال أصبعه على الجرح
بل على السرطان الذي ينخر جسد الأمة العربية بأسرها
وليس دولة الجزائر فحسب.
أزمتنا الحقيقية أزمة أخلاقية تربوية
فلو صلُح حالنا أخلاقيا واستيقظت الضمائر لتغير كل شيء إلى الأحسن....
لعل الأمل موجود، والتغيير ممكن، فلندعُ للشباب والأطفال أن يكون مستقبلهم أفضل
لقد وضع كاتب المقال أصبعه على الجرح
بل على السرطان الذي ينخر جسد الأمة العربية بأسرها
وليس دولة الجزائر فحسب.
أزمتنا الحقيقية أزمة أخلاقية تربوية
فلو صلُح حالنا أخلاقيا واستيقظت الضمائر لتغير كل شيء إلى الأحسن....
لعل الأمل موجود، والتغيير ممكن، فلندعُ للشباب والأطفال أن يكون مستقبلهم أفضل
حُسْنَى- الشخصيات الهامة
-
931
1095
19
16/02/2010
الورقة الشخصية
الهواية: المطالعة و الكتابة
السيرة الذاتية:
رد: أزمتنا اخلاقية وليست اقتصادية أو اجتماعية ؟؟؟؟
أليست الجزائر بالفعل في أزمة؟ بلخادم يقول: لا.
من بين ما شدّ انتباهي من تصريحات عبد العزيز بلخادم، الأمين العام لحزب
جبهة التحرير الوطني، و الممثّل الشّخصي لرئيس الجمهورية، قوله: نحن لسنا
في أزمة سياسية حتّى نحل البرلمان".
لا أحد يلوم بلخادم في موقفه
هذا، و لا أحد يمكن أن يطعن في حقّه في الدّفاع عن موقعه و موقع حزبه
باعتبار حلّ المجلس الشعبي الوطني هو حلّ لمك...تسبات الأفلان في شارع
زيغود يوسف، التي يخاف أن تضيع منه في لحظة عودة إلى الحقيقة.
ما
يثير ما يثار هو حجة بلخادم في رفضه لحل البرلمان، و نفيه لوجود أزمة
سياسية في البلاد، فهو بالنسبة إليه كلّ شيء على ما يرام، و لا وجود لطارئ
يستدعي إجراء استثنائيا بحجم حلّ الغرفة السّفلى لممثّلي الشّعب.
ترى
ما هو مفهوم الأزمة عند بلخادم؟ و ما هو الظّرف الذي يجب أن يؤول إليه
الوضع في الجزائر أكثر من الّذي هي عليه حتّى يصبح حلّ البرلمان إجراء
مشروعا و مقبولا، و يحظى بمباركة و تزكية الحزب الواحد في الدّولة؟ هل يجب
أن يحدث لنا ما حدث في تونس و مصر، و ما يحدث اليوم في ليبيا؟ هل يجب أن
يسقط من الجزائريين مئات القتلى بعد أن سقط مئات الآلاف منهم في عشرية الدم
و الموت؟ و هل يجب أن تشل مؤسسات الدولة و ينزل الجيش إلى الشّارع ليحتل
الساحات العمومية و يفرض حظر التجول و تعاد حالة الطوارئ التي لا يفصلنا
عنها في الواقع سوى عدد واحد من الجريدة الرسمية للجمهورية؟
الأزمة
اليوم في الجزائر ليست في ما قدمته من وصف و ليس في حدوث أفظع من ذلك أو
أقلّ، و إنّما أزمتنا الحقيقية هي في وجود أشخاص يحكموننا من شاكلة بلخادم،
ممّن يحصرون مشاكل الجزائريين في أسعار الخبز و الزيت، أما دون ذلك فكله
فردوس و نعيم.
أزمتنا الحقيقية ليست وليدة اليوم، لأنها ولدت بالفعل في
اليوم الذي تسلّم فيه سلف بلخادم من الأفلانيين الحكم غداة الاستقلال،
فجعلوا كلّ ما يبغونه فضيلة، و كلّ ما دون ذلك خلل و رذيلة.
أزمتنا
الحقيقية الكبرى هي في أنّ من يحكنا لا يعتبرون بالتاريخ و لا يتعاملون معه
إلاّ بمنطق التّزوير، و لا يعتدون بالتجارب و لا يستفيدون من أخطاء الماضي
و إخفاقات الآخرين، أشخاص يحبّون تكرار نفس الأخطاء، و يعشقون أن يعيشوا
الفشل مرّات و مرّات، كما لو أنّه هواية تشبّثت فيهم و تشبّثوا، فيها حتّى
أصبحت مهنة لهم لا يتقنون غيرها عملا و ممارسة.
على كلّ، لا وزر على
بلخادم في ما قال و لا يزال يقول، كما لا وزر على رئيسه و أصحابه أعضاء
الحكومة الخالدة و قادة التّحالف الرّئاسي المجيد، فكلّ إناء بما فيه ينضح،
و هذه سنّة الطّبيعة و منطق الأشياء، و هذه هي الأزمة الكبـــــــرى.
من بين ما شدّ انتباهي من تصريحات عبد العزيز بلخادم، الأمين العام لحزب
جبهة التحرير الوطني، و الممثّل الشّخصي لرئيس الجمهورية، قوله: نحن لسنا
في أزمة سياسية حتّى نحل البرلمان".
لا أحد يلوم بلخادم في موقفه
هذا، و لا أحد يمكن أن يطعن في حقّه في الدّفاع عن موقعه و موقع حزبه
باعتبار حلّ المجلس الشعبي الوطني هو حلّ لمك...تسبات الأفلان في شارع
زيغود يوسف، التي يخاف أن تضيع منه في لحظة عودة إلى الحقيقة.
ما
يثير ما يثار هو حجة بلخادم في رفضه لحل البرلمان، و نفيه لوجود أزمة
سياسية في البلاد، فهو بالنسبة إليه كلّ شيء على ما يرام، و لا وجود لطارئ
يستدعي إجراء استثنائيا بحجم حلّ الغرفة السّفلى لممثّلي الشّعب.
ترى
ما هو مفهوم الأزمة عند بلخادم؟ و ما هو الظّرف الذي يجب أن يؤول إليه
الوضع في الجزائر أكثر من الّذي هي عليه حتّى يصبح حلّ البرلمان إجراء
مشروعا و مقبولا، و يحظى بمباركة و تزكية الحزب الواحد في الدّولة؟ هل يجب
أن يحدث لنا ما حدث في تونس و مصر، و ما يحدث اليوم في ليبيا؟ هل يجب أن
يسقط من الجزائريين مئات القتلى بعد أن سقط مئات الآلاف منهم في عشرية الدم
و الموت؟ و هل يجب أن تشل مؤسسات الدولة و ينزل الجيش إلى الشّارع ليحتل
الساحات العمومية و يفرض حظر التجول و تعاد حالة الطوارئ التي لا يفصلنا
عنها في الواقع سوى عدد واحد من الجريدة الرسمية للجمهورية؟
الأزمة
اليوم في الجزائر ليست في ما قدمته من وصف و ليس في حدوث أفظع من ذلك أو
أقلّ، و إنّما أزمتنا الحقيقية هي في وجود أشخاص يحكموننا من شاكلة بلخادم،
ممّن يحصرون مشاكل الجزائريين في أسعار الخبز و الزيت، أما دون ذلك فكله
فردوس و نعيم.
أزمتنا الحقيقية ليست وليدة اليوم، لأنها ولدت بالفعل في
اليوم الذي تسلّم فيه سلف بلخادم من الأفلانيين الحكم غداة الاستقلال،
فجعلوا كلّ ما يبغونه فضيلة، و كلّ ما دون ذلك خلل و رذيلة.
أزمتنا
الحقيقية الكبرى هي في أنّ من يحكنا لا يعتبرون بالتاريخ و لا يتعاملون معه
إلاّ بمنطق التّزوير، و لا يعتدون بالتجارب و لا يستفيدون من أخطاء الماضي
و إخفاقات الآخرين، أشخاص يحبّون تكرار نفس الأخطاء، و يعشقون أن يعيشوا
الفشل مرّات و مرّات، كما لو أنّه هواية تشبّثت فيهم و تشبّثوا، فيها حتّى
أصبحت مهنة لهم لا يتقنون غيرها عملا و ممارسة.
على كلّ، لا وزر على
بلخادم في ما قال و لا يزال يقول، كما لا وزر على رئيسه و أصحابه أعضاء
الحكومة الخالدة و قادة التّحالف الرّئاسي المجيد، فكلّ إناء بما فيه ينضح،
و هذه سنّة الطّبيعة و منطق الأشياء، و هذه هي الأزمة الكبـــــــرى.
sara05- مشرفة قسم
-
1754
4331
18
26/04/2009
الورقة الشخصية
الهواية: الطبيعة والفن
السيرة الذاتية:
رد: أزمتنا اخلاقية وليست اقتصادية أو اجتماعية ؟؟؟؟
مهما تنوعت وتعددت الرؤى والتحاليل في جوهر الأزمة
فإن العقلاء لايختلفون لأن تقهقر أو تقدم الاقتصاد هو نتيجة
وليس سببا وسبب تقدمه أو تأخره هو الإنسان
فالإنسان هو (العمود الفقري) في كل شيء في هذه الحياة
فالإنسان هو الإنسان إذا وجد العناية الكافية أنتج وأبدع
وإذا أهمل ساء حاله وساءت أمته وبلده
لقد بنى الرسول (صلى الله عليه وسلم) دولة عظيمة من أعراب
كانوا مشتتين لايعرفون للحياة معنى ولكن بفضل البناء الصحيح
صاروا أمة يحسب لها ألف حساب
دع الغربان تنعق ياصديقي وشكرا
فإن العقلاء لايختلفون لأن تقهقر أو تقدم الاقتصاد هو نتيجة
وليس سببا وسبب تقدمه أو تأخره هو الإنسان
فالإنسان هو (العمود الفقري) في كل شيء في هذه الحياة
فالإنسان هو الإنسان إذا وجد العناية الكافية أنتج وأبدع
وإذا أهمل ساء حاله وساءت أمته وبلده
لقد بنى الرسول (صلى الله عليه وسلم) دولة عظيمة من أعراب
كانوا مشتتين لايعرفون للحياة معنى ولكن بفضل البناء الصحيح
صاروا أمة يحسب لها ألف حساب
دع الغربان تنعق ياصديقي وشكرا
ellabib- نائب المدير
-
1528
1874
135
23/03/2009
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى
» للأعزة الكرام عام مبارك
الجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba
» انواع البشر .... فاي نوع انت
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة
» لله درك يا أبا العتاهية
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة
» عرض حول مناهج الجيل الثاني
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة
» حنيـــــن عميـــــق
السبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz
» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي
» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي
» راعي الابل والبحث عن الرزق
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي
» قصة بن جدعان
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي
» المعلمة المحبوبة
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي
» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
الإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي