المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
كمال السنوسي - 5193 | ||||
فريد هدوش - 2735 | ||||
نعمة الله - 2201 | ||||
الأرض الطيبة - 1857 | ||||
sara05 - 1754 | ||||
tomtom - 1553 | ||||
ellabib - 1528 | ||||
عفاف الوفية - 1176 | ||||
صفاء - 1087 | ||||
khansa - 1068 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 22 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 22 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 129 بتاريخ الخميس 12 أبريل 2012, 8:21 pm
cwoste batna
cwoste-batna.dzاحذروا أخطر كلمات بحث على الانترنيت
صفحة 1 من اصل 1
احذروا أخطر كلمات بحث على الانترنيت
احذروا أخطر كلمات بحث على الإنترنت
هونغ كونغ .... إذا كنت ترغب بالبحث عن أشياء على الإنترنت مثل " كلمات الأغاني " أو " مجاني " ، فإنك تدخل إلى عالم خطير ، و احتمال تعريض جهازك للفيروسات و غيرها من البرمجيات الخبيثة و الضارة المعروفة باسم i,Malware .
فقد تمكنت دراسة حديثة أجرتها شركة " مكافي " الأمريكية لمكافحة الفيروسات ، من تحديد " كلمات البحث " الأكثر خطورة على الإنترنت ، والتي تعرض من يبحث عنها إلى خطر انتشار الفيروسات أو البرمجيات الضارة في جهازه .
و شملت الدراسة 2600 " كلمة مفتاحية " شائعة في خمس محركات بحث على الإنترنت هي " غوغل " و " ياهو " و " لايف " و " إيه أو أل " و " آسك " ، كما عمدت إلى تحليل 413 ألف صفحة إنترنت .
و في هذا الشأن، قال الرئيس التنفيذي لشركة " مكافي "، ديفيد دي والت، في تصريح لـ CNN : " خلال العام الماضي فقط ، شهدنا تحولاً غير عادي في البرمجيات الضارة .. فقد انطلقت من قبو لأحد المتلصصين وتحولت إلى جريمة منظمة عبر الفضاء الإلكتروني ثم تحولت مؤخراً إلى شكل من أشكال الإرهاب وغيرها من الهجمات الجيوسياسية المنظمة ".
وللعلم فان أحد المغتربين العرب في دبي يقول في معرض تعليقه على هذه المعلومات بأن شركة مكافي اسرائيلية ويوجه تحذير للجميع بأن مركز العمل الرئيسي للشركة هو تل ابيب، وبأن الشركة تقوم بتركيب البرنامج بحيث تستطيع من خلاله معرفة ونسخ أي معلومة على جهاز أي مستخدم تهم اسرائيل. علماً بأن هذا المغترب لم يقدم مرجعاً يستند عليه لاثبات موثوقية المعلومة المذكورة.
و أما أشهر الفئات التي تنتشر من خلالها هذه البرمجيات الضارة فهي "شاشات التوقف " أو " حافظات الشاشات " المعروفة باسم Screensavers ، و الألعاب المجانية والعمل من المنزل والألعاب الأولمبية ولقطات الفيديو والمشاهير والموسيقى والأخبار .
أما أخطر الكلمات أو المصطلحات التي قد تلحق الضرر بالباحث عنها فهي : " كلمات الأغاني " و " ماي سبيس " و " تحميل موسيقى مجانية " و " طرق الغش في الألعاب " و " نغمات ورنات الهواتف الخلوية المجانية " و " فيلبس " و "الأحاجي " و " ألعاب الشدة " أو " الكوتشينة " .
و دائماً ما تأتي شركات مكافحة الفيروسات متخلفة بخطوات عن مبتكري الفيروسات والبرمجيات الضارة، ويقول دي والت في هذا الصدد: " نحن متأخرون عنهم كثيراً، هذه حقيقة لا يمكن إنكارها، ذلك أن البنية التحتية العالمية للإنترنت اتسعت بصورة كبيرة ، وتصل نسبة أجهزة الكمبيوتر غير المحمية إلى 50 في المائة ".
و أشار دي والت إلى المراهق الذي نشر فيروسات على موقع " تويتر " بسبب شعوره بالملل، و كان المراهق مايكل موني طالب المدرسة البالغ السابعة عشرة من العمر قد اعترف في مقابلة على شبكة " سي نت " المتخصصة بأخبار التكنولوجيا أنه قام بإرسال 10 آلاف رسالة تحتوي على " برمجيات خبيثة " في ما لا يقل عن 190 حساباً على موقع تويتر الشهير، ورداً على التساؤل حول سبب فعلته، قال موني إنه فعل ذلك لأنه كان " يشعر بالملل ".
وفي حالة مايكل موني تم التعرف عليه، ولكن بالمقابل هناك الكثير الكثير من الحالات التي لم يتم التعرف عليها رغم الحجم الهائل للأضرار التي سببتها لآلاف الأجهزة وبالتالي لآلاف المستخدمين ممن كان ذنبهم قلة المعرفة أو قلة الحرص على أجهزتهم بتأمين الحماية، أو حتى تخليق فيروسات يصعب ايجاد وسائل فعالة لدرء مخاطرها في الوقت المناسب.
وبعد كل ذلك، هل يكون يكون وجود الفيروسات في بيئة الانترنت أحد الوجوه الأخرى السلبية للانترنت، أم أنه الثمن الطبيعي الذي يجب دفعه عندما تُبدع البشرية ألواناً جديدة من الاختراعات المفيدة والرائعة؟
المرجع: موقع شام الالكتروني نقلاً عن CNN
هونغ كونغ .... إذا كنت ترغب بالبحث عن أشياء على الإنترنت مثل " كلمات الأغاني " أو " مجاني " ، فإنك تدخل إلى عالم خطير ، و احتمال تعريض جهازك للفيروسات و غيرها من البرمجيات الخبيثة و الضارة المعروفة باسم i,Malware .
فقد تمكنت دراسة حديثة أجرتها شركة " مكافي " الأمريكية لمكافحة الفيروسات ، من تحديد " كلمات البحث " الأكثر خطورة على الإنترنت ، والتي تعرض من يبحث عنها إلى خطر انتشار الفيروسات أو البرمجيات الضارة في جهازه .
و شملت الدراسة 2600 " كلمة مفتاحية " شائعة في خمس محركات بحث على الإنترنت هي " غوغل " و " ياهو " و " لايف " و " إيه أو أل " و " آسك " ، كما عمدت إلى تحليل 413 ألف صفحة إنترنت .
و في هذا الشأن، قال الرئيس التنفيذي لشركة " مكافي "، ديفيد دي والت، في تصريح لـ CNN : " خلال العام الماضي فقط ، شهدنا تحولاً غير عادي في البرمجيات الضارة .. فقد انطلقت من قبو لأحد المتلصصين وتحولت إلى جريمة منظمة عبر الفضاء الإلكتروني ثم تحولت مؤخراً إلى شكل من أشكال الإرهاب وغيرها من الهجمات الجيوسياسية المنظمة ".
وللعلم فان أحد المغتربين العرب في دبي يقول في معرض تعليقه على هذه المعلومات بأن شركة مكافي اسرائيلية ويوجه تحذير للجميع بأن مركز العمل الرئيسي للشركة هو تل ابيب، وبأن الشركة تقوم بتركيب البرنامج بحيث تستطيع من خلاله معرفة ونسخ أي معلومة على جهاز أي مستخدم تهم اسرائيل. علماً بأن هذا المغترب لم يقدم مرجعاً يستند عليه لاثبات موثوقية المعلومة المذكورة.
و أما أشهر الفئات التي تنتشر من خلالها هذه البرمجيات الضارة فهي "شاشات التوقف " أو " حافظات الشاشات " المعروفة باسم Screensavers ، و الألعاب المجانية والعمل من المنزل والألعاب الأولمبية ولقطات الفيديو والمشاهير والموسيقى والأخبار .
أما أخطر الكلمات أو المصطلحات التي قد تلحق الضرر بالباحث عنها فهي : " كلمات الأغاني " و " ماي سبيس " و " تحميل موسيقى مجانية " و " طرق الغش في الألعاب " و " نغمات ورنات الهواتف الخلوية المجانية " و " فيلبس " و "الأحاجي " و " ألعاب الشدة " أو " الكوتشينة " .
و دائماً ما تأتي شركات مكافحة الفيروسات متخلفة بخطوات عن مبتكري الفيروسات والبرمجيات الضارة، ويقول دي والت في هذا الصدد: " نحن متأخرون عنهم كثيراً، هذه حقيقة لا يمكن إنكارها، ذلك أن البنية التحتية العالمية للإنترنت اتسعت بصورة كبيرة ، وتصل نسبة أجهزة الكمبيوتر غير المحمية إلى 50 في المائة ".
و أشار دي والت إلى المراهق الذي نشر فيروسات على موقع " تويتر " بسبب شعوره بالملل، و كان المراهق مايكل موني طالب المدرسة البالغ السابعة عشرة من العمر قد اعترف في مقابلة على شبكة " سي نت " المتخصصة بأخبار التكنولوجيا أنه قام بإرسال 10 آلاف رسالة تحتوي على " برمجيات خبيثة " في ما لا يقل عن 190 حساباً على موقع تويتر الشهير، ورداً على التساؤل حول سبب فعلته، قال موني إنه فعل ذلك لأنه كان " يشعر بالملل ".
وفي حالة مايكل موني تم التعرف عليه، ولكن بالمقابل هناك الكثير الكثير من الحالات التي لم يتم التعرف عليها رغم الحجم الهائل للأضرار التي سببتها لآلاف الأجهزة وبالتالي لآلاف المستخدمين ممن كان ذنبهم قلة المعرفة أو قلة الحرص على أجهزتهم بتأمين الحماية، أو حتى تخليق فيروسات يصعب ايجاد وسائل فعالة لدرء مخاطرها في الوقت المناسب.
وبعد كل ذلك، هل يكون يكون وجود الفيروسات في بيئة الانترنت أحد الوجوه الأخرى السلبية للانترنت، أم أنه الثمن الطبيعي الذي يجب دفعه عندما تُبدع البشرية ألواناً جديدة من الاختراعات المفيدة والرائعة؟
المرجع: موقع شام الالكتروني نقلاً عن CNN
فريد هدوش- إداري
-
2735
5833
43
17/03/2009
العمر : 50
الورقة الشخصية
الهواية:
السيرة الذاتية:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 22 فبراير 2020, 7:35 pm من طرف فراشة المنتدى
» للأعزة الكرام عام مبارك
الجمعة 04 يناير 2019, 12:28 pm من طرف ellabiba
» انواع البشر .... فاي نوع انت
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:52 am من طرف همة
» لله درك يا أبا العتاهية
الثلاثاء 01 يناير 2019, 10:47 am من طرف همة
» عرض حول مناهج الجيل الثاني
الجمعة 05 أكتوبر 2018, 12:19 pm من طرف همة
» حنيـــــن عميـــــق
السبت 07 يوليو 2018, 9:58 pm من طرف saber-dz
» " #ذكاء_الإمام_الشافعي _رحمه الله
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:40 pm من طرف كمال السنوسي
» قالت : إني وضعتها أنثى (قصة مؤثرة جداً )..
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:21 pm من طرف كمال السنوسي
» راعي الابل والبحث عن الرزق
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:16 pm من طرف كمال السنوسي
» قصة بن جدعان
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:09 pm من طرف كمال السنوسي
» المعلمة المحبوبة
الثلاثاء 26 يونيو 2018, 3:05 pm من طرف كمال السنوسي
» صاحبة اعلى معدل وطني في البيام...ابنة مدينة الشمرة سارة بوشامة 19.76..
الإثنين 25 يونيو 2018, 4:16 pm من طرف كمال السنوسي